المحكمة العليا بنيويورك ترفض استئناف ترامب على أمر حظر النشر في محاكمته الجنائية
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
رفضت المحكمة العليا في نيويورك اليوم الثلاثاء استئناف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على أمر حظر النشر في محاكمته الجنائية المتعلقة بقضية (أموال الصمت).
وذكرت محكمة الاستئناف في نيويورك في قرار مقتضب أنها رفضت الاستماع إلى طلب ترامب “على أساس أنه لا يوجد أي سؤال دستوري جوهري يتعلق بشكل مباشر”.
ويعني القرار أن أمر حظر النشر الذي أصدره ترامب والذي يمنعه من التحدث عن المحلفين والشهود والأطراف الأخرى المشاركة في قضية المحكمة العليا في مانهاتن لا يزال “ساري المفعول”.
وطلب محامو ترامب من القاضي خوان ميرشان الذي ترأس المحاكمة إنهاء أمر حظر النشر لأن المحاكمة انتهت.
ويواجه ترامب (المرشح الرئاسي الجمهوري المفترض) ثلاث قضايا جنائية أخرى معلقة حيث اتهم بارتكاب جرائم تتعلق بجهوده لإلغاء خسارته في انتخابات 2020 أمام الرئيس الامريكي الحالي جو بايدن.
ودانت هيئة المحلفين في نيويورك في مايو الماضي ترامب ب34 تهمة جنائية في سابقة تاريخية تشهدها الولايات المتحدة.
المصدر وكالات الوسومالولايات المتحدة دونالد ترامبالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة دونالد ترامب أمر حظر النشر
إقرأ أيضاً:
صنعاء.. محكمة حوثية ترفض استئناف حكمها بإعدام "طه المعمري" مالك شركة ديجيتال ميديا الإغلامية
رفضت المحكمة الجزائية في العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين استئناف حكمها الصادر بحق مالك شركة "يمن ديجيتال ميديا" و"يمن لايف" طه المعمري.
وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة في العاصمة صنعاء قد أصدرت حكماً في سبتمبر 2024 الماضي، قضى بإعدام مالك شركة يمن ديجيتال ميديا "طه المعمري" رمياً بالرصاص حتى الموت ومصادرة جميع امواله وممتلكاته.
والخميس قالت نقابة الصحفيين اليمنيين في بيان، إنها تلقت بلاغًا من "طه المعمري" في العاصمة صنعاء، يفيد فيه برفض المحكمة الجزائية المتخصصة استئناف حكمها القاضي بإعدامه رمياً بالرصاص ومصادرة كافة أمواله.
وحسب النقابة فإن المحكمة الجزائية في صنعاء قامت بإصدار حكم جديد مطلع الشهر الجاري على "المعمري"، يتضمن "تهمًا كيدية جديدة، وإيعازًا لسلطة الأمر الواقع بتشغيل الشركات الخاصة به".
وذكرت أن المحكمة الحوثية وجهت تهمًا إلى 14 صحفيًا ومصورًا وعاملاً في الشركات خلال الفترة الماضية، في محاولة لملاحقتهم ومحاكمتهم غيابيًا، معبرة عن إدانتها لما وصفته بـ"الترويع" الذي يتعرض له المعمري، والاستحواذ على استثماراته، ومطاردة من عملوا معه.