الاحتلال يزعم تصفية قائد خلية القناصة في حركة الجهاد بغزة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
سرايا - زعم جيش الاحتلال ، الثلاثاء ، إن إحدى مقاتلاته قتلت قائد خلية قناصة حركة الجهاد في قطاع غزة.
ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن الجيش ، أن قواته البرية تعرفت على "خلية إرهابية" وقضت عليها في غزة.
وزعم الجيش إلى أن طائرة أخرى قضت على مسلحين إثنين كانا يحملان عبوات ناسفة ويحاولان الاقتراب من قواته.
كما زعم الجيش، إن قواته تمكنت في منطقة تل السلطان، من القضاء على عدد من المسلحين، وأن جنود الكيتية 401، حيدوا ثلاثة مسلحين، و"طهروا" البناية التي كانوا يحتمون بها.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
انقطاع المياه عن محطة دير البلح بغزة بسبب عطل فني.. والاحتلال يمنع إصلاحه
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، انقطاع المياه عن محطة دير البلح بقطاع غزة بسبب عطل فني في أحد خطوط الكهرباء وأن جيش الاحتلال الجيش يمنع إصلاحه، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وحذرت بلدية دير البلح، من كارثة إنسانية بعد توقف محطتين لتحلية المياه بسبب فصل الاحتلال التيار الكهربائي عنهما.
واستنكرت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، الابتزاز الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو واستخدام المساعدات كورقة ضغط، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وذكرت حركة حماس، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يدفع بإعادة الأمور إلى نقطة الصفر والانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، مطالبة بالضغط على الاحتلال للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية.
في سياق آخر التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الاثنين مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين الشقيقة.
وأشاد الوزير عبد العاطي بالعلاقات الأخوية والوطيدة التي تربط مصر والبحرين، مؤكدًا على الدور المحوري الذي تلعبه البحرين بصفتها الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أهمية مواصلة التنسيق والعمل المشترك للارتقاء بمستوى التعاون المتميز بين البلدين الشقيقين والانتقال بها لآفاق أرحب في كافة المجالات، مبديًا الحرص على التعاون في الملفات الإقليمية.
واستعرض الوزيران مستجدات الأوضاع فى قطاع غزة، والتنسيق الجاري بين البلدين الشقيقين فيما يتعلق بالإعداد للقمة العربية التي تستضيفها القاهرة في الرابع من مارس، مشددين على ضرورة ضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، وأهمية المضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، والسعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.