مجلس عمداء جامعة جنوب الوادى يناقش مشروع بناء سجل مهارى إلكتروني لطلاب الجامعة
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
انعقد مجلس عمداء جامعة جنوب الوادي برئاسة الدكتور احمد عكاوى رئيس الجامعة وحضور الدكتور بدوي شحات نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب وعمداء كليات الجامعة.
و ناقش مجلس العمداء برئاسة رئيس الجامعة مشروع بناء سجل مهاري إلكتروني لطلاب جامعة جنوب الوادي تحت شعار "خريجي جنوب الوادي متميزون بمهارات حياتية وأكاديمية".
أكد الدكتور أحمد عكاوى رئيس الجامعة أن المشروع يهدف إلى بناء سجل مهاري إلكتروني لطلاب جامعة جنوب الوادي، بحيث يستطيع الطالب أن يسجل عليه جميع الانجازات والتدريبات والأنشطة غير الأكاديمية التي شارك فيها والجوائز التي حصل عليها أثناء دراسته بالجامعة، وذلك من خلال صلاحية دخول معينة على النظام الإلكتروني، وأضاف رئيس الجامعة أن الجامعة تحدد في نهاية الفترة الدراسية التدريبات والأنشطة والجوائز التي يمكن أن تعتمد لديها بناء على معايير محددة، وتمنح الخريج شهادة غير أكاديمية بهذا السجل المهاري علاوة على الشهادة الأكاديمية العادية، وبالتالي تزيد فرص توظيف خريجي جامعة جنوب الوادي من حيث حصولهم على شهادات إضافية معتمدة من الجامعة خلاف خريجي بقية الجامعات وأيضاً يشجع هذا النظام الطلاب على تنمية مهاراتهم الذاتية من أجل حصولهم على هذه الشهادة الإضافية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قنا طلاب الجامعة جامعة جنوب الوادی رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.