ولي العهد يبحث القضايا الإقليمية والدولية مع رئيس الوزراء الكندي
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفياً، اليوم، من رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.
وجرى خلال الاتصال استعراض تطور العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
سمو #ولي_العهد يتلقى اتصالاً هاتفيًا من رئيس الوزراء الكندي، جرى خلاله استعراض تطور العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، وبحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية وتداعياتها الأخيرة والجهود المبذولة بشأنها لتحقيق الأمن والاستقرار.
أخبار متعلقة "حجة الإسلام".. تمكين 15 ألفًا من أداء فريضة الحجأداء الفريضة في طمأنينةِ وأمن.. نائب أمير مكة يعلن نجاح موسم الحجكما تم بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية وتداعياتها الأخيرة والجهود المبذولة بشأنها لتحقيق الأمن والاستقرار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة رئيس الوزراء الكندي ولي العهد القضايا الإقليمية والدولية
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد بلديات الدريب الأوسط ناشد المعنيين تأمين الأمن والاستقرار لعكار
وجه رئيس اتحاد بلديات الدريب الأوسط عبود مرعب نداء أمنيا عاجلا إلى وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال بسام مولوي قال فيه: "من قلب عكار، المنطقة التي لطالما حملت عبء الضيافة والحفاظ على القيم الوطنية والإنسانية، أتوجه إليكم بخطاب يحمل أوجاع أهلنا في الدريب الأوسط، وأدعوكم للتحرك الفوري لمعالجة الوضع الأمني المقلق. لقد أصبحت السرقات والتعديات، مثل سرقة كابلات الاتصالات، مشهداً يومياً يُرتكب على مرأى الجميع، في غياب التدخل الفاعل من الأجهزة الأمنية. أما الحجج المتكررة عن نقص العتاد والعديد، فلم تعد مقبولة لدى المواطنين الذين يشعرون بأن أمنهم أصبح في مهب الريح. في المقابل، نجد استنفاراً أمنياً سريعاً لأمور أقل خطورة، بينما السارقون والمجرمون يُتركون دون رادع، ما يزرع بذور الفوضى ويهدد الاستقرار".
أضاف: "ان صرختي ليست مجرد شكوى، بل دعوة لإنقاذ المنطقة من خيار الأمن الذاتي الذي قد يُفرض علينا كبلديات واتحادات إذا استمر غياب الحماية اللازمة. إننا بحاجة إلى دعم فوري وحازم للأجهزة الأمنية لردع المجرمين، وإعادة الطمأنينة إلى النفوس".
وختم: "لا نريد سوى الأمان لأهلنا، وللأبناء الذين تربطهم بمناطقهم أحلام المستقبل. نأمل أن يُترجم هذا الخطاب إلى أفعال تُعيد الأمن إلى الدريب الأوسط وعكار وكل لبنان".