عاجل| استشهاد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال في بلدة بيت فجار
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أفادت فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء، في نبأ عاجل، استشهاد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال في بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم بالضفة الغربية.
طلاب جامعة كاليفورنيا يدينون استثمارات الإدارة الأمريكية مع الاحتلال (فيديو) الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في غزة: نعاني من أجل إدخال المساعدات عبر كرم أبو سالم فوقية في قرارات نتنياهوقال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن قرار نتنياهو بحل مجلس الحرب الإسرائيلي، له دلالة وتعبير على فشل نتنياهو وأنه لم ينجح في إدخال أطراف سياسية أخرى من المعارضة وبهذه الخطوة أنه ضرب 3 عصافير بحجر واحد بعد إبعاد بن غفير.
وأضاف "دياب" في اتصال هاتفي على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم الإثنين، "إن نتنياهو بعد هذا القرار سيتفرد بالقرار وسيكون هو المقرر الوحيد لمجريات الحرب والابتعاد عن إمكانية صفقة قريبة، وسيتحكم في كل الملفات الساخنة المتعلق بالسياسي والعسكري وكل ما يتعلق بقانون التجنيد وميزانية الجيش وسير العمليات وإدخال المساعدات أم لا".
وتابع "تكون هناك فوقية في قرارات نتنياهو ولكن على المدى المتوسط سوف يخسر كثيرا بهذه الخطوة ستكون كل الإخفاقات بمسؤوليته ولن يشترك معه أي شريك آخر في الإخفاقات وستزيد من عزلة إسرائيل بما في ذلك إجراءات من الجنائية الدولية قريبًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم
إقرأ أيضاً:
شهيد برصاص الاحتلال شرق غزة.. حاول تفقد منزله في الشجاعية
استشهد الخيس، شاب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة غزة، في خرق جديد لوقف إطلاق النار.
وقالت مصادر محلية، إن الشاب محمد إياد سمير عبيد (23 عاماً) استشهد، بعد قنصه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، أثناء محاولته تفقد بيته.
وخرقت قوات الاحتلال مرارا وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ما تسبب في استشهاد وجرح عشرات الفلسطينيين، فضلا عن حرمان الآلاف من المواطنين من العودة إلى منازلهم المدمرة، خصوصا في رفح جنوب القطاع.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بدء سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية، ويتكون من 3 مراحل مدة كل منها 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية وثالثة وصولا لإنهاء حرب الإبادة.
ومنذ أيام، تجري مصر وقطر وساطات مكثفة لإنقاذ اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، في ظل استمرار انتهاكات إسرائيلية وثغرات لوجستية حالت دون تنفيذ بنود المرحلة الأولى بالكامل.
وكان من المفترض أن تبدأ المفاوضات حول المرحلة الثانية في 3 فبراير/ شباط الجاري، إلا أن حكومة بنيامين نتنياهو ماطلت في ذلك، فيما قالت هيئة البث العبرية (رسمية)، الثلاثاء، إن نتنياهو قرر البدء الأسبوع المقبل في محادثات المرحلة الثانية "بشرط نزع السلاح في غزة وإبعاد حماس عن القطاع".
وفي تعقيبها على ذلك، أعلنت حركة حماس على لسان متحدثها حازم قاسم، رفضها نزع سلاح المقاومة أو إبعادها عن غزة، مشددة على أن أي ترتيبات لمستقبل القطاع ستكون "بتوافق وطني" فلسطيني.
ومنذ اندلاع الحرب في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وحتى 19 كانون الثاني/ يناير 2025، وبدعم مباشر من الولايات المتحدة، ارتكبت دولة الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد وإصابة نحو 160 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 14 ألف مفقود.