أحمد سعد يشارك جمهوره لحظات استحمامه.. متابعون: قوم البس
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
في مقطع غير مألوف شارك أحمد سعد جمهوره فيديو له في حمامه الخاص أثناء الإستحمام وهو يغني أغنيته "مبروك يا ابن المحظوظة"، التي قدمها في فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" وذلك على صفحته الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام.
وكان يدندن قائلا:"يابن المحظوظة مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك مبروك يا ابن المحظوظة" ،وكتب معلقا على الفيديو: "لما تستحمى حماية العيد".
وطال أحمد سعد هجوم ساخر بسبب الفيديو من قبل متابعينه وكانت أبرز التعليقات كالآتي:"وحد الله و قوم البس" ،"شكلنا فتحنا عليك الإنستجرام في وقت غلط"، “دخلت الحمام بالغلط اقفل الباب”، “يعنى خلاص محبكش التصوير الا أثناء الشاور فى ايه ياجماعه مش للدرجادى هو العقل بقى البقاء لله ولا ايه”، “مش خايف تتلبس”، “لا حول ولا قوة إلا بالله، الله يهديك”.
برنامج بيت السعدوكان قد شارك أحمد سعد البرومو الترويجي لبرنامجه الجديد عبر صفحته الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام ،وظهر خلاله رفقة شقيقه عمرو سعد، وهما يرتديان "البرنص"، ويغنيان :" الكيميا راكبة والسمعة سابقة لو كانت مسابقة إحنا الأوائل"، وعلق أحمد على الفيديو" قريبا".
وتعتبر هذه أول مرة منذ التحاقهما بالساحة الفنية سيجتمعان في برنامج جديد تحت اسم "بيت السعد" والذي اختاراه كناية عن لقبهما .
أحمد سعد وحلا شيحةجدير بالذكر أن أحمد سعد تصدر مؤشرات البحث مؤخرا وبالتحديد مُنذ حفل زفاف الفنانة جميلة عوض، وذلك بسبب صورته مع للفنانة حلا شيحة، ما أثار جدلاً كبيرًا على صفحات التواصل الاجتماعي، وانتشرت شائعات ارتباط الثنائي.
سرعان ما حسم والد حلا شيحة الفنان التشكيلي أحمد شيحة، الجدل المثار حول ابنته، نافيًا ارتباطها بالمطرب أحمد سعد، فيما أعرب عن استيائه وغضبه بشدة من كل الشائعات التي تلاحق ابنته كلما ظهرت مع أحد المشاهير، حيث قال: "مافيش حاجة بينهم دول زملاء.. هما كل ما يشوفوها متصورة مع حد يقولوا مرتبطة بيه؟ كانوا حاضرين مناسبة عادي واتصوروا سوا فين المشكلة؟".
لمشاهدة الفيديو اضغط هنــــا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد سعد مبروك يا ابن المحظوظة فاصل من اللحظات اللذيذة حماية العيد الفنانة جميلة عوض أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
لحظات الأسد الأخيرة.. هرب مع ابنه وروسيا جعلته ينتظر بحميميم للفجر
كشف تقرير لصحيفة فايننشال تايمز البريطانية -نشرته اليوم الجمعة- عن اللحظات الأخيرة للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد قبل هربه إلى موسكو التي منحته اللجوء الإنساني، وذلك استنادا إلى مقابلات مع 12 شخصا مطلعين على تحركات الأسرة وفرار الأسد.
وذكر التقرير أنه عشية سيطرة فصائل المعارضة على العاصمة دمشق، استقل بشار الأسد مركبة مدرعة عسكرية روسية مع ابنه الكبير حافظ تاركا أقاربا وأصدقاء يبحثون "بشكل محموم عن الرجل الذي وعد بحمايتهم"، وفق وصف الصحيفة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إنه في الساعة الـ11 من مساء يوم 7 ديسمبر/كانون الأول الجاري (ليلة السقوط)، وجد رفاق بشار الأسد القدامى أثناء مرورهم أمام منزله في حي المالكي نقاط حراسة مهجورة ومبان فارغة فيما كان الزي العسكري يتناثر في الشوارع.
وأوضحت المصادر للصحيفة أنه بحلول منتصف الليل كان الأسد في طريقه بالفعل مع حافظ إلى قاعدة حميميم الروسية في محافظة اللاذقية الواقعة على البحر المتوسط.
كما أكدت المصادر أن الأسد لم يأمر الجيش بالاستسلام إلا بعد أن أصبح خارج دمشق، كما أصدر أوامر بحرق المكاتب والوثائق.
انتظر للفجروقال مصدر مطلع للصحيفة إن روسيا جعلت الأسد وابنه ينتظران في قاعدة حميميم حتى الرابعة فجرا من 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري قبل أن تسمح لهما بالتوجه إلى موسكو.
إعلانكما انضمت ابنة الأسد -زين- إلى أبيها وأخيها في موسكو قادمة من الإمارات المتحدة حيث كانت تدرس في جامعة السوربون في أبو ظبي، وفق مصدر مقرب من العائلة.
وبذلك اجتمعت العائلة الهاربة مع أسماء الأسد التي كانت في موسكو لتلقي علاج السرطان، مع والدتها ووالدها فواز الأخرس الذي فرضت عليه الخزانة الأميركية عقوبات.
الأولوية لثروتهورافق الأسد في رحلة الهروب اثنين على الأقل من أتباعه الماليين الذين يحملون مفاتيح الأصول المهربة إلى الخارج، وهما ياسر إبراهيم ومنصور عزام، وفق ترجيحات مصادر مطلعة نقلت عنها فايننشال تايمز.
وقالت المصادر إن اختيار الأسد لرفاق رحلة هروبه يشير إلى أن "الأولوية كانت لثروته وليست لعائلته"، إذ هرب المقربون منه لاحقا كل بمفرده إما نحو لبنان أو العراق أو الإمارات أو البلدان الأوروبية لمن يحمل جوازات أجنبية كما اختبأ بعضهم في السفارة الروسية بدمشق، بعد اكتشافهم هروب الأسد الذي وعد لآخر لحظة بالانتصار.
ومن بين الذين تركهم الأسد وراءه، أخوه ماهر القائد السابق للفرقة الرابعة، والذي فر نحو العراق بعد اكتشاف فرار أخيه، بحسب مصادر مطلعة نقلت عنها الصحيفة.
"لم يقل كلمة واحدة"وقالت المصادر إن الأسد لم يوجه كلمة واحدة للذين تعهد بحمايتهم كما ترك العديد من أتباعه السابقين في حالة من الذهول والغضب الشديد، كما لم يكلف نفسه عناء تحذير أقاربه بما في ذلك أبناء عمومته وأخوته وأبناء أخته وأخيه فضلا عن أسرة زوجته.
وقبل 4 أيام من مغادرته دمشق، أصبح الرئيس المخلوع يائسا بشكل متزايد مما دفعه لإخبار روسيا بأنه مستعد للقاء المعارضة السياسية في جنيف لإجراء محادثات، لكن يبدو أن روسيا لم تهتم، وفق ما نقلته فايننشال تايمز عن مصادر.
ومن غير المرجح أن تسلم روسيا الرئيس السوري المخلوع ليخضع للمحاكمة بعد حكمه الدموي لسوريا، إذ من المتوقع أن يقضي حياته فارا في موسكو.
إعلان