مدير السفينة جالاكسي ليدر يدعو الحوثيين إلى إطلاق سراح طاقمها
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
جدد مديرو سفينة الشحن جالاكسي ليدر يوم الثلاثاء دعواتهم للإفراج عن طاقم السفينة البالغ عددهم 25 شخصا والذين يحتجزهم متشددون حوثيون في اليمن منذ سبعة أشهر.
ووفقا لوكالة “رويترز” قال مديرو السفينة: “لا يوجد شيء يمكن أن يكسبه الحوثيون في الاحتفاظ بأفراد الطاقم ال 25″، الذين طلبوا إطلاق سراحهم لعائلاتهم دون مزيد من التأخير.
واستخدمت الجماعة المسلحة طائرة هليكوبتر لمهاجمة السفينة التي ترفع علم جزر البهاما في 19 نوفمبر تشرين الثاني. وقال مديرو السفينة إنهم أسروا ربان السفينة البلغارية وكبير ضباطها، إلى جانب 17 فلبينيا وبحارا آخرين من أوكرانيا والمكسيك ورومانيا.
ووصفت الغرفة الدولية للنقل البحري، التي تمثل مالكي السفن، هجمات الحوثيين بأنها “أعمال عدوانية غير مقبولة تهدد حياة البحارة الأبرياء وسلامة الملاحة التجارية”.
وفي الأسبوع الماضي، شن الحوثيون ضربات مباشرة على سفينتين هما ناقلة الفحم “توتور” التي ترفع علم ليبران و”فيربينا” التي ترفع علم بالاو، والتي كانت محملة بمواد البناء الخشبية.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: البحر الأحمر الحوثي جلاكسي ليدر حرب غزة
إقرأ أيضاً:
هروب الفئران من السفينة!!
هناك قول شائع يقول إن الفئران هم أول من تهرب عندما تكون السفينة على وشك الغرق، لأنهم لديهم قدرة للبقاء على قيد الحياة مهما كانت الظروف، لذلك أصبحت هذه العبارة اصطلاحاً لدى بعض المعلقين السياسيين على هؤلاء الأشخاص الذين يهجِّرون ولى أمرهم عندما يشعرون بأى كارثة وشيكة، ويمكن أن يُزايدوا عليه ويحملونه كل شىء. هؤلاء لا صبر لهم على ولى الأمر، ولا يقفون طويلًا وراءه ويخشون من الانتظار، مثلهم مثل الفئران التى تهرب عندما يشعرون بالنهاية، هؤلاء لديهم قرون استشعار لا تخطئ كثيرًا. يقفزون من سفينة إلى أخرى لعل قائد السفينة يسمح لهم بالصعود، هؤلاء لا مبدأ لهم ولا دين، يطلق عليهم البعض "المتحولين سياسيًا" وقد استخدم هذا الإصطلاح الأخير على هؤلاء الذين كانوا قبل الثورة مع الملك وبعد الثورة مع الملك الجديد، ويرفعون شعار «عاش الملك مات الملك» وهذه الظاهرة ليست ظاهرة مصرية إنما عالمية، تستطيع رصدها فى أى بقعة من الأرض يتلونون حسب طبيعة المرحلة.. نهارك حسب الظروف.. هى كلها عبارات يُعلن فيها هؤلاء عن أنفسهم.
لم نقصد أحدًا!!