الأسبوع:
2025-03-04@16:59:22 GMT

برشلونة يخطط للاحتفاظ بـ ديمبيلي حتى 21 أغسطس

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

برشلونة يخطط للاحتفاظ بـ ديمبيلي حتى 21 أغسطس

لا يزال وكلاء برشلونة وعثمان ديمبيلي يتجادلون حول المبلغ الذي يتوافق مع كل طرف أكثر من 50 مليون يورو التي يجب أن يدفعها باريس سان جيرمان حتى يتمكن من التوقيع معه.

وذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو أنه لا يوجد نقاش حول هذا الرقم لأنه يمثل اتفاقية خاصة بين نادي برشلونة ولاعب كرة القدم. ومع ذلك، هناك تناقض حول التوزيع، والأساس هو أن هؤلاء الـ 50 مليونًا تم تقسيمهم إلى نصفين لبرشلونة وديمبيلي طالما تم استيفاء سلسلة من المتطلبات.

ويؤكد نادي برشلونة أن بعض الشروط لم تعط، وبالتالي، يدعي أكثر من تلك الـ 25 "مليون يورو" التي، على الورق، من شأنها أن تلمسه.

وأكدت الصحيفة الإسبانية أنه طالما لم يتفق برشلونة واللاعب، لا يزال ديمبيلي رسميًا لاعبًا في برشلونة، والذي يمكنه الاحتفاظ به بشكل قانوني حتى 21 أغسطس.

ويخطط برشلونة للإبقاء على ديمبيلي حتى يوم 21 إذا ظلت المفاوضات بشأن اتفاقية المشاركة البالغة 50 مليونًا متعثرة.

وإذا توصل الطرفان إلى اتفاق، سيفتح النادي الكتالوني يده. لكن إذا لم يكن هناك اتفاق، فمن الممكن أن يقرروا استمرار ديمبيلي في إطار انضباط برشلونة سيكون أيضًا مقياسًا للضغط على اللاعب وعلى باريس سان جيرمان، بالنظر إلى أن الدوري الفرنسي يبدأ بالفعل الجمعة المقبل، 11 أغسطس، ويوم السبت 12، الفريق الباريسي لديه بالفعل مباراة في ملعبه ضد لوريان.

بينما فريق برشلونة سيتدرب بالفعل بعد ظهر اليوم، بعد بضعة أيام إجازة قدمها تشافي للفريق بعد جولة الولايات المتحدة. سيكون من الضروري معرفة ما إذا كان الفرنسيون يظهرون أم لا أو إذا كان هناك اتفاق من قبل.

كما يدرك برشلونة أن الشروط المنصوص عليها في العقد للتوزيع أن تكون نصف ونصف (25 مليون و 25 مليون) لم يتم الوفاء بها كما أنه يدرك أن اقتراح التجديد الذي قدمه وكيل ديمبيلي قبل بضعة أشهر كان باهظ الثمن وغير عادل، لأنه كان مرتفعًا، نظرًا للجهود المالية التي بذلها النادي على مدار ست سنوات، بما في ذلك التوقيع، وكذلك الولاء الرياضي التي أعطيت له أظهر المدرب.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برشلونة ديمبلي عثمان ديمبلي عثمان ديمبيلي ديمبيلي رحيل ديمبيلي رحيل ديمبلي هدف ديمبلي انتقال عثمان ديمبلي ديمبلي هدف

إقرأ أيضاً:

ماذا يخطط ترامب لمنطقة الشرق الأوسط!؟

يمانيون../
من يشاهد الفيلم التسويقي عن غزة والذي يلعب بطولته كل من ترامب وملهمه آيلون ماسك وذراعه التنفيذي نتنياهو، مع ما يتضمنه من مشاهد خيالية عن أبنية مرتفعة بنماذج ناطحات سحاب، أو من مشاهد ولا في الاحلام لمنتجعات سياحية بنماذج غربية، مع مروحة من الصور غير الواقعية يحاول أن يرسمها هذا الفيلم ، لا يمكن إلا أن يتوقف حول الهدف من هذا التسويق، والذي لا يمكن أن يكون فقط للدعابة أو للتسلية، وخاصة في هذا التوقيت الاستثنائي من المشاريع السياسية الصادمة التي يروج لها ترامب، والتي يعمل فعلياً على السير بها وتنفيذها.

فماذا يمكن أن يكون الهدف أو الرسالة من هذا الفيلم التسويقي؟ وأية رسالة أراد إيصالها الرئيس ترامب؟ وما المشاريع الأميركية الغامضة (حتى الآن) والتي تنتظر منطقة الشرق الأوسط برعاية أميركية؟

بداية، وبكل موضوعية، لا يمكن إلا النظر بجدية إلى المستوى الحاسم بنسبة كبيرة، والذي يفرضه ترامب في أغلب الملفات التي قاربها حتى الآن، وبفترة قصيرة جداً بعد وصوله إلى البيت الأبيض رئيساً غير عادي.

أول هذه الملفات كان التغيير الفوري لاسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا، مع كامل متتمات هذا التغيير في المراجع العلمية والجغرافية المعنية كافة، وذلك حصل خلال رحلة جوية له فوق الخليج المذكور.

ملفات الرسوم الجمركية مع كندا والمكسيك ودول أخرى، والتي دخلت حيز التنفيذ مباشرة بعد توقيعه الأوامر التنفيذية الخاصة بها، بمعزل عما يمكن أن يكون لهذا الملف من ارتدادات سلبية على تجارة الولايات المتحدة نفسها.
ملف التهديد الجدي بالسيطرة على جزيرة غرينلاند وتداعياته التي ما زالت قائمة، مع ملف التهديد الجدي بالعمل لجعل كندا الولاية 51 للولايات المتحدة الأمريكية.

ملف قناة بنما وفرض انتزاع المميزات التجارية التي كانت الصين قد اكتسبتها من اتفاق رسمي مع سلطات بنما بعد إلغاء الأخيرة الاتفاق.

أهم هذه الملفات أيضًا، والتي فرض الرئيس ترامب تغييرًا دراماتيكيًا فيها بوقت قياسي، هو ملف الحرب الروسية – الأوكرانية، حيث وضعها على سكة الحل القريب، بعد أن كان البحث في إمكانية إيجاد حل قريب لها مستحيلاً، وذلك بمعزل عن الصفقات التجارية الضخمة (وخاصة في المعادن الحيوية مثل الحديد والصلب أو النادرة مثل الليثيوم) ، والتي يبدو أنه على الطريق لفرضها مع أوكرانيا، واجتماع البيت الأبيض الأخير، العاصف وغير المتوازن مع الرئيس الأوكراني، والذي اضطر مرغمًا لإنهاء زيارته إلى واشنطن بعد أن أهين وهُدّد بعدم العودة إلا بعد إعلان استعداده لقبول الصفقة كما هي، والتي ستكون بديلًا عن استمرار هذه الحرب، ولو على حساب أوكرانيا وأراضيها، وأيضاً ستكون على حساب اقتصاد وموقع الأوروبيين حلفائه التاريخيين في حلف شمال الأطلسي.

أما في ما خص فيلم ترامب التسويقي عن غزة، والمقارنة مع الجدية التي أظهرها في متابعة ومعالجة الملفات الدولية المذكورة أعلاه، فيمكن استنتاج عدة مخططات ومشاريع أميركية مرتقبة، في غزة بشكل خاص، أو في فلسطين وسورية ولبنان بشكل عام، وذلك على الشكل الآتي:

مشروع تهجير أبناء غزة بحجة تسهيل وتنفيذ إعادة الإعمار، رغم ما واجهه من رفض فلسطيني وعربي وإقليمي،ما زال قائماً بنسبة نجاح مرتفعة، والتسريبات حول دعمه قرارًا مرتقبًا لنتنياهو بالانسحاب من تسوية التبادل قبل اكتمالها، بعد فرض شروط جديدة، تؤكد أن ما يُخطط أميركياً وإسرائيلياً لغزة هو أمر خطير، ولتكون المعطيات التي خرجت مؤخراً وقصدًا للإعلام، عن موافقة أميركية سريعة لإسرائيل، لحصولها على صفقة أسلحة وذخائر وقنابل شديدة التدمير على وجه السرعة، تؤشر أيضاً وبقوة، إلى نوايا عدوانية إسرائيلية مبيتة، بدعم أميركي أكيد.

أما بخصوص ما ينتظر سورية من مخططات، يكفي متابعة التوغل الإسرائيلي الوقح في الجنوب السوري، دون حسيب أو رقيب، لا محلي ولا إقليمي ولا دولي، والمترافق مع استهدافات جوية كاسحة لكل ما يمكن اعتباره موقعًا عسكريًا، أساسيًا أو بديلًا أو احتياط، وكل ذلك في ظل تصريحات صادمة لمسؤولين إسرائيليين، بمنع دخول وحدات الإدارة السورية الجديدة إلى كل محافظات الجنوب، وبحظر كل أنواع الأسلحة والذخائر من مختلف المستويات في جنوب سورية، مع التصريح الواضح بتأمين حماية كاملة لأبناء منطقة السويداء دفعاً لهم لخلق إدارة حكم ذاتي مستقل عن الدولة السورية.

أما بخصوص لبنان، فالعربدة الإسرائيلية مستمرة، في ظل الاحتلال والاستهدافات الواسعة وعلى مساحة الجغرافيا اللبنانية، رغم وجود لجنة مراقبة خماسية عسكرية، برئاسة ضابط أميركي وعضوية فرنسي وأممي ولبناني وإسرائيلي. وليكتمل المشهد الغامض (الواضح) حول مخططات الرئيس ترامب المرتقبة للمنطقة، يكفي متابعة تصريح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف عن تفاؤله بشأن الجهود المبذولة لانضمام السعودية إلى اتفاقيات أبراهام، مرجحًا أيضاً انضمام لبنان وسورية إلى الاتفاق، بعد الكثير من التغييرات العميقة التي حدثت في البلدين المرتبطين بإيران”.

العهد الاخباري ـ شارل أبي نادر

مقالات مشابهة

  • برشلونة يخطط للموسم الجديد بمهاجم وظهير!
  • مانشستر يونايتد يخطط للعب في الدوري الأوروبي 4 سنوات
  • ماذا يخطط ترامب لمنطقة الشرق الأوسط!؟
  • ديمبيلي يتصدر هدافي العالم في 2025
  • ديمبيلي يهدد انتقال محمد صلاح لباريس سان جيرمان
  • سعرها يصل لـ20 مليون جنيه.. سر السيارة التي ظهرت في إيلون مصر ومدفع رمضان
  • برشلونة يسعى لضم مدافع رايو فاييكانو مقابل 20 مليون يورو
  • عبد العاطي: هناك اتفاق أوروبي على ضرورة حماية الأمن المصري المائي
  • روسيا تسعى للاحتفاظ بقاعدتيها العسكريتين في سوريا
  • روبيو يكشف الجملة التي قالها زيلنسكي وفجرت الخلاف مع ترامب .. كواليس مثيرة