الفلسطينيون يحتفلون بعيد الأضحى على أنقاض البيوت والمتنزهات
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
وأحيا الفلسطينيون في غزة العيد رغم حالة الحزن الكبيرة التي تعتريهم بسبب فقدان آلاف الأحبة خلال العدوان.
تقرير: إسماعيل الغول
18/6/2024مقاطع حول هذه القصةكاميرا الجزيرة ترصد معاناة الغزيين مع ارتفاع معدلات المجاعةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 05 seconds 02:05تدمير الاحتلال آبار المياه يفاقم معاناة سكان شمال قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 20 seconds 02:20بعد أن كان ملاذا للسكان.. الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة تحول البحر من نعمة إلى نقمةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 45 seconds 02:45لا مظاهر للفرح.. كيف يمر عيد الأضحى على سكان مخيمات الشمال السوري؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25الاحتلال يستهدف عناصر تأمين بضائع تجارية شرقي مدينة رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 47 seconds 02:477 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في مخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 44 seconds 01:44قادة أوروبا يبحثون مستقبل الاتحاد في ظل صعود اليمين في الانتخابات البرلمانيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:08من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
كارثة أثرية: انهيار هرم عملاق وتحوله إلى أنقاض
شمسان بوست / متابعات:
سجل العلماء انهيار أحد أكثر الأهرامات شهرة على وجه الأرض، وتحول إلى كومة من الأنقاض، في مؤشر اعتبر بمثابة “نذير شؤم”.
وتضع الأحداث المناخية وارتفاع مستوى سطح البحر المواقع التراثية الثمينة في جميع أنحاء العالم في خطر.
وكشف العلماء عن انهيار أحد جانبي الهرم المصنوع من الطوب، وعمره 1100 عام، والذي يقع في منطقة إيهواتزيو الأثرية في ولاية ميتشواكان المكسيكية، بسبب هطول أمطار غزيرة في المنطقة.
ويعد الهرم، اليوم، أحد أفضل المعالم المحفوظة لحضارة مملكة ميتشواكان، ويقع في إيهواتزيو، وهو موقع أثري محفوظ بشكل ملحوظ.
وتقع منطقة إيهواتزيو الأثرية على بعد أربعة أميال جنوب تزينتزونتزان، وهي بلدة قديمة على ضفاف بحيرة باتزكوارو، يعتقد الخبراء أن المنطقة استوطنت لأول مرة قرب عام 900 ميلاديا، ووصل البوريبيتشا بعد نحو 300 عام، وتم بناء المنطقة الأثرية على هضبة مرتفعة بشكل مصطنع، وكانت في الأساس مكانا للعبادة، مع أرض احتفالية ومرصد فلكي.
وجاء في بيان صادر عن المعهد الوطني للأنثروبولوجيا والتاريخ: “تسببت درجات الحرارة المرتفعة، التي تم تسجيلها سابقًا في المنطقة، والجفاف اللاحق في حدوث شقوق ساعدت على ترشيح المياه إلى داخل المبنى الذي يعود إلى ما قبل العصر الإسباني”.
وفي الآونة الأخيرة، وجد علماء الآثار أن الرسوم الكهفية القديمة في أوقيانوسيا تتدهور مع تسارع تغير المناخ، بحسب مجلة “ساينس أليرت” العلمية.
وفي هذا العام فقط، وجدت دراسة أجريت على مواد البناء التراثية الثقافية في أوروبا والمكسيك أن زيادة هطول الأمطار بشكل كبير يعرض هذه المباني لخطر التلف.