ماسك ينتقد وكالة أنباء أمريكية ويصفها بـ"آلة الدعاية"
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
انتقد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية للأنباء، فيما وصفها بأنها "آلة دعاية يسارية متطرفة".
ووصف إيلون ماسك، في منشور على منصة "إكس" وكالة "أسوشيتد برس" بأنها "آلة دعاية يسارية متطرفة"، منتقدا الوكالة بعد محاولتها دحض الحادث الذي وقع مع الرئيس الأمريكي جو بايدن والذي تجمد فيه أمام الملأ.
The @AP is a far left propaganda machine
— Elon Musk (@elonmusk) June 18, 2024وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للرئيس جو بايدن خلال حفل للمانحين في لوس أنجلوس اعتبر دليلا جديدا على التراجع الكبير في قدراته العقلية والذهنية.
وظهر في مقطع الفيديو المتداول الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما رفقة خلفه بايدن، وهما يودعان الضيوف، وفي اللحظة التي لوح فيها أوباما بيده وسار نحو المخرج وقف بايدن جامدا مع ابتسامة عريضة على وجهه بلا حراك، الأمر الذي دفع أوباما ليمسك يد خلفه ويخرجه من المنصة.
إقرأ المزيد بايدن فعلها مجددا وسقط في زلة جديدة وأوباما ينقذه في اللحظة الأخيرة (فيديو)هذا وذكرت وكالة "أسوشيتد برس"، نقلا عن مصدر، أنه "لم يحدث شيء خارج عن المألوف حينها".
وسبق أن انتقد ماسك وكالة "رويترز" للأنباء، ونفى تقريرا للوكالة زعمت فيه أن شركة "تسلا" لصناعة السيارات الكهربائية ألغت مشروعا لسيارة منخفضة التكلفة بسبب المنافسة من صانعي السيارات الكهربائية الصينيين، فيما حث جميع الناس على عدم تصديق تقاريرها الإخبارية المتعلقة بشركته.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك البيت الأبيض باراك اوباما جو بايدن لوس أنجلوس منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي واشنطن وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
وكالة مكافحة الفساد في سيئول تحيل قضية الرئيس يون للنيابة وتطالب بتوجيه التهم له
كوريا ج – أحالت وكالة مكافحة الفساد الوطنية بسيئول قضية التمرد المرتبطة بالرئيس يون سيوك يول إلى النيابة العامة، مقدمة طلبا لتوجيه الاتهامات إليه بشأن محاولته الفاشلة فرض الأحكام العرفية.
وأوضح مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين اليوم الخميس أنه طلب من مكتب المدعي العام في منطقة سيئول المركزية توجيه اتهامات للرئيس يون تتعلق بقيادة التمرد وإساءة استخدام السلطة، أثناء إحالة القضية.
يجدر بالذكر أن مكتب التحقيق ليس لديه السلطة لتوجيه الاتهامات مباشرة ضد الرئيس، بل يتعين عليه إحالة القضية إلى النيابة العامة للقيام بذلك.
ويواجه يون اتهامات بالتواطؤ مع وزير الدفاع السابق كيم يونغ هيون وآخرين لإثارة الفوضى من خلال إعلان الأحكام العرفية في 3 ديسمبر.
كما يتهم بإساءة استخدام السلطة من خلال إرسال قوات إلى الجمعية الوطنية لمنع المشرعين من التصويت ضد المرسوم.
واعتقل يون رسميا وهو محتجز في مركز احتجاز سيئول في إويوانغ بينما تنظر المحكمة الدستورية في إمكانية تأييد أو رفض عزله من قبل الجمعية الوطنية.
وفي حال تم تأييد الطلب سيعزل يون من منصبه، مما سيؤدي إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة خلال 60 يوما، أما في حال الرفض فسيعود إلى منصبه.
المصدر: يونهاب