شيرين عبد الوهاب تلغي حفلها الغنائي مع حسين الجسمي في دبي .. ما السبب؟
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أعلنت النجمة شيرين عبدالوهاب عن إلغاء حفلها الغنائي في مدينة دبي، الذي كان من المقرر إقامته مع الفنان حسين الجسمي في 21 يونيو الجاري، ضمن سلسلة حفلات عيد الأضحى المبارك، بسبب سفرها في رحلة استشفائية.
وأشار المستشار القانوني ياسر قنطوش، المحامي الخاص لشيرين عبدالوهاب، إلى أن هذا الإلغاء تم بالتنسيق مع الجهة المنظمة للحفل.
كان من المقرر أن تقيم شيرين الحفل في دبي في 21 يونيو الجاري، بمشاركة الفنان حسين الجسمي، ضمن فعاليات “العيد في دبي”، حيث سيقدم الجسمي مع فرقته الموسيقية مجموعة من المفاجآت الجديدة لأول مرة أمام جمهوره.
وفي سياق آخر، نفى حسين حبيب، والد المطرب حسام حبيب، الأخبار المتداولة حول تعليقه على خطوبة شيرين عبدالوهاب، طليقة نجله، مؤكداً أنه لم يتحدث عن خطوبتها ولم يصرح بأي شيء عنها منذ فترة طويلة.
وقال «حسين» في تصريحات لـ«المصري اليوم» :«كل الأخبار اللي على السوشيال والمواقع الإخبارية غير صحيحة ولم أتحدث مع أحد حول خطوبة شيرين عبدالوهاب، ربنا يسعدها ويكملها حياتها بخير».
ووجه «حسين» رسالة للفنانة شيرين عبدالوهاب، قائلا :«شيرين كانت في بيتنا وكان في بينا عيش وملح، وأتمنى لها أن تعيش حياة سعيدة خالية من المشاكل والأزمات وربنا يسعدها في خطوبتها الجديدة».
كانت الفنانة شيرين عبدالوهاب تصدرت تريند موقع التغريدات «إكس»، بعد تداول رواد السوشيال ميديا أنباء خطوبتها لرجل أعمال من خارج الوسط الفني، وهو ما أكده طليقها المطرب حسام حبيب، بعدما وجه رسالة تهنئة بالخطوبة من خلال رسالة صوتية تمت إذاعتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر ارتباط الفنانة شيرين عبدالوهاب من رجل أعمال من خارج الوسط الفني والذي قررت عدم الإفصاح عن اسمه بسبب عدم حبه للظهور الإعلامي.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
واشنطن تلغي تراخيص شركات النفط الأوروبية بفنزويلا وتتسبب في خسائر مالية فادحة
أعلنت مجموعة "موريل إي بروم" النفطية الفرنسية، الاثنين، أنّ الولايات المتحدة قد ألغت ترخيصها الخاص بالعمل في فنزويلا، وهو ما أدّى إلى تراجع سهم الشركة 15 في المئة في بداية التعاملات.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر، السبت الماضي، أنّ الحكومة الأمريكية أخطرت شركاء أجانب لشركة النفط الوطنية الفنزويلية بالإلغاء الوشيك للتصاريح التي تسمح لهم بتصدير النفط الفنزويلي ومشتقاته.
كذلك، ذكرت شركة النفط الإسبانية ريبسول، الاثنين، أنه تم إخطارها بوقف ترخيصها، ما دفع وزير الخارجية، خوسيه مانويل ألباريس، إلى القول إنّ: "حكومته سوف تدافع عن مصالح الشركة".
وكانت شركة "إيني" الإيطالية، أكّدت أمس الأحد، أنّ: "السلطات الأمريكية أخطرتها بأنها لن تتمكن بعد الآن من الحصول على مستحقاتها مقابل إنتاج الغاز في فنزويلا في صورة إمدادات نفط تقدمها شركة النفط الوطنية الفنزويلية (بي.دي.في.إس.إيه)".
وفي السياق نفسه، منحت إدارة الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، في السنوات القليلة الماضية، تراخيص لشركات كل على حده للحصول على النفط الفنزويلي لمصافي تكرير من إسبانيا إلى الهند، في استثناء من نظام العقوبات الأمريكي على الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
إلى ذلك، أصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، أمرا تنفيذيا ينص على أنّ: "أي دولة تشتري النفط أو الغاز من فنزويلا ستدفع رسوما جمركية 25 بالمئة على تجارتها مع الولايات المتحدة".
وفي آيار/ مايو 2024 حصلت موريل إي بروم (إم اند بي)، التي تملك حكومة إندونيسيا معظم أسهمها، على ترخيص خاص لحصتها المجمعة، وهي البالغة 40 في المئة في شركة بتروريجينال ديل لاجو التي تشغل حقلا ببحيرة ماراكايبو بفنزويلا.
وأفادت "إم اند بي في" عبر بيان صحفي، بأنّ: إشعار الإلغاء الذي تلقته من مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية كان بتاريخ 28 آذار/ مارس وتضمن فترة تصفية حتى 27 أيار/ مايو.
إلى ذلك، أضافت الشركة، في البيان نفسه، أنّ: "تقيّم إم اند بي حاليا آثار هذا القرار بالتشاور الوثيق مع مستشاريها القانونيين". فيما تراجع سهم إم اند بي 15 في المئة في بورصة باريس، بحلول الساعة 0854 بتوقيت غرينتش، وانخفض سهم ريبسول المدرجة في مدريد 1.5 في المئة وتراجع سهم إيني في إيطاليا بنسبة ضئيلة.
وحصلت المجموعة الهندية على موافقة السلطات الأمريكية، العام الماضي، وكانت تستورد وفقا لبيانات مجموعة بورصات لندن مليوني برميل من الخام الفنزويلي شهريا في المتوسط.
وفي حديثهم لوكالة "رويترز" الأسبوع الماضي، قال ثلاثة مصادر، إنّ: "شركة ريلاينس إندستريز الهندية المشغلة لأكبر مجمع تكرير في العالم، سوف توقّف واردات النفط الفنزويلية، وذلك بعد قرار الرسوم الجمركية الأمريكية".