ويطالب يمنيون عالقون في الأردن مكتب اليمنية بإعادتهم إلى مطار صنعاء الدولي، لكن تحالف العدوان عبر المرتزقة يواصل إغلاق مبيعات تذاكر الطيران في صنعاء،

ويصر تحالف العدوان على تحويل الناقل الوطني إلى اداة سياسية لحصار الشعب، وبسبب هذا التعنت اقلعت رحله اليمنيه من مطار صنعاء  6460_ IY ب ١٢ راكب فقط، رغم الحاجة لسفر الاف المرضى في المناطق الحرة عبر مطار صنعاء.

و عاد الاجراء التعسفي بايقاف مبيعات التذاكر من صنعاء وبقية المحافظات الحرة بالمواطنين الى مربع المعاناة السابقة قبل استئناف الرحلات من مطار صنعاء نتيجة الهدنة.

وكانت وزارة النقل في حكومة تصريف الاعمال بصنعاء قد اعتبرت إجراءات المرتزقة بشأن إيقاف مبيعات رحلات شركة طيران اليمنية عبر مطار صنعاء "مخالفة للقانون وتهدف إلى إغلاق مطار صنعاء وزيادة معاناة المواطنين".

ودعت جميع مكاتب ووكالات السفر في مناطق سيطرتها إلى "عدم التعامل مع تلك التوجيهات والتعاميم اللامسؤولة وتتحمل الوكالة أو المكتب المسؤولية القانونية الكاملة في حال المخالفة".

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: مطار صنعاء

إقرأ أيضاً:

اسليمي.. المغرب يجبر الجزائر على تغيير سابع مدير لمخابراتها الخارجية في أقل من خمس سنوات(فيديو)

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

يتواصل الجدل بالجزائر، عقب إعلان وزارة الدفاع الوطني الجزائرية، عن تعيين العميد "موساوي رشدي فتحي" مديرًا عامًا للوثائق والأمن الخارجي، خلفًا للواء "جبار مهنا"، وسط غموض كبير حول الأسباب التي دفعت الفريق الأول "سعيد شنقريحة" إلى تغيير المسؤول عن المخابرات الخارجية للمرة السابعة في أقل من 7 سنوات.

وارتباطا بما جرى ذكره، قال الكاتب والصحفي الجزائري المعارض "وليد كبير"، أنه "‏بعد سقوط جبار مهنا، لم يتبقى لشنقريحة المسكين إلا بعض الضباط القلة، كقائد الدرك وقادة بعض النواحي"، وأشار عبر تدوينة نشرها عبر حسابه الفيسبوكي إلى أن: "‏مدير المخابرات الخارجية الجديد، هو أصغر جنرال في الجيش (47 سنة)، لكن المهام التي أوكلت له حتى وصل إلى هذا المنصب كانت مهينة له (يوصل زوجة الرئيس ويرافق عائلته ويسهر على راحتهم).

في ذات السياق، شدد "كبير" على أن "موساوي" معين أول أمس الاثنين، "لم يحقق نجاحات استخباراتية تخدم مصالح الجزائر كي يستحق هذا المنصب"، مؤكد أن "‏هذه هي معايير تولي أعلى المناصب في البلاد".

 من جانبه، تطرق المحلل السياسي والأستاذ الجامعي الدكتور "عبد الرحيم منار اسليمي"، لتفاصيل هذا الموضوع، حيث أشار عبر حلقة جديدة بثها عبر قناته الخاصة على "يوتيوب" إلى أن المغرب هو من كان وراء تعويض "مهنا" بـ"موساوي"، قبل أن يؤكد أن الجزائر ومنذ شهر مارس من سنة 2019، قامت بتغيير 7 مدراء للمخابرات الخارجية.

وعلى ضوء ما جرى ذكره، تساءل "اسليمي" عن مصير المدراء السابقين للمخابرات الخارجية الجزائرية، حيث لم يستبعد إمكانية تصفية عدد منهم، سيما بعد اختفائهم بشكل يثير كثيرا من الشكوك، قبل أن يؤكد أن سبب كل هذه التغييرات، هو فشل جهاز المخابرات الخارجية في كل الملفات المرتبطة بالسياسة الخارجية للبلاد، في مقدمتها ملف الصحراء المغربية.

كما أوضح المحلل السياسي المغربي أن هذه التغييرات تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الجزائر أصبحت غير مستقرة، كما تؤكد الصراع القائم بين أجنحة الجيش والذي تمت الإشارة إليه في مناسبات عديدة.. تفاصيل أكثر ضمن هذا الفيديو (بداية من الدقيقة 23):

مقالات مشابهة

  • القوات المسلحة اليمنية تستهدف 3 مدمرات أمريكية في البحر الأحمر
  • إغلاق 37 مركزاً صحيّاً في لبنان بسبب العدوان الإسرائيلي
  • اسليمي.. المغرب يجبر الجزائر على تغيير سابع مدير لمخابراتها الخارجية في أقل من خمس سنوات(فيديو)
  • رسائل تضمنها بيان تحالف الأحزاب اليمنية بمناسبة ثورة 26 سبتمبر
  • مطار القاهرة الدولي يستقبل اليوم 540 رحلة جوية تقل77 ألف مسافر
  • "تحالف الأحزاب": ممارسات الحوثيين ضد المحتفين بثورة 26 سبتمبر محاولة لوأد الثورة وطمس الهوية اليمنية
  • سبب غريب يعيد طائرة إلى أمريكا بعد تحليق 5 ساعات.. «شكوى من راكب»
  • رعب يصيب ركاب رحلة من الجزائر لإسطنبول.. ما القصة؟ وكيف تفاعل مغردون؟
  • علي محسن: صنعاء سقطت بتغافل القوى اليمنية سلطة ومعارضة وعدم الإلتزام بالثوابت الوطنية
  • خوفا من 26 سبتمبر.. مليشيا الحوثي تهدد طالبات الإعلام بصنعاء وتمنع طلاب السكن الجامعي من الخروج للإحتفال