خريطة المجموعة الرابعة لإنقطاع الكهرباء في االقاهرة.. اعرف الأماكن والمواعيد
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
تواصل أجهزة محافظة القاهرة بالتنسيق مع الجهات المختصة، تنفيذ خطة الحكومة بشأن ترشيد استهلاك الكهرباء والالتزام بأماكن تخفيف الأحمال، إذ تتضمن المجموعة الثالثة بالقاهرة أماكن قطع الكهرباء من الساعة 2 ظهرا حتى 3 عصرا ضمن المجموعة الرابعة على نطاق أحياء المحافظة وهي كالتالى:
- وسط البلد
برج جرين،شارع طلعت حرب، شارع قصر النيل، شارع محمود بسيونى
- العتبةشارع كلوت بك، باب الشعرية
- عابدينشارع الشيخ ريحان، شارع محمد فريد، عابدين
- المنيلشارع الروضة، شارع المنيل، شارع عبد العزيزآل سعود.
الدالى حسين، الحمزية، الدرب الأحمر، جراج الدراسة، مدافن قايتباي.
- المقطممدينة الأسمرات، المرحلة الأولى، مركزشباب الأسمرات، قطعة 7245، الحي الخامس، الهضبة الوسطى، قطعة 4584، الحي الثالث، معمار المرشدي منطقة 1.
أماكن قطع التيار جنوب القاهرة - زهراء المعاديمساكن الشطر السادس، مساكن النيل، شارع نادي وادى دجلة، شارع الزهراء العمومي، شارع السيد عبد العظيم، مساكن الشطرالسابع، مساكن القادة، شارع 198 دجلة المعادي، مساكن فجر، مساكن نبيل دعبس المعراج العلوي، علاء رزق، مدحت فخرى.
- الزلزالمساكن الزلزال، عرب الوالدة، شارع رمضان عبد الله، الملاءة، الدواجن.
- حلوانمساكن الفردوس، شارع العزبي، شارع عزبة الوالدة العمومي، عرب غنيم شارع الترعة، شوارع منصور، رياض، جعفر، خسرو، عبد الرحمن، حيدر، شريف، عبد الله، راغب، أحمد أنسى.
- البساتينمساكن الشطر السادس، مساكن النيل، شارع نادي وادي دجلة، شارع الزهراء العمومي.
- التبينالشارع الجديد
- مايومجاورة 2.3.5.6.8.10.11.24.23.30
موعد قطع التيار عن ميدان رمسيس- باب الشعرية
جامع الفتح، ميدان رمسيس، شارع كامل صدقي.
- السيدة زينبشارع البراني، شارع بورسعيد، حديقة الحوض المرصود، مجاري الشيخ، شارع ممتاز.
- وسط البلدسينما كوزموس، شملامول، عمارة مصرللتأمين، شارع طلعت حرب، البنك المركزي شارع علوي، جراج البستان، شارع يوسف الجندي.
- الجمالية.شارع المعز، خان أبو طاقية، الحسينية.
- منشية ناصرمحطة مياه الدويقة، سنترال منشية ناصر، رافع مياه الدويقة، الزوانتة.
- الزمالكشارع طه حسين، شارع محمد ثاقب.
- المقطمإسكان 70 فدان منطقة 3.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استهلاك الكهرباء البنك المركزى الشارع الجديد المجموعة الثالثة المرحلة الأولى آل سعود أجهزة
إقرأ أيضاً:
السيسي والبرهان يبحثان الأمن المائي وإعادة إعمار السودان .. جددا رفضهما أي «إجراءات أحادية» تتعلق بنهر النيل
القاهرة: الشرق الاوسط: عززتْ مصر من دعمها للسودان في ضوء ظروف الحرب الداخلية، وناقش الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، الذي يزور القاهرة، «المساهمة المصرية الفعالة في جهود إعادة الإعمار وإعادة تأهيل ما أتلفته الحرب الداخلية».
واستقبل السيسي، البرهان، في القاهرة، يوم الاثنين، وخلال جلسة محادثات مشتركة، شدد الجانبان على «مواصلة التنسيق والعمل المشترك لحفظ الأمن المائي للبلدين، ورفض الإجراءات الأحادية» بنهر النيل. وصرح المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، محمد الشناوي، بأن اللقاء شهد تبادل وجهات النظر والرؤى حول الأوضاع الإقليمية الراهنة، لا سيما في حوض نهر النيل والقرن الأفريقي، حيث تطابقت رؤى البلدين في ظل الارتباط الوثيق بين الأمن القومي لكل من مصر والسودان.
وتم الاتفاق على مواصلة التنسيق والعمل المشترك لحفظ الأمن المائي للدولتين، وإعمال القانون الدولي لتحقيق المنفعة المشتركة للجميع بحوض النيل، وكذلك رفض الإجراءات الأحادية في حوض النيل الأزرق، الذي ينبع من إثيوبيا ويُعد الرافد الأساسي لنهر النيل.
ويواجه مشروع «سد النهضة»، الذي تقيمه إثيوبيا على رافد حوض النيل الأزرق منذ عام 2011، باعتراضات من دولتي المصب، مصر والسودان، اللتين تطالبان باتفاق قانوني ملزم، ينظم عمليات ملء وتشغيل السد، بما لا يضر بحصتيهما المائية.
جهود إعادة الإعمار
تأتي زيارة البرهان إلى القاهرة استجابة لدعوة من الرئيس المصري، تسلمها الأسبوع الماضي، بهدف «دعم التعاون الثنائي، والتأكيد على دعم ومساندة القاهرة للخرطوم، في ظروف الحرب الداخلية الحالية». واستقبل السيسي في مطار القاهرة الفريق البرهان وتوجها إلى قصر الاتحادية، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي، وتم عزف السلامين الوطنيين.
وقالت رئاسة الجمهورية المصرية إن السيسي بحث في اجتماع مع البرهان التطورات الميدانية الأخيرة في السودان والتقدم الذي حققه الجيش باستعادة السيطرة على العاصمة الخرطوم.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الجانبين عقدا جلسة مباحثات مغلقة، تلتها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث تم استعراض سبل تعزيز التعاون الثنائي، والمساهمة المصرية في جهود إعادة إعمار وإعادة تأهيل ما أتلفته الحرب في السودان، وذلك بالإضافة إلى مواصلة المشروعات المشتركة في عدد من المجالات الحيوية مثل الربط الكهربائي، والسكك الحديدية، والتبادل التجاري.
ويواجه السودان حرباً داخلية، منذ أكثر من عامين، بين الجيش و«قوات الدعم السريع»، وتدعو القاهرة، منذ اندلاع المواجهات المسلحة في منتصف أبريل (نيسان) 2023، إلى ضرورة «وقف إطلاق النار، والحفاظ على وحدة واستقرار السودان، ومؤسساته الوطنية».
وسبق أن رحب السودان بدور للشركات المصرية في ملف إعادة الإعمار، واتفق البلدان في جلسة مشاورات سياسية بالقاهرة، في فبراير (شباط) الماضي، على «تشكيل فريق مشترك من البلدين لدراسة عملية إعادة الإعمار، مع وضع التصور للبدء في عملية إعادة الإعمار والجدول الزمني».
وضمن محادثات السيسي والبرهان، جرت مناقشة مواصلة المشروعات المشتركة في عدد من المجالات الحيوية، مثل الربط الكهربائي، والسكك الحديدية، والتبادل التجاري، والثقافي، والعلمي، والتعاون في مجالات الصحة، والزراعة، والصناعة، والتعدين، بما يحقق هدف التكامل، والاستغلال الأمثل للإمكانات الضخمة بين البلدين، حسب الرئاسة المصرية.
على صعيد تطورات الحرب الداخلية، تناولت مشاورات الرئيس المصري، ورئيس مجلس السيادة السوداني، «التقدم الميداني الأخير الذي حققته القوات المسلحة السودانية، باستعادة السيطرة على العاصمة الخرطوم». وحسب الرئاسة المصرية، «اتفق الجانبان على ضرورة تكثيف الجهود لتوفير الدعم والمساعدة اللازمين للسودانيين المقيمين في مناطق الحرب».
وحقق الجيش السوداني أخيراً تقدماً ملحوظاً في الحرب الداخلية باستعادة العاصمة الخرطوم، ومن قبلها مناطق حيوية، مثل ولاية الجزيرة (جنوب الخرطوم)، إلى جانب الولايات الشرقية التي يسيطر عليها، بينما تزداد حدة المواجهات في مناطق أخرى، مثل مدينة أم درمان، ومدينة الفاشر، في إقليم درافور.
وأكد السفير السوداني في القاهرة، عماد الدين عدوي، «وجود إرادة لدى بلاده لتعميق العلاقات مع مصر»، مضيفاً أن لقاء السيسي والبرهان «عكس عمق ومتانة العلاقات المصرية السودانية، وتطابق الرؤى والمواقف»، كما قال المستشار في السفارة السودانية بالقاهرة، اللواء أمين مجذوب، لـ«الشرق الأوسط» إن بلاده تقدر الدور الذي تقوم به مصر في تقريب وجهات النظر وجمع القوي السياسية السودانية، بالإضافة إلى لعب أدوار إقليمية بين السودان والدول الأخرى في محاولة لإنهاء الحرب في البلاد.
وكان الرئيس السيسي أعلن رفضه تشكيل «حكومة موازية» في مناطق سيطرة «قوات الدعم السريع» المقرر الإعلان عنها قريباً، وعدها مهددة لوحدة السودان وسيادته.
ويعتقد مساعد وزير الخارجية المصري السابق لشؤون السودان، السفير حسام عيسى، أن «القاهرة تدعم مؤسسات الدولة السودانية، في مقدمتها الجيش»، مشيراً إلى أن زيارة البرهان تأتي ضمن مساعي القاهرة لـ«إنهاء المأساة الإنسانية التي تسببها الحرب».
وتسبب الحرب السودانية في نزوح نحو 14 مليون سوداني داخل وخارج البلاد، حسب تقديرات الأمم المتحدة، بينهم نحو مليون و200 ألف سوداني نزحوا إلى مصر، حسب إحصاءات رسمية.
وقال عيسى، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إن زيارة البرهان «تأتي في مرحلة مهمة من الحرب، حقق فيها الجيش تقدماً ميدانياً، ما يمهد الطريق أمام جهود إعادة إعمار المدن التي طالتها الحرب، وتهيئة الخرطوم لإعادة الحكومة السودانية إليها مرة أخرى، بدلاً من مدينة بورتسودان».