"هاشتاج أنغام في الكويت".. يتصدر منصة أكس
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أحيت أمس النجمة أنغام حفلًا غنائيًا في دولة الكويت ضمن حفلات عيد الأضحى المبارك، وتصدر هاشتاج أنغام في الكويت تريند محركات البحث وخاصة منصة أكس.
وتفاعل الجمهور الكويتي والعربي مع الهاشتاج بشكل كبير ومحبب، وقدمت أنغام خلال الحفل باقة من ألمع أغانيها والتي كان أبرزها ساندة عليك، نفضل نرقص، اساميك الكتيرة، ياريتك فاهمني، ومجموعة من الأغاني الخليجية.
أبرز تعليقات الجمهور على حفل أنغام:
وجاءت تعليقات الجمهور كالآتي: فرحتي ماتنوصف عاللي صار اليوم ومهما قلت كلام ماراح يوفي حقج، استانست بكل لحظة بالحفلة وحسيت اني بحلم من احلى احلام حياتي.
-طلتك الحلوة وصوتج العذب وضحكتج اللي مافي مثلها اهما اللي صنعوا كل هالابداع اللي صار، نورتي الكويت ياصوت قلوبنا ونشوفج قريب يالغالية.
-ليلة إستثنائية بين أنغام والجمهور.
-حفلة نقدر نسميها بـ حفلة العيد والعيدية
- كالعادة، حفل ناجح كامل العدد أحيّته صوت مصر أنغام بإطلالة بهيّة وبأداء رائع زيّ ما عوّدتنا عليه في كل حفلاتها، بأغاني جديدة وقديمة إشتقنا نسمعها لايڤ على المسرح ونطرب عليها، والحفلة كعادتها ترند.
آخر أعمال انغام:
ويذكر أن آخر أعمال أنغام هي أغنية خليني شوية"، التي طرحتها على موقع الفيديوهات YouTube، ومنصات الموسيقى المختلفة من كلمات أمير طعيمة ومن ألحان وتوزيع خالد عز.
أنغام كلمات أغنية "خليني شوية"
من أول ما ابتدينا في الكلام (في الكلام
(من أول لمسة بينا في السلام (في السلام
أنا قلبي حس يومها أوام، أوام
(إحساس غريب صعب أقوله (أقوله
وكأني عشت الموقف ده زمان
حسيت كأني روحي واخذة ع المكان
كل اللي جوة مني في عيني بان
ما أنا عشت ليك عمري بطوله
حبيتك، من كلمة ونظرة عين
حبيتك، قبل ما أقابلك بسنين
ولقيتك) من بدري أنا بستناك)
خليني شوية معاك
حبيتك، من كلمة ونظرة عين
حبيتك، قبل ما أقابلك بسنين
ولقيتك) من بدري أنا بستناك)
خليني شوية معاك
أنا كل حاجة نفسي فيها فيك
ما بقتش بخاف حبيبي غير عليك
فعلا عمري الحقيقي بدأته بيك
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنغام حفل أنغام في الكويت منصة إكس اخر اعمال انغام كلمات أغنية خليني أشوفك
إقرأ أيضاً:
«الهجَّانة» يحيون تقاليد العيد في بادية تبوك على أنغام الهجيني
في بادية تبوك، لا يشبه العيد سواه، فهو إشراقةٌ تتوشَّح بعبق الأرض، وذاكرة الأجداد، وتفتح أبواب الفرح على تقاليد ضاربة في الجذور، تتناقلها الأجيال بكلِّ فخر واعتزاز، وهناك تمتد الرمال بلا نهاية، يخرج «الهجَّانة» في مواكب مهيبة فوق ظهور الهجن، يعايدُون الأهالي بصوت الهجينيِّ الشجيِّ، ذلك اللون الشعري الذي يلامس القلوب، وينسج من الفخر والغزل والوفاء ألحانًا تحفظ روح البادية.
ووفقًا لـ»واس» فإنَّ مباهج عيد الفطر لدى سكان بادية تبوك تُعتبر عادات قلَّ نظيرها، وتنمُّ عن الأصالة والمعاصرة، والطابع الرَّصين، الذي اعتادوه من خلال إيقاع حياتهم المنبسطة في الصحراء، وارتباطهم بالإبل التي يزيِّنُونها وينطلقُون بها في كلِّ عيد ومناسبة، مردِّدين لونهم الشعبي الخاص، بعبارات يملؤها الفرح لإحياء أيام العيد.
ويشتق لون «الهجيني» اسمه من الهجن المروَّضة الصَّافية المخصَّصة للركب والسباق، يردِّد من خلاله الهجَّانة أبيات الشعر الغنائيَّة التي تتناول شتَّى مناحي الحياة، ويغلب عليها الفخر بالوطن والغزل، بصوتٍ يتناسب مع حركة سير الإبل وتنقل أخفافها.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب