خبير علاقات دولية: الناتو وروسيا يعودان لتبادل الاتهامات والتهديدات بلغة السلاح النووي
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية، إن كل من الناتو وروسيا يعودان لتبادل الاتهامات بلغة السلاح النووي، موضحًا أن استخدام وتطوير السلاح النووي ساهم في ردع النووي في الحروب.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم الثلاثاء، أن الحرب النووية بين الأطراف تعني الفناء للبشرية والكرة الأرضية، وبالتالي توازن الرعب النووي تسبب في تجنب الصدام.
وأشار إلى أنه في المرحلة الحالية والحرب الباردة الجديدة لم يعد هناك قواعد للعبة، بسبب تشبث أمريكا بالقطب الأوحد في العالم ويرفض ظهور روسيا والصين في الخريطة العالمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتهامات الحرب النووية الخريطة العالمية الحرب الباردة الناتو خبير العلاقات الدولية مداخلة هاتفية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: صفقة التبادل انتصار حقيقي للفلسطينيين
أكد الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، أن رغبة إسرائيل في منع أي مظاهر احتفال بعد سريان وقف إطلاق النار في قطاع، دليل على هزيمته، لا سيما وأنه كان من المفترض لهم بعد كل ما حدث في القطاع من جرائم إبادة وتدمير القطاع عن بكرة أبيه وإسقاط ما لا يقل عن 50 ألف شهيدًا كان من المفترض أن يشفي الغل والحقد والإسرائيلي، ولكن على أرض الواقع ذلك لم يشفيهم، بينما صفقة التبادل تحولت إلى انتصار حقيقي للفلسطينيين.
مادة سامة في طعامك.. أمريكا تكشف عن خطوة لم تكن متوقعةوصفة سهلة .. طريقة عمل مكرونة بالبشاميلإسرائيل لجأت للوسطاء لإبرام صفقة مع حماسوأضاف «الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل على مدار 15 شهر رددت بأنها ستحرر المحتجزين بالوسائل العسكرية، ولكنها فشلت ولجأت إلى الوسطاء لإبرام صفقة مع حركة حماس.
وتابع الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، أن كل ما حدث لم يؤدي إلى نتائج حقيقية على أرض الواقع، ويظهر فشل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، التي سعت للبقاء في الحكم لأطول فترة ممكنة دون أي اعتبار للمحتجزين في قطاع غزة.
وأوضح الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، أن الداخل الإسرائيلي مثل ضغط حقيقًا على حكومة نتنياهو لإبرام الصفقة، بالإضافة للضغوط الخارجية التي مارسها إدارة ترامب.