وفقًا للقانون.. تعرف على ضوابط وشروط حصول الأرامل على معاش
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
وضع قانون المعاشات والتأمينات الاجتماعية الجديد 2022، بعض الشروط أو الضوابط الحاكمة لحصول الأرامل على معاش.
أخبار متعلقة
عضو بـ«اقتصادية» النواب: المناطق الحرة محور هام في دعم الاقتصاد القومي
مجلس النواب الليبي يؤكد ضرورة وجود حكومة موحدة لإدارة الانتخابات
وجاءت شروط حصول الأرملة على المعاش كالتالي:
1- أن يكون الزواج موثقا، أو ثابتًا بحكم قضائي بات أو بإعلام شرعي.
2- ألا يكون الأرمل متزوجا بأخرى غير التي توفيت ويريد الحصول على معاش لها.
وتحدد اللائحة التنفيذية لهذا القانون الحالات التي يقبل فيها إثبات الزواج بغير الوسائل المحددة بالفقرة السابقة ووسائل هذا الإثبات.
كما نص قانون المعاشات على اعتبار المطلقة طلاقا رجعيا في حكم الأرملة في الحالتين الآتيتين:
1- أن تكون المطلقة التي توفى عنها المؤمَّن عليه أو صاحب المعاش خلال فترة عدتها، والتى تقدر بمائة يوم من تاريخ الطلاق.
وتستحق المرأة الأرملة، الحصول على معاش إضافى من برنامج تكافل وكرامة، الذي يقدم مساعدات نقدية للفئات التالية (الأسرة – الطفل – المرأة – ذوي الإعاقة – المسنين)، بشرط تقديم المستندات الداعمة واللازمة للتقدم.
حصول الأرامل على معاش
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حصول الأرامل على معاش زي النهاردة على معاش
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب: فلسطين قضية مصر الأولى التي خاضت من أجلها حروب كثيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن، أن فلسطين هي قضية مصر الأولى؛ ولن تتدخر القيادة المصرية جهدا سياسيا أو عسكريا لدعم الشعب الفلسطيني، والتصدي لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية التي لم تكن وليدة اليوم.
وأوضح العوضي، أنه منذ حرب 48 وحتى الآن جميع الحروب التي خاضتها مصر كانت من أجل القضية الفلسطينية باستثناء حرب أكتوبر 73 التي كانت لتحرير الأراضي المصرية وصولًا لأحداث طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023.
وأضاف نائب رئيس حزب حماة الوطن في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" ، أن القيادة السياسية المصرية كان لديها رؤية واضحة لمجريات الأحداث واستطاعت أن تتصدى لمحاولات منع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بل وكانت الداعم الأكبر حيث قدمت 80% من إجمالي المساعدات التي تم إدخالها، بالإضافة إلى حشد القوى السياسية بجميع دول العالم لدعم القضية الفلسطينية ولرفض الاعتداء على شعب أعزل والتصدي لمقترحات التهجير القسري، مشيرًا إلى أن الاتجاه العالمي عقب أحداث طوفان الأقصى كان يعطي الحق لإسرائيل في الدفاع عن نفسها والحرب على قطاع غزة.