مطران مطاي يهنئ رئيس مدينة سمالوط بعيد الأضحى
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الدكتور سعيد محمد أحمد رئيس مركز ومدينة سمالوط اليوم الثلاثاء الأنبا جورجيوس أسقف مطاي.وذلك لتقديم التهنئة بعيد الاضحى المبارك.
رحب رئيس المركز بالأنبا جورجيوس والوفد المرافق له، مؤكداً على أن روح المحبة والأخوة، وعمق العلاقات الطيبة بين أبناء الوطن من مسلمين ومسيحيين تعزز من وحدة النسيج الوطني وتدعم الاستقرار والبناء تحت القيادة الحكيمة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية
ومن جانبهم، أعرب المهنئون خلال اللقاء عن تمنياتهم لرئيس المركز وكل أبناء المركز بعيد أضحى مبارك، داعين الله عز وجل أن يعيده على الجميع بالخير واليمن والبركات، وأن يديم المحبة والود بين جميع أبناء وطننا الحبيب مصر من أجل هدف أسمى يسعى فيه جميع المصريين نحو التنمية والرخاء.
ووجه رئيس مركز سمالوط الشكر للمهنئيين على تشريفهم، مؤكدًا أن الأعياد مظهر من مظاهر المحبة و التآخى، مطالباً الجميع بالعمل بروح الفريق الواحد لدفع عجلة الإنتاج والتنمية.
FB_IMG_1718725791865 FB_IMG_1718725787131المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس مدينة سمالوط مركز سمالوط عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية عيد الاضحى المبارك
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي: الضربات الأمريكية رسالة سياسية قوية لطهران
قال أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن الضربات الأمريكية الأخيرة ضد الحوثيين في اليمن، تعد الأقوى، مقارنة بالضربات السابقة، موضحًا أن السياق العام والتطورات السياسية والعسكرية هي التي تجعل هذه الضربات أكثر تأثيرًا وفعالية.
وأوضح باذيب، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتخذت سلسلة من الإجراءات الحاسمة تجاه الحوثيين منذ دخوله البيت الأبيض، من بينها إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية ضمن أول 100 قرار اتخذته إدارته، وفرض عقوبات اقتصادية على قيادات الحوثيين وشبكاتهم المالية، وتشديد الضغوط على إيران، باعتبارها الداعم الرئيسي للحوثيين.
أشار أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إلى أن الضربات الأمريكية الأخيرة سبقتها عملية استخباراتية دقيقة، مما جعلها أكثر فاعلية في استهداف البنية التحتية العسكرية للحوثيين، وأكد أن هذه الضربات تحمل رسالة سياسية قوية لطهران، حيث تسعى واشنطن إلى تحجيم الدور الإيراني وتقليص نفوذها في المنطقة.
ويرى باذيب أن إدارة ترامب تسعى إلى رفع سقف التوقعات في مفاوضاتها مع إيران بشأن الملف النووي، وذلك عبر توجيه ضربات عسكرية استباقية لحلفاء طهران في اليمن، مما يضع إيران في موقف تفاوضي أضعف.
وأضاف أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن توجيه "ضربة قوية" لإيران، دون تحديد طبيعتها (عسكرية أو اقتصادية أو سياسية)، تعكس استراتيجية أمريكية واضحة لكبح النفوذ الإيراني في المنطقة.