فنادق الغردقة ومرسى علم تستقبل آلاف السياح على متن 161 رحلة طيران اليوم
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
تستقبل فنادق الغردقة ومرسى علم، اليوم الأحد، حوالي 32 ألف سائح من جنسيات أوروبية مختلفة قادمين على متن 161 رحلة طيران، بحسب جداول تشغيل الرحلات المعلنة بالمطار، وسط إجراءات أمنية واحترازية مشددة.
فنادق الغردقة ومرسى علم تستقبل آلاف السائحينوكشف رامي فايز، نائب رئيس جمعية مستثمري البحر الأحمر، في تصريحات لـ«الوطن»، أن فنادق الغردقة ومرسى علم تستقبل اليوم الأحد، حوالي 32 ألف سائح من جنسيات أوروبية مختلفة على متن 161 رحلة طيران سياحية.
ولفت إلى أن مطار الغردقة يستقبل اليوم 141 رحلة طيران تقل حوالي 28 ألف سائح أجنبي، ويستقبل مطار مرسى علم 21 رحلة طيران تقل حوالي 4 آلاف سائح من حوالي 8 جنسيات أوروبية، مؤكدا أن الرحلات من ألمانيا وإيطاليا وبولندا والتشكيك هي الأكثر وصولا إلى مطاري الغردقة ومرسى علم.
ارتفاع نسبة الإشغالات بفنادق الغردقة ومرسى علموكشف عاطف عثمان، الخبير السياحي بالبحر الأحمر، ارتفاع نسبة الإشغالات بالفنادق الغردقة ومرسى علم لتكسر حاجز 90%، وأعلنت عدد من الفنادق أنها كاملة العدد تزامنا مع ارتفاع معدلات حركة السياحة الداخلية ورواد السياحة العربية، مؤكدا أن السياحة تشهد انتعاشة في الصيف الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغردقة مرسى علم مطار الغردقة رحلة طيران رحلة طیران
إقرأ أيضاً:
خطةعربية لإعمار غزة وبتكلفة تقديرية تصل إلى حوالي 20 مليار دولار
وذلك نقلا عن مصدرين أمنيين مصريين. وأوضحت الوكالة: "من المتوقع أن تناقش دول عربية خطّة لإعادة إعمار القطاع، وذلك عقب الحرب لمواجهة اقتراح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بتطوير القطاع تحت السيطرة الأمريكية وتهجير الفلسطينيين، الأمر الذي أثار غضب زعماء المنطقة".
وتابعت: "قالت أربعة مصادر مطلعة إن السعودية ومصر والأردن والإمارات وقطر من المقرر أن تراجع وتناقش الخطة العربية في الرياض، قبل طرحها أمام قمة عربية من المنتظر عقدها في القاهرة في الرابع من آذار/ مارس المقبل".
"من المتوقع عقد اجتماع لقادة دول عربية من بينها الأردن ومصر والإمارات وقطر، الجمعة المقبلة، في السعودية التي تقود الجهود العربية لمواجهة خطة ترامب، لكن بعض المصادر قالت إن الموعد لم يتم تأكيده بعد"، بحسب المصدر نفسه.
وأوضح أن "الدول العربية أبدت انزعاجها من خطة ترامب "لتهجير" الفلسطينيين من غزة وإعادة توطين معظمهم في الأردن ومصر، وتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، وهي فكرة رفضتها كل من القاهرة وعَمان على الفور، واعتبرتها معظم دول المنطقة مزعزعة للاستقرار بشدة".
إلى ذلك، ينص المقترح العربي، الذي يستند في معظمه إلى خطة مصرية، على تشكيل لجنة فلسطينية لحكم غزة دون مشاركة حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس"، وكذلك على مشاركة دولية في إعادة إعمار القطاع دون تهجير سكانه. وفي السياق نفسه، قال مجلس الوزراء التابع للسلطة الفلسطينية، عبر بيان، الثلاثاء، إنّ "المرحلة الأولى من الخطة تمتد على 3 سنوات، وبتكلفة تقديرية تصل إلى حوالي 20 مليار دولار".
ووفقا لمصادر مصرية، أكدت وكالة "رويترز" أنّ "المناقشات لا تزال جارية بشأن حجم المساهمات المالية التي ستدفعها دول المنطقة"، مضيفة أنّ "الخطة تنص على إعادة إعمار القطاع خلال ثلاث سنوات".
كذلك، قال السناتور الأمريكي، ريتشارد بلومنثال، لصحفيين، في "تل أبيب" خلال زيارة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين: "محادثاتي مع الزعماء العرب وآخرهم الملك عبد الله أقنعتني أن لديهم تقييما واقعيا حقا لما ينبغي أن يكون عليه دورهم".
من جهته، قال وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي، جدعون ساعر، "إن إسرائيل تنتظر تقييم الخطة فور طرحها، لكنه حذر من أن أي خطة تستمر فيها حماس في حكم غزة لن تكون مقبولة"، مردفا: "عندما نسمع بأمرها (الخطة)، سوف نعرف كيفية التعامل معها