شاهد قبل العرض| البرومو التشويقي لفيلم جوازة توكسيك
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
طرحت إحدى الشركات الإعلان الرسمي للفيلم العائلي الكوميدي جوازة توكسيك، حيث يظهر الإعلان الاختلاف بين عائلة "كريم" محمد أنور وعائلة "فريدة" ملك قورة وتمر علاقتهم خلال الأحداث بالعديد من الصراعات.
فيلم جوازة توكسيكأحداث فيلم جوازة توكسيكفيلم جوازة توكسيك يدور يتناول بإسلوب كوميدي قصة حب فريدة وكريم، والتي يتدخل بها وفي مصيرهما الأهل، حيث ينتمي كل منهما إلى خلفية اجتماعية مختلفة تماماً عن الآخر، وهو ما يخلق الكثير من المفارقات الكوميدية.
فيلم جوازة توكسيك من تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم والفيلم بطولة ليلى علوي، بيومي فؤاد، تامر هجرس، هيدي كرم، محمد أنور، ملك قورة، جوهرة، نورين أبو سعدة وفاروق قنديل.
فيلم جوازة توكسيكالأغنية الترويجيةأطلقت الشركة المنتجة أغنية "لو زعلان"، الأغنية الرسمية للفيلم العائلي الكوميدي جوازة توكسيك بصوت المغني العراقي السعودي ماجد المهندس، في أول مشاركاته الغنائية في السينما المصرية والعربية، وذلك استعداداً لطرح الفيلم في جميع دور العرض المصرية والعربية في الثالث من يوليو القادم.
تُبشرنا الأغنية بقصة رومانسية تدور أحداثها في إطار كوميدي مشوّق في أجواء صيفية مبهجة، لا تخلو من لحظات درامية مؤثرة، يتخللها التوتر وسوء التفاهم. والأغنية من كلمات محمد البوغة وألحان محمود الخيامي.
فيلم اللعب مع العيال حقق إيرادات مرتفعة بالسينماتالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم جوازة توكسيك أحداث فيلم جوازة توكسيك تفاصيل فيلم جوازة توكسيك جوازة توکسیک فیلم جوازة
إقرأ أيضاً:
«ألحان تتمايل لها السامعين».. أم كلثوم معجزة «الأولمبيا» تجمع العالم حول الأغنية المصرية
فى ليلة لن تنساها باريس جمعت «أم كلثوم»، بصوتها الساحر، الغرب والعرب من المحيط إلى الخليج، وقفت فى قلب أوروبا تغنى باللغة العربية لساعات طويلة والجميع فى حالة من الانسجام التام، وكلما توقفت للراحة جاءها صوت من قلب الصالة يطالبها بالاستمرار.
الحفل الذى اتفقت عليه «الست» مع مدير مسرح الأولمبيا وقتها «كوكاتريكس» أصبح حفلتين، وسط أعداد مهولة من البشر لم تصدق فى البداية أن السيدة أم كلثوم ستغنى على خشبة هذا المسرح، وما لم يكن متوقعاً هو انسجام الغرب بشكل هيستيرى رغم الغناء باللغة العربية.
الناقد مصطفى كيلانى يحكى، لـ«الوطن»، عن لغز نجاح أم كلثوم فى حفل الأولمبيا، بأن صوتها العربى سحر الغرب والعرب معاً، لأن الموسيقى لغة عالمية مثلما نسمع بيتهوفن، وموسيقى موزارت وموسيقى البوب، ونحن كمتلقين نسمعها ونحبها لأن الموسيقى لا تحتاج لغة حتى يفهمها الإنسان ويحبها.
ورأى «كيلانى» أن أحد عوامل نجاح الحفل هو أن الغرب قبل الحفل انبهر بعدد الجماهير التى رغبت فى الحضور، ولم يستوعبوا أن الحفلتين فى مسرح الأولمبيا ستحققان نجاحاً بهذا الشكل نهائياً: «الموضوع كمل لدرجة إن فيه وفود راحت تستكشف مين الست اللى عليها هذا الطلب غير العادى من التذاكر، والموضوع وصل أن الحفلة الثانية كانت overbooked يعنى كان فيه كراسى جوا الصالة زيادة علشان الناس اللى عايزة تحضر الحفلة»، وعندما وصل المراقبون والوفود انبهروا بالصوت العبقرى العابر للغات والقارات.
أما الإحساس بقيمة أم كلثوم، فكان السر الذى أرجعت إليه الناقدة الفنية ماجدة خيرالله، نجاح حفل الأولمبيا، من خلال الموسيقى المختلفة وروعة الصوت وقدراته، ووقفتها على المسرح لساعات طويلة وهى متقدمة فى العمر، وتركيبة شخصيتها وثقافتها وقدرتها على الحوار مع مَن يختلفون عنها فى اللغة والثقافة وحضورها الطاغى والقراءة عن تاريخها ودورها فى مجتمعها العربى الممتد من الخليج للمحيط.
يُذكر أن صحيفة «جارديان» البريطانية وصفت أم كلثوم فى تقرير صدر عام 2020 بأنها لا يوجد نظير غربى لها، ولا فنانة تحظى بالاحترام والمحبة مثلها فى العالم العربى، إنها موجودة خارج الزمن، وأضافت: «أم كلثوم.. نجمة الموسيقى العربية»، وبحسب الجريدة البريطانية كان لدى أم كلثوم قدرة مذهلة على إنتاج 14000 اهتزازة فى الثانية بأحبالها الصوتية، وقوة صوتية لا مثيل لها، كما أن جمال صوتها الفريد جعلها صوتاً لا يضاهى فى كل العصور.