المسلة:
2025-04-17@11:39:57 GMT

لماذا العقبة بالذات

تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT

لماذا العقبة بالذات

18 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث:

رحيم المالكي

أعتقد جازماً بأن العراق الجديد لازال محتلاً لهذا تقرير كروكر يتوجب على العراق دفع ضريبة تحريره (إحتلاله) أن يزود دول التطبيع مع الكيان الصهيوني ك مصر والأردن بنفط وبأسعار مخفضة عن السوق العالمية وبدربهم تزويد أسرائيل بما تحتاجه من النفط العراقي، مع إنشاء مصفى في العقبة ومعمل بتروكيمياويات في مصر وتشغيل النشامى والگدعان و (طبكم حريشي يا ولد الخيبة) من الوسط والجنوب حتى ولو وصل مستوى الفقر 50% خط العقبة بديلاً عن التطبيع العلني للعراق وألا أين الجدوى الاقتصادية لهذا الخط الذي يكلف العراق بحدود 28 مليار دولار وبعد عقدين من الزمن الأغبر الأنبوب والمصفى والبتروكيمياوات تؤول عائديتها لمصر والاردن.

.

حكومتنا … ترى محد مسويه گبلج بحجة تنويع مصادر التصدير ومخاوف غلق مضيق هرم يعني تدرون لو لا ماتدرون (إيران والسعودية وكويت والإمارات وگطر وعمان والبحرين) 75% من نفوطها تصدر من مضيق هرم وعمره ما انغلق ولا ينغلق.. وموانئ البصرة حالياً تغطي الطاقة التصدير ية وزايد مسكينة يا البصرة تلطم لطم شلمودة وماي حلو صالح للشرب ماعندها زين بدل تخصيص 5 مليار دولار الموازنة لأنشاء المرحلة الأولى من خط العقبة لنقطة حديثة ملاعين الوالدين نصف المبلغ خصصوه لأهل البصرة لو ورثوا من الخلفوكم بس السرطان ومصيبة للغشمى زيادة الطاقة التصدير ية مو كيفكم لكل بلد حصة محددتها الاوبك.

زين بدلاً من فرهود هالمليارات على خط العقبة وبأمر السفيرة ,,, روحوا عملوا صيانة لخط بانياس على البحر المتوسط عبر سوريا واشكم مليون دولار لو وكلوا مكتب محاماة دولي للمطالبة بخط ينبع على البحر الأحمر عبر السعودية طبعاً هذين الأنبوبين عراقيين الكلفة والأنشاء يا ظالمين البخت… طرگاعة الليفت برزان بيس بهل العمارة راح نبدلها طرگاعة الليفت بطيحان بيس بهل الولاية البصاروة وعلي وياك علي ونريد قائد ….

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

العراق الرابح الأكبر من مصالحة واشنطن وطهران

15 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: تتجه الأنظار نحو الاتفاق المرتقب بين الولايات المتحدة وإيران، وسط آمال عراقية بتحقيق انفراجة اقتصادية طال انتظارها.

ويعيش العراق تحت وطأة تعقيدات جيوسياسية، حيث يتأرجح بين الضغوط الأمريكية والعلاقات الاقتصادية مع إيران.

ويتطلع العراقيون إلى اتفاق يخفف قيود التعاملات المالية، ويعزز التجارة، ويحمي اقتصادهم المنهك. لكن التحديات تظل قائمة، إذ قد تحمل التسوية تداعيات مزدوجة: فرصاً للاستقرار ومخاطر عدم اليقين السياسي.

وتشير تقارير حديثة إلى أن مفاوضات بين واشنطن وطهران، جرت مؤخراً في مسقط، قد تسفر عن اتفاق يركز على الملف النووي ويخفف بعض العقوبات الأمريكية على إيران، خاصة تلك المتعلقة بالتداول بالدولار.

ويهذا الاتفاق قد يفتح الباب أمام العراق لتعزيز تجارته مع إيران بطرق رسمية، ما يحد من الحوالات غير القانونية التي أضرت بالاقتصاد العراقي. كما يضمن استمرار استيراد الغاز والكهرباء من إيران، وهو أمر حيوي لتلبية احتياجات العراق الطاقوية.

ويفي أبريل 2025، أفادت مصادر دبلوماسية بأن جولة ثانية من المحادثات ستُعقد في روما قريباً، برعاية عُمانية، لاستكمال النقاش حول الاتفاق.

خبراء اقتصاديون، أشاروا إلى أن التسوية سوف تدعم استقرار سعر الصرف في العراق، لكنها قد تؤثر سلباً على أسعار النفط إذا عادت إيران بقوة للأسواق العالمية.

وتاريخياً، تأثر العراق بشدة بالعقوبات الأمريكية على إيران.

وفي 2018، تسببت العقوبات بأزمات مالية في العراق بسبب تهريب الدولار عبر الحدود. كما أن العراق يعتمد على إيران في 40% من احتياجاته من الغاز والكهرباء، ما يجعل أي تصعيد بين واشنطن وطهران كارثياً على بغداد.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مقص برلمان أحزاب إيران مستمر في تقطيع أوصال العراق..بعد حلبجة ..الزبير محافظة!
  • صفقات المليارات النفطية: استثمار سياسي أم ورطة اقتصادية؟
  • التسول الوافد.. تحدٍ يربك المدن العراقية
  • حصيلة جديدة للمصابين جرّاء العاصفة الرملية القوية في العراق
  • عاصفة رملية تضرب العراق والمصابين أكثر من 3700 حالة اختناق.. صور
  • مشروع ضخم لتصدير نفط وغاز العراق.. تعرف على تفاصيل المقترح التركي
  • من البصرة.. ديلانوي تعرض خدماتها أمام العراق
  • أنقرة تمد أنابيبها نحو البصرة.. هل يبيع العراق نفطه مقابل كهرباء؟
  • العراق الرابح الأكبر من مصالحة واشنطن وطهران
  • العراق.. لماذا تم إغلاق مطار البصرة الدولي اليوم..!