18 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث:
رحيم المالكي
أعتقد جازماً بأن العراق الجديد لازال محتلاً لهذا تقرير كروكر يتوجب على العراق دفع ضريبة تحريره (إحتلاله) أن يزود دول التطبيع مع الكيان الصهيوني ك مصر والأردن بنفط وبأسعار مخفضة عن السوق العالمية وبدربهم تزويد أسرائيل بما تحتاجه من النفط العراقي، مع إنشاء مصفى في العقبة ومعمل بتروكيمياويات في مصر وتشغيل النشامى والگدعان و (طبكم حريشي يا ولد الخيبة) من الوسط والجنوب حتى ولو وصل مستوى الفقر 50% خط العقبة بديلاً عن التطبيع العلني للعراق وألا أين الجدوى الاقتصادية لهذا الخط الذي يكلف العراق بحدود 28 مليار دولار وبعد عقدين من الزمن الأغبر الأنبوب والمصفى والبتروكيمياوات تؤول عائديتها لمصر والاردن.
حكومتنا … ترى محد مسويه گبلج بحجة تنويع مصادر التصدير ومخاوف غلق مضيق هرم يعني تدرون لو لا ماتدرون (إيران والسعودية وكويت والإمارات وگطر وعمان والبحرين) 75% من نفوطها تصدر من مضيق هرم وعمره ما انغلق ولا ينغلق.. وموانئ البصرة حالياً تغطي الطاقة التصدير ية وزايد مسكينة يا البصرة تلطم لطم شلمودة وماي حلو صالح للشرب ماعندها زين بدل تخصيص 5 مليار دولار الموازنة لأنشاء المرحلة الأولى من خط العقبة لنقطة حديثة ملاعين الوالدين نصف المبلغ خصصوه لأهل البصرة لو ورثوا من الخلفوكم بس السرطان ومصيبة للغشمى زيادة الطاقة التصدير ية مو كيفكم لكل بلد حصة محددتها الاوبك.
زين بدلاً من فرهود هالمليارات على خط العقبة وبأمر السفيرة ,,, روحوا عملوا صيانة لخط بانياس على البحر المتوسط عبر سوريا واشكم مليون دولار لو وكلوا مكتب محاماة دولي للمطالبة بخط ينبع على البحر الأحمر عبر السعودية طبعاً هذين الأنبوبين عراقيين الكلفة والأنشاء يا ظالمين البخت… طرگاعة الليفت برزان بيس بهل العمارة راح نبدلها طرگاعة الليفت بطيحان بيس بهل الولاية البصاروة وعلي وياك علي ونريد قائد ….
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
البابا: تعرضت لمحاولة اغتيال بالعراق العام 2021
17 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: كشف البابا فرنسيس عن أنه كان هدفاً لمحاولة تفجير انتحاري أثناء زيارته للعراق قبل 3 سنوات، وكانت الأولى التي يقوم بها بابا كاثوليكي للبلاد، وربما كانت أخطر رحلة خارجية له خلال بابويته المستمرة منذ 11 عاماً، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
وفي جزءٍ نُشر، الثلاثاء، من سيرته الذاتية المرتقبة، قال البابا فرنسيس إن الشرطة أبلغته بعد هبوط طائرته في بغداد في مارس (آذار) 2021 أن اثنين على الأقل من الانتحاريين المعروفين كانا يستهدفان إحدى الفعاليات التي كان من المفترض أن يحضرها.
وكتب البابا، بحسب مقتطف من الكتاب نشرته صحيفة «كورييري ديلا سيرا» الإيطالية اليومية: «كانت هناك امرأة محملة بالمتفجرات، شابة انتحارية، متجهة إلى الموصل لتفجير نفسها أثناء الزيارة البابوية، كما انطلقت شاحنة صغيرة بسرعة قصوى للقصد نفسه».
كانت زيارة البابا فرنسيس إلى الموصل محطة مهمة خلال رحلته إلى العراق، نظراً لأن ثاني أكبر مدينة في العراق كانت تحت سيطرة تنظيم «داعش» من عام 2014 إلى عام 2017، وزار البابا أنقاض 4 كنائس مدمرة هناك، وأطلق نداءً من أجل السلام.
وخلال الزيارة، لم يقدم الفاتيكان سوى القليل من التفاصيل حول الاستعدادات الأمنية من أجل البابا. وكان حضور فعاليات عديدة خلال زيارته، جرت في الوقت الذي بدأ فيه انحسار جائحة «كوفيد – 19»، متاحاً لعدد محدود من الأشخاص فحسب.
ونشر العراق آلافاً من أفراد الأمن الإضافيين لحماية البابا.
ولم يرد الفاتيكان حتى الآن على طلب للحصول على تفاصيل إضافية بشأن تصريحات البابا الجديدة.
ومن المقرر أن تُنشر السيرة الذاتية الجديدة للبابا فرنسيس، وهي تحمل عنوان «الأمل»، في 14 يناير (كانون الثاني)، ونشر البابا مذكراته في مارس (آذار) الماضي.
وفي المقتطف الذي نُشر، الثلاثاء، قال البابا إن المخابرات البريطانية أبلغت الفاتيكان بمحاولة الاغتيال.
وقال البابا إنه سأل مسؤولاً أمنياً في اليوم التالي عما حدث للانتحاريين المحتملين. وكتب: «رد القائد بشكل مقتضب: لم يعودا موجودين. اعترضتهما الشرطة العراقية وفجرتهما».
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts