الثورة نت:
2025-04-24@22:53:13 GMT

وزارة الإرشاد تنعي العلامة محمد علي العشملي

تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT

وزارة الإرشاد تنعي العلامة محمد علي العشملي

الثورة نت/
نعت وزارة الإرشاد وشؤون الحج والعمرة، العلامة القاضي محمد علي العشملي إمام الجامع الكبير بمحافظة ذمار، الذي وافاه الأجل عن عمر ناهز 75 عاما بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني والإرشاد الديني.
وأشارت الوزارة في بيان النعي الى أن الفقيد العلامة العشملي يعد أحد أبرز قضاة اليمن المجتهدين والمستنيرين، وواحدا من العلماء الذين اتصفوا بالوسطية والاعتدال والورع والتقوى.

وأكد البيان أن اليمن خسر برحيله عالما تميز بطهارة اللسان ونقاء السريرة، والتواضع.. لافتا إلى أن الفقيد كان داعيا إلى التسامح والمحبة والإخاء نابذا كل أنواع التعصب الديني والفكري والغلو والتطرف.
وعبر وزير الارشاد بحكومة تصريف الأعمال نجيب العجي ونائبه العلامة فؤاد ناجي، عن خالص التعازي والمواساة لأولاد الفقيد علي وعبداللطيف ومصطفى وكافة أسرة الفقيد وزملائه ومحبيه، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
“إنا لله وإنآ إليه راجعون”.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

بطريركية القدس للروم الأرثوذكس تنعي البابا فرنسيس

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نعت بطريركية القدس للروم الأرثوذكس البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الذي رحل عن عالمنا أمس، وجاء ذلك عبر بيان نش عبر صفحتهم الرسمية. 

وجاء نصه كالأتي:

بقلبٍ حزينٍ، راسخٍ في وعد الرب القائم من بين الأموات، أشارك إخوتي المؤمنين في أرجاء المكسونة الحداد على انتقال قداسة البابا فرنسيس، أسقف روما، الذي عاد اليوم إلى أحضان الآب السماوي.

كانت حياة البابا فرنسيس شهادةً نيّرةً للإنجيل، ورسالة حيّة لرحمة السيد المسيح اللامحدودة، ونصيرًا ثابتًا للفقراء، ومنارةً للسلام والمصالحة بين جميع الشعوب. وفقًا لدعوة الرب: “طوبى لصانعي السلام، لأنهم أبناء الله يُدعون”. (متى ٥: ٩)

حتى في مرضه، جسّد قداستهُ معنى التلمذة الحقة، فاحتضن الصليب بتواضعٍ مفعم بالرجاء، مُعلّمًا إيانا أن الحياة المسيحية هي مسيرة محبة وتضحية خالصة. وقد عكست وصيته الأخيرة، بأن يُشيع بجنازة بسيطة تتسم بالإيمان، عمقَ إخلاص روحه للرب، وللكنيسة التي رآها قطيعًا متواضعًا، لا مملكةً تتزين بأبهة العالم.

ونحن إذ نستودع نفسه الطاهرة إلى رحمة الرب اللامتناهية، نرفع الصلاة قائلين: “نعمًا أيها العبد الصالح الأمين.. ادخل إلى فرح سيدك.” (متى ٢٥: ٢٣).

لتكن ذكرى البابا فرنسيس خالدةً في الضمائر، ولتظل روحه المفعمة بالمحبة والعدل والسلام، العديد من القادة الروحيين والدنيويين لأجيالٍ قادمة. 

مقالات مشابهة

  • واشنطن تعترف بسقوط ضحايا مدنيين جراء هجماتها في اليمن
  • محمد عبد السلام يلتقي المبعوث الأممي إلى اليمن وفريقه
  • مى عز الدينا تنعي الإعلامي الراحل صبحي عطري
  • مسؤول بالبنتاغون: ندرس تقارير عن خسائر مدنية في اليمن
  • ندوة إرشادية للنهوض بالمحاصيل الصيفية بالجمعية المركزية للائتمان بالشرقية
  • سياسيون: خطاب الرئيس السيسي يمثل خريطة طريق لبناء الإنسان وتجديد الخطاب الديني
  • حزب الوعي: الخطاب الديني الواعي خط دفاع لحماية المجتمع
  • متحدث الأوقاف: رؤية الرئيس السيسي الثاقبة تقود لتجديد الخطاب الديني
  • السيسي: تجديد الخطاب الديني لا يكون إلا على أيدي دعاة مستنيرين أمناء على الدين والوطن
  • بطريركية القدس للروم الأرثوذكس تنعي البابا فرنسيس