أمر القضاء الفرنسي الجهة المنظمة لمعرض يوروساتوري لشركات الأسلحة المنظم بالقرب من باريس، بتعليق منع مشاركة الشركات الإسرائيلية فيه، وفق محامي الغرفة التجارية الفرنسية الإسرائيلية.

 

وقضت المحكمة التجارية في باريس، التي نظرت في القضية على نحو عاجل، أن قرار شركة كوج إفنتس (Coges Events) باستبعاد الشركات الإسرائيلية وعددها 74 ينطوي على "تمييز" ويولد "اضطرابات مجانبة للقانون بشكل واضح"، وفق ما قال المحامي باتريك كلوغمان لوكالة "فرانس برس".

 

وكانت منظمة "فرانس أتاك" قد أعلنت أمس الأول الأحد، أن ائتلافا من أكثر من 50 جمعية نجح في استصدار أمر قضائي بمنع مشاركة شركات الأسلحة والوفود الإسرائيلية في معرض "يوروساتوري" الدولي للدفاع والأمن البريين.

 

ووصفت منظمة "فرانس أتاك" في بيان نشرته على موقعها الرسمي القرار بأنه "انتصار".

 

ودعا الائتلاف كل الجمعيات المؤيدة للقرار القضائي للانضمام إلى اعتصام مقرر أمام معرض "يوروساتوري" من أجل "الوقف الفوري لجميع أنواع تجارة الأسلحة مع إسرائيل".

 

رئيس حزب "التضامن من أجل السلام" ..نأمل في عودة العلاقات الدبلوماسية بين جورجيا وروسيا

أعرب رئيس حزب "التضامن من أجل السلام" الجورجي ميخائيل ججنتي، عن أمله في عودة الروح إلى العلاقات الدبلوماسية بين جورجيا وروسيا.

 

وقال في حديث للصحفيين: "نأمل أن يكون ما بدأناه قبل عام لصالح شعبنيا وبلدينا، لمصلحة شعبنا ولمصلحة الدولتين. لدينا أمل بعودة العلاقات الدبلوماسية وكذلك العلاقات التاريخية (مع روسيا)، التي كنا فخورين بها".

 

وفي منتصف مايو 2023، ألغت روسيا نظام التأشيرات للمواطنين الجورجيين، وكذلك الحظر الذي كان مفروضا على الرحلات الجوية المباشرة. وبات يمكن لمواطني جورجيا دخول الأراضي الروسية لمدة تصل إلى 90 يوما من كل 180 يوما للأغراض الدبلوماسية والرسمية والخاصة والتجارية والسياحية والإنسانية والتعليم قصير المدى.

 

وفي وقت سابق، ذكرت شركة التلفزيون الجورجية المعارضة "متافاري أرخي"، نقلا عن مصدر، أن موسكو وتبليسي تعملان بنشاط على استعادة العلاقات الدبلوماسية وفتح السفارة الجورجية في موسكو.

 

في الوقت الراهن، لا توجد علاقات دبلوماسية بين روسيا وجورجيا واستمر الحوار بين البلدين في إطار محادثات جنيف حول منطقة القوقاز وكذلك من خلال المفاوضات بين السيناتور الروسي غريغوري كاراسين والممثل الخاص لرئيس الوزراء الجورجي بشأن تسوية العلاقات مع روسيا زوراب أباشيدزه، التي تجري منذ عام 2012 في براغ.

 

وقطع الجانب الجورجي العلاقات الدبلوماسية مع روسيا، بعد اعتراف موسكو بسيادة أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية في 26 أغسطس 2008. ولا تعترف تبليسي بسيادة هاتين الجمهوريتين.

 

مخاوف في إسرائيل من "تهريب المختطفين إلى مصر عبر الأنفاق"

تحت عنوان "قلق حاد في الجيش الإسرائيلي بشأن المختطفين"، ألمح موقع Srugim الإسرائيلي في تقرير له إلى أن حماس قد تكون هربت الأسرى إلى شبه جزيرة سيناء في مصر.

 

وقال الموقع إن "الجيش الإسرائيلي يحقق فيما إذا كان المختطفون قد تم تهريبهم من رفح إلى أماكن أخرى في قطاع غزة أو خارجه، في أعقاب اكتشافات تحت الأرض تم العثور عليها هناك أثناء القتال".

 

وفي السياق نفسه، قال موقع صحيفة "يسرائيل هيوم"، إنه "خلال القتال، عثر جنود الجيش الإسرائيلي على أكثر من 200 ممر نفق وما لا يقل عن 25 طريقا تحت الأرض تصل إلى الحدود المصرية، ولهذا السبب، يقوم الجيش بالتحقق لمعرفة ما إذا كانت الأنفاق التي عبرت الحدود تم نقل الأسرى خلالها أم لا".

 

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن إسرائيل أوضحت أن هناك الآن 120 مختطفا وأسيرا إسرائيليا في قطاع غزة.

 

وبحسب التقديرات في إسرائيل، فإن 70 منهم على الأقل ما زالوا على قيد الحياة

 

"حزب الله" تنشر مشاهد استطلاع جوي لمناطق في شمال إسرائيل

 

نشر الإعلام الحربي التابع لـ"حزب الله" مشاهد استطلاع جوي لمناطق في شمال إسرائيل عادت بها طائرات القوة الجوية التابعة للحزب.

 

وفي الفيديو الذي تبلغ مدته 9 دقائق، ظهرت مشاهد جوية لمدينة حيفا تظهر مجمع الصناعات العسكرية شركة "رفائيل"، ومنطقة ميناء حيفا التي تضم قاعدة حيفا العسكرية، وهي القاعدة البحرية الأساسية في الجيش الإسرائيلي، ميناء حيفا المدني، محطة كهرباء حيفا، مطار حيفا، خزانات نفط، منشآت بتروكيميائية.

 

كما ظهر مبنى قيادة وحدة الغواصات، وسفينة ساعر 4.5 وهي مخصصة للدعم اللوجستي، وسفينة ساعر 5.

 

وكان الإعلام الحربي نشر إعلانا ترويجيا قبل وقت قال فيه: "ترقبوا ما رجع به الهدهد".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القضاء الفرنسي الجهة المنظمة شركات الأسلحة باريس الشركات الإسرائيلية العلاقات الدبلوماسیة الجیش الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

بوتين يكشف الحالات التي تدفع روسيا لاستخدام سلاحها النووي

حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الغرب يوم الأربعاء من أن روسيا قد تستخدم الأسلحة النووية إذا تعرضت لضربات بصواريخ تقليدية، وأن موسكو ستعتبر أي هجوم عليها بدعم من قوة نووية هجوما مشتركا.

وقرار تعديل العقيدة النووية الرسمية لروسيا هو رد الكرملين على المشاورات في الولايات المتحدة وبريطانيا حول السماح لأوكرانيا بإطلاق صواريخ غربية تقليدية على روسيا.

وقال بوتين في بداية اجتماع لمجلس الأمن الروسي إن التعديل جاء ردا على المشهد العالمي المتغير بسرعة الذي واجه روسيا بتهديدات ومخاطر جديدة.

وأضاف: "من المقترح اعتبار العدوان على روسيا من أي دولة غير نووية، ولكن بمشاركة أو دعم دولة نووية، بمثابة هجوم مشترك على روسيا الاتحادية".

وأوضح أن "شروط انتقال روسيا إلى استخدام الأسلحة النووية محددة بوضوح أيضا"، وقال إن موسكو ستدرس هذه الخطوة إذا رصدت بداية إطلاق مكثف لصواريخ أو طائرات مقاتلة أو مسيرة نحوها.

وأشار إلى أن روسيا تحتفظ أيضا بالحق في استخدام الأسلحة النووية إذا تعرضت هي أو بيلاروسيا لأي عدوان، بما في ذلك الاعتداءات باستخدام الأسلحة التقليدية.

وأوضح بوتين أن التوضيحات مدروسة بعناية ومتناسبة مع التهديدات العسكرية الحديثة التي تواجهها روسيا في تأكيد على أن العقيدة النووية تتغير.

وتنص العقيدة النووية الروسية المنشورة حاليا وفق مرسوم أصدره بوتين عام 2020 على أن روسيا قد تستخدم الأسلحة النووية في حال وقوع هجوم نووي من عدو أو هجوم تقليدي يهدد وجود الدولة.

وتشمل التغييرات الجديدة التي حددها بوتين توسيع نطاق التهديدات التي قد تجعل روسيا تفكر في توجيه ضربة نووية، وإدخال حليفتها بيلاروسيا تحت المظلة النووية وفكرة اعتبار أي قوة نووية منافسة تدعم توجيه ضربة تقليدية لروسيا مشاركة في الهجوم على روسيا أيضا.

وفي تصريحاته أمام مجلس الأمن الروسي قال بوتين إن العمل على التعديلات لتغيير العقيدة كان يجري على مدار العام الماضي، مشددا على أن السلاح النووي "يظل أهم ضامن لتحقيق أمن دولتنا ومواطنينا، وأداة للحفاظ على التكافؤ الاستراتيجي وتوازن القوى في العالم".

واختتم بوتين حديثه بالتأكيد على أن روسيا ستدرس استخدام الأسلحة النووية "عند تلقي معلومات موثوقة عن إطلاق ضخم للمركبات الهجومية الجوية ودخولها حدود دولتنا، أي الطائرات الاستراتيجية أو التكتيكية وصواريخ كروز والطائرات المسيرة والطائرات فرط الصوتية وغيرها من الطائرات".

ويحث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حلفاء كييف منذ أشهر على السماح لأوكرانيا بإطلاق الصواريخ الغربية، ومنها صواريخ أتاكمز الأميركية بعيدة المدى وصواريخ ستورم شادو البريطانية، في عمق روسيا للحد من قدرة موسكو على شن هجمات على أوكرانيا.

مقالات مشابهة

  • دبلوماسيون: الدبلوماسية الثقافية جزء من التنمية وتُسهم في تعزيز التعايش
  • الجيش الإسرائيلي يرصد إطلاق 10 صواريخ من لبنان على حيفا.. وحزب الله يصدر بيانا
  • محكمة جزائرية تقضي بسجن ناشط حقوقي 15 عاما بسبب منشورات فيسبوك
  • عاجل | الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق 10 صواريخ من لبنان على خليج حيفا
  • مشاهد توثق لحظة سقوط الصواريخ التي استهدفت مدينة حيفا والمناطق الشمالية المحتلة
  • إسرائيل: إذا فشلت الدبلوماسية سنستخدم كل الوسائل في لبنان
  • بوتين يكشف الحالات التي تدفع روسيا لاستخدام سلاحها النووي
  • محكمة تونسية تقضي بسجن المرشح الرئاسي العياشي زمال 6 أشهر
  • الجيش الإسرائيلي: 5 صواريخ أطلقت من لبنان تجاه زخرون يعقوب ويوكنعام عيليت جنوب حيفا
  • البعثة الدبلوماسية السعودية لدى مصر تقيم حفل استقبال رسمي بمناسبة اليوم الوطني الـ94