خروجة عيد الأضحى.. المتحف المصري بالقاهرة يواصل استقبال زواره
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل المتحف المصرى بالقاهرة، استقبال زواره ، يوميًا، خلال أيام عيد الأضحى المبارك لعام 2024، وذلك من الساعة التاسعة صباحًا وحتى الخامسة مساءً.و
يتم غلق شباك التذاكر فى تمام الساعة الرابعة مساءً، وسعر تذكرة الدخول للمصريين والعرب 30 جنيها للزائر، و10 جنيهات لـ الطالب، بينما سعر تذكرة الدخول للأجانب 450 جنيها لـ الزائر، و230 جنيها لـ الطالب الأجنبي.
وكان قد أعلن المتحف المصري بالقاهرة اليوم، عن استمراره توافد الزوار على المتحف خلال أيام عيد الأضحى المبارك لعام 2024م، مهنئًا الجمهور: كل عام وحضراتكم بخير ومحبة وسعادة وسلام، وأعاده الله علينا جميعاً بالخير واليمن والبركات.
ويعد المتحف المصري بالقاهرة أقدم متحف أثري بالشرق الأوسط يضم أكثر من 170،000 قطعة أثرية كما يحتوي على أكبر مجموعة من الأثار المصرية القديمة بالعالم، وترجع القطع الأثرية المعروضة بالمتحف إلى عصر ما قبل التاريخ حتى العصرين اليوناني والرومانى، بالإضافة إلى قطع أثرية تعود إلى مصر القديمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زوار المتحف المصري خروجة عيد الأضحى اسعار تذاكر المتحف المصري
إقرأ أيضاً:
دير مارجرجس في نيهايم يستقبل زواره .. صور
استقبل دير الشهيد مارجرجس للراهبات في نيهايم بألمانيا، مجموعة من الزوار من أهل القرية الموجود فيها الدير وبعض المناطق المجاورة.
دير مارجرجس بألمانياوحرص الأنبا دميان أسقف شمالي ألمانيا ورئيس دير السيدة العذراء والقديس موريس بهوكستر، وتاماڤ أكساني المشرفة على دير الشهيد مارجرجس للراهبات، على استقبالهم.
الأنبا باسيليوس يتفقد الأنشطة والخدمات بكنيسة مار جرجس ببني مزارمطران الكنيسة اللاتينية بمصر يترأس أمسية الاستعداد لـ يوبيل الرجاءوقدم نيافته لهم شرحًا لمعالم الدير وتاريخه العريق، وسلط الضوء على أهميته الروحية والثقافية. كما تعرف الزوار على محتويات مكتبة الدير التي تضم كتبًا في مجال التراث القبطي. وأشار نيافته إلى فن الأيقونات القبطي ومميزاته مع شرح تاريخي وفني لرموزها ودلالاتها الروحية.
وفي ضوء الضيافة والكرم المصري قدم الدير للزوار تجربة مصرية أصيلة من خلال مائدة ضيافة تضمنت أطباقًا تقليدية مثل الفلافل، الفول، والكشري، بالإضافة إلى الحلويات الصيامي، مما أضفى طابعًا ثقافيًا مميزًا على الزيارة.
وتتميز مثل هذه الزيارات بتعرف الزائرين على روحانية الدير وأصالته، إلى جانب تعزيز التواصل مع المجتمع المحلي، وإبراز دور الدير كمنارة روحية وثقافية تسهم في بناء جسور التفاهم بين الثقافات، وتقوية العلاقات الإنسانية والثقافية، وتقريب التقاليد القبطية إلى المجتمع المحيط.