حالات حرجة جدا بين الحجاج الأردنيين في المستشفيات السعودية
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #وزارة_الخارجية وشؤون المغتربين، وجود #حالات_حرجة جدا بين #الحجاج_الأردنيين في #المستشفيات_السعودية ، بعد الإعلان عن وفاة 41 حاجا أردنيا خلال أداء مناسك الحج في #مكة_المكرمة.
وتحدث مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية سفيان القضاة ، عن وجود حالات حرجة جدا في المستشفيات لحجاج أردنيين مفقودين عثر عليهم، وكذلك حالات متوسطة وطفيفة إثر ضربات شمس تعرضوا لها.
وأشار إلى أن أرقام عدد المفقودين تحدث بشكل مستمر، وستكون هناك أرقام نهائية للحجاج المفقودين يوم الأربعاء.
مقالات ذات صلة أعلى المناطق تسجيلا للحرارة في الأردن الثلاثاء 2024/06/18وتحدث عن صعوبة حصر عدد الحجاج الأردنيين غير النظاميين، وقال إن الوزارة معنية بتقديم المساعدة والمساندة لأي مواطن أردني.
وأوضح أن الحكومة بدأت بإجراء تحقيقات بشأن شركات ضللت واستغلت الحجاج، وأضاف أن الحكومة ستقدم كل تلك الشركات للقضاء الأردني، ولن يتم التغاضي عن تلك الأفعال.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الخارجية حالات حرجة الحجاج الأردنيين المستشفيات السعودية مكة المكرمة
إقرأ أيضاً:
الأونروا: ما يحدث في غزة "حُكم بالإعدام".. والأمم المتحدة تحذر من أيام حرجة
وصفت جولييت توما، مديرة الإعلام والتواصل في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، الوضع في قطاع غزة بأنه "حُكم بالإعدام يتسارع بشكل رهيب"، مؤكدة أن ما يجري هو عقاب جماعي لسكان القطاع المحاصر منذ شهور.
وقالت توما في تصريحات صحفية، اليوم، إن جميع سكان غزة يعتمدون بشكل كامل على المساعدات الإنسانية للبقاء على قيد الحياة، مشيرة إلى أن استمرار الحصار يدفع المدنيين نحو الموت البطيء، في ظل شُحّ المواد الغذائية والطبية وانعدام مقومات الحياة.
إعلام فلسطيني: قوات الاحتلال تنسف مباني سكنية شمال رفح أونروا تطالب إسرائيل برفع الحصار عن غزة وفتح المعابر لإدخال المساعدات دعوة لإعادة فتح المعابر بشكل فوريوشددت مديرة الإعلام في الأونروا على ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لإعادة فتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الإنسانية "المنقذة للحياة"، محذّرة من أن التأخير في ذلك قد يؤدي إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة، مشيرة إلى أن الوقت ينفد بسرعة في ظل تفاقم الأوضاع الميدانية والمعيشية.
الأمم المتحدة: من لا يُقتلون بالقنابل يموتون ببطءوفي ذات السياق، حذّر جوناثان ويتال، رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، من أن الأيام القادمة في غزة ستكون حرجة للغاية، مؤكدًا أن من لا يُقتلون بالقنابل والرصاص، يموتون ببطء بسبب نقص الغذاء والدواء والمياه النظيفة.
ودعا ويتال إلى رفع الإغلاق المفروض على دخول المساعدات والإمدادات الأساسية، مطالبًا بـاستئناف فوري لوقف إطلاق النار لتمكين الوكالات الإنسانية من الوصول إلى المتضررين في جميع أنحاء القطاع.
الوضع الإنساني يزداد سوءًا والإمدادات على وشك النفادوأشار المسؤول الأممي إلى أن الوكالات الإنسانية تواصل عملها رغم التحديات الأمنية واللوجستية الهائلة، محذرًا من أن الإمدادات المتوفرة شارفت على النفاد، كما أن قدرة منظمات الإغاثة على العمل تراجعت بشكل كبير مع تزايد الاحتياجات الإنسانية.
وأوضح أن معدلات الجوع وسوء التغذية وغياب الرعاية الصحية الأساسية باتت تهدد حياة مئات الآلاف من المدنيين، خاصة الأطفال وكبار السن، في ظل تدهور شامل للوضع الإنساني في جميع أنحاء غزة.