لقي شاب مصرعه غرقا في مياه النيل تحديد بمنطقة الكمب الخزان بمدينة أسوان، وعلي الفور تم انتشال الجثة ونقلها إلي المشرحة وذلك لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.ذ
تلقي اللواء مجدي سالم مدير أمن أسوان، إخطارا يفيد بغرق شاب فى النيل تحديد بمنطقة الخزان وذلك أثناء السباحة، وعلي الفور تم إبلاغ فرق الإنقاذ النهري التي علي الفور نجحت في انتشال الجثة وتم نقلها إلى المشرحة وذلك لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وانتقلت الجهات الأمنية إلى مكان الواقعة الجهات الأمنية إلى مكان الواقعة وتبين أن الغريق يدعي يوسف نجم الدين محمد عبدالوهاب 20 سنة
وتم تحرير محضر بالواقعة وإخطار جهات التحقيق لتباشر تحقيقاتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لقي شاب مصرعه غرقا في مياه النيل
إقرأ أيضاً:
البنتاجون: سنتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن قواتنا
قالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، “سنتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن قواتنا إذا استغلت إيران أو وكلاؤها هذه اللحظة لاستهدافنا”، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
الرئيس الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل ملك الأردن يؤكد رفض بلاده إجراءات إسرائيل التصعيدية بحق أونروا
وتابع البنتاجون “نشر قدرات عسكرية أمريكية في المنطقة يهدف لحماية قواتنا ودعم إسرائيل والعمل كقوة رادعة”.
وفي إطار آخر، فجر الإعلان عن اعتقال ضابط إسرائيلي كبير في الجيش في قضية التسريبات، مزيداً من الجدل بشأنها، وحسب ما أفادت وسائل إعلام عبرية، كان الضابط يستجم مع زوجته وولديه في أحد الفنادق بمدينة إيلات الجنوبية، عندما داهمته قوة من رجال الشرطة الملثمين واعتقلته، ونقلته إلى غرفة التحقيق في منطقة تل أبيب، وأبلغوه بأنه مطلوب للتحقيق من دون إعطاء تفاصيل.
وحسب الشرق الأوسط، يتوقع المراقبون أن يكون هذا الضابط أحد عناصر الأمن الذين سربوا وثائق من الجيش وزوروا بعضها، حتى تلائم سياسة نتنياهو، وإصراره على إفشال صفقة تبادل أسرى مع «حماس».
وبهذا الاعتقال الأحدث، يصبح هناك 5 معتقلين، المتهم الرئيسي وهو مدني كان يعمل ناطقاً بلسان نتنياهو، و4 ضباط وموظفين في أجهزة الأمن تعاونوا مع نتنياهو في خططه.
إيلي فيلدشتاين
وكشفت وسائل إعلام عبرية، الاثنين، معطيات جديدة عن المتهم الرئيسي، إيلي فيلدشتاين، وهو الوحيد الذي سمحت المحكمة بنشر اسمه، واتضح منها أنه كان يعمل ناطقاً بلسان وزير الأمن الداخلي، إيتمار بن غفير، وقد أهداه إلى نتنياهو في 7 أكتوبر 2023، ليكون ناطقاً بلسانه في القضايا العسكرية.