كتب- محمد نصار:

أصدرت وزارة البيئة بيانا بشأن حادثة نفوق حوت في منطقة الساحل الشمالي.

وقالت الوزارة، في بيانها، إنه ورد بلاغ للإدارة العامة لمحميات المنطقة الشمالية بوزارة البيئة بالعثور على حيوان بحري نافق بأحد شواطىء الساحل الشمالي، قرية هاسيندا وايت سيدي عبد الرحمن.

وعلى الفور أصدرت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة توجيهاتها بسرعة التوجه إلى مكان البلاغ لاتخاذ الإجراءات اللازمة للدفن الآمن للحوت النافق.

كما توجه رئيس فرع جهاز شئون البيئة بالإسكندرية وممثلو محميات المنطقة الشمالية وممثلو معهد علوم البحار إلى المكان وتم تحديد نوعه ووجد أنه من نوع كوفييه ذو منقار Cuvier’s beaked whale.

ودعت وزارة البيئة، إلى عدم القلق تجاه الواقعة وأنها ستعلن عن أي مستجدات لاحقة فور معرفة الأسباب.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان حوت هاسيندا الساحل الشمالي وزارة البيئة

إقرأ أيضاً:

Foreign Policy: الوجود الأمريكي تراجع بشكل خطير في القطب الشمالي أمام المدّ الروسي المستمر

أشارت Foreign Policy إلى انحسار الوجود الأمريكي الكبير في القطب الشمالي أمام التوسع الروسي المستمر وتجاوز عدد كاسحات الجليد الروسية الـ50، مقابل كاسحتين أمريكيتين فقط.

إقرأ المزيد موسكو: الدول القطبية حرمت نفسها من شفافية الحوار مع روسيا

وأشارت المجلة إلى أن الولايات المتحد تواجه نقصا في عدد كاسحات الجليد في القطب الشمالي، محذرة من أن سفينة "ستاتتون" الأمريكية تخاطر بأن تكون دليلا وحيدا للتواجد الأمريكي في منطقة القطب الشمالي إذا لم تغير واشنطن موقفها في هذا المجال.
وذكرت أنه خلال الحرب الباردة استثمرت الولايات المتحدة في تطوير ألاسكا إذ اعتبرتها جزءا مهما من مستقبل البلاد، لكن هذه الإجراءات أصبحت تعتبر زائدة بعد تفكك الاتحاد السوفيتي.

وأشارت إلى أن روسيا دأبت مع وصول فلاديمير بوتين إلى السلطة على تحديث مواقها العسكرية في منطقة القطب الشمالي، وإنتاج الصواريخ فرط الصوتية.

ولفتت إلى أن الدول الأخرى بما فيها الصين والهند تهتم بهذه المنطقة أيضا وأن الولايات المتحدة تخلفت في تطوير استراتيجية القطب الشمالي بسبب تركيزها على حل مشاكل أخرى.

وأصبح نظام الإنذار المبكر الأمريكي في القطب الشمالي قديما، كما لم يتم تركيب البنية التحتية الساحلية اللازمة في ألاسكا، التي يتنبأ علماء المناخ بالأعاصير بها.

وتملك الولايات المتحدة حاليا كاسحتين للجليد فقط، بينما تمتلك روسيا أكثر من 50 كاسحة جميعها جديدة وتعمل بالطاقة النووية.

وشددت المجلة على أن القطب الشمالي له أهمية اقتصادية كبيرة بالنسبة لواشنطن، مؤكدة أن وجودها في المنطقة مهم أيضا لتحقيق الأهداف المناخية.

وخلصت إلى أن الولايات المتحدة تحاول في ظل هذه الظروف إحياء قدراتها الضامرة، ويتعين عليها اجتياز طريق طويل لتحقيق ذلك.

المصدر: 1prime

مقالات مشابهة

  • العثور على 11 طفلاً فقدوا بسواحل الحديدة خلال إجازة عيد الأضحى
  • محمد رمضان يتحدى محمد صلاح في أحدث ظهور مع العاملين في الساحل الشمالي (صورة)
  • وزارة العدل تقرر تشغيل 10 سيارات توثيق متنقلة في عدة محافظات خلال يوليو وأغسطس
  • 10 سيارات لخدمات للشهر العقاري والتوثيق في الإسكندرية ومطروح والساحل الشمالي
  • مجموعة أكور تتعاون مع شركة كيو لبناء فندق نوفوتيل على الساحل الشمالي
  • بداية من يوليو.. تشغيل 10 سيارات توثيق في الساحل الشمالي
  • مصر.. كائن بحري يثير الرعب في الساحل الشمالي
  • تشغيل 10 سيارات توثيق متنقلة في عدة محافظات خلال يوليو وأغسطس
  • Foreign Policy: الوجود الأمريكي تراجع بشكل خطير في القطب الشمالي أمام المدّ الروسي المستمر
  • في هذا الموعد.. وليد توفيق يحيي حفلًا غنائيًا في الساحل الشمالي