مقتل 11 مهاجرا وفقدان العشرات بعد غرق قاربين قبالة السواحل الإيطالية
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
الوحدة نيوز/ لقي 11 شخصا مصرعهم وفقد العشرات، في غرق قاربين يقلان مهاجرين بالبحر الأبيض المتوسط قبالة السواحل الإيطالية حسبما أفادت منظمة غير حكومية وخفر السواحل ووسائل إعلام الإثنين.
وقالت منظمة الإغاثة الألمانية “ResQship” في منشور لها عبر منصة “إكس”، إن سفينتها الإنسانية “نادير” أنقذت 51 شخصا بين السواحل الليبية وجزيرة لامبيدوزا الإيطالية، كانوا على قارب خشبي غارق، وكان هناك أيضا جثث عشرة مهاجرين آخرين.
من جهة أخرى، أعلن خفر السواحل الإيطالي عن إنقاذ 12 شخصا من مركب شراعي غرق قبالة سواحل كالابريا (جنوبا)، قرب الخط الفاصل بين المياه الإيطالية واليونانية. وتوفي أحد الركاب في أثناء عمليات الإنقاذ.
ذكرت وكالة الأنباء الإيطالية “أنسا” أن نحو خمسين راكبا ما زالوا في عداد المفقودين.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
مقتل 4 مدنيين وإصابة العشرات بقصف لـالدعم السريع غرب العاصمة السودانية
قتل 4 مدنيين سودانيين وأصيب 30 آخرين بجروح؛ جراء قصف مدفعي نفذته "قوات الدعم السريع" على مدينة أم درمان غرب العاصمة الخرطوم.
وقالت حكومة ولاية الخرطوم في بيان: "قصفت مليشيا الدعم السريع بالمدافع الحارات الغربية بحي الثورة بأم درمان أثناء صلاة التراويح مساء الأحد، وأدت إلى استشهاد 4 مدنيين، بينهم طفلان، وإصابة 30 مدنيا بينهم 18 طفلا".
وأضافت: "كما شمل القصف المدفعي الحارتين 29 و43 بحي الثورة، والحارة 50 بمنطقة المرخيات، أثناء تواجد الأطفال بميدان لكرة القدم، وطال القصف المواطنين داخل منازلهم"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".
ويذكر أنه منذ نيسان/ أبريل 2023 يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف ضحية ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد الضحايا بنحو 130 ألفا.
والأحد، أعلن الجيش السوداني سيطرته على مواقع استراتيجية وسط الخرطوم، ليضيق الحصار على "الدعم السريع" في القصر الرئاسي والمؤسسات الحكومية وسط العاصمة.
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش في ولايات الخرطوم والجزيرة، والنيل الأبيض وشمال كردفان وسنار والنيل الأزرق.
وفي ولاية الخرطوم، المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر بالكامل على "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و75 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي، بينما لا تزال "الدعم السريع" في أحياء شرق المدينة وجنوبها.