بطولة رانيا فريد شوقي.. خالد جلال يفتتح مسرحية «مش روميو وجوليت» بالمسرح القومي (صور)
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
افتتح المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي، العرض المسرحى «مش روميو وجوليت»، بطولة كل من: علي الحجار ورانيا فريد شوقي، أمس الاثنين على خشبة المسرح القومى بالعتبة.
مسرحية روميو وجوليتمسرحية «مش روميو وجوليت»، من إنتاج فرقة المسرح القومي بقيادة الدكتور أيمن الشيوى، وهى قصة مستوحاة من روميو وجوليت لوليام شكسبير، وتم عدد من الفنانين في بطولتها، أبرزهم: على الحجار، رانيا فريد شوقي، ميدو عادل، عزت زين، دنيا النشار، طه خليفة، آسر علي، طارق راغب، والمطربة أميرة أحمد.
العرض من إخراج عصام السيد، صياغة شعرية أمين حداد، مخرج منفذ صفوت حجازي، موسيقى وألحان أحمد شعتوت، استعراضات شيرين حجازي، ديكور محمد الغرباوي، مساعدا الإخراج حمدي حسن ومحمود خليل، إضاءة ياسر شعلان، ملابس علا جودة ومي كمال، جرافيك محمد عبد الرازق، فوتوغرافيا عادل مبارز، دعاية محمد فاضل.
ويعد العرض ضمن خطة عروض البيت الفنى للمسرح خلال إجازة العيد، والتى تتضمن افتتاح 6 عروض مسرحية جديدة بالقاهرة والإسكندرية، وهم: "مش روميو وجولييت، العيال فهمت، مرايا إلكترا، ذات والرداء الأحمر، الحلم حلاوة، مغامرة في المدينة الأسطورية"، بجانب إعادة تقديم ٥ عروض، وهم: "يوم عاصم جدا، النقطة العميا، السمسمية، كاندي كراش، حازم حاسم جدا".
اقرأ أيضاًبعد غياب 17 عاما.. علي الحجار يروج لأحدث أعماله المسرحية «مش روميو وجوليت»
تُعرض ثاني أيام عيد الأضحى.. أسعار تذاكر «مش روميو وجوليت»
بعد تواجدها في منطقة العتبة.. رانيا فريد شوقي توجه رسالة للمسؤولين (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسرحية رانيا فريد شوقي علي الحجار مسرح مسرح مصر المخرج خالد جلال لقاء سويدان وميدو عادل مش روميو وجولييت روميو وجولييت مسرحیة مش رومیو وجولیت فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
"في عالم الحكايات الجميلة".. مسرحية إنشادية للأطفال لتعزيز القيم الثقافية
مسقط- الرؤية
نظمت شركة حكاية للإنتاج المسرحي فعالية مسرحية إنشادية بعنوان "في عالم الحكايات الجميلة"، على مسرح المديرية العامة للتربية والتعليم بمسقط، في الخوير، وقام بأداء المسرحية مجموعة من الفتيات والأطفال العمانيين بمشاركة أمهاتهم، مما أضفى على العرض المسرحي جواً من الدفء العائلي والترابط الاجتماعي.
وقد تفضلت سعادة زهراء بنت محمد اللواتية نائبة رئيس جهاز الرقابة المالية والإدارية للدولة للرقابة على الهيئات والاستثمارات والشركات بالحضور كضيفة شرف. وحظيت الفعالية بحضور مجموعة كبيرة من الأطفال الذين جاءوا برفقة أمهاتهم. وقد أبدت سعادتها اهتماماً كبيراً بهذه الفعالية وذلك لدورها في تعزيز القيم الثقافية والفنية والأسرية بين الأطفال في جو عائلي رائع. و في نهاية الفعالية التي استمرت على مدى ساعتين، من السابعة الى التاسعة مساء، صرحت واحدة من ضيوف الشرف قائلة: " بصراحة المسرحية كانت رائعة وفاقت التوقعات وأحيي النساء و البنات اللاتي كن خلف هذا الأداء الرائع، خصوصا و أن المؤلفة والمخرجة هي طبيبة وأم وقدرت ان تخرج هذا الجهد الفني والأدبي المفيد على مسرح الطفل العماني، و أتمنى أن يعيدوا عرض المسرحية لكي يستفيد منها أكبر قدر من المجتمع".
وصرحت لجين بنت غالب الصبحية، رائدة أعمال وكاتبة في الوعي وجودة الحياة وفاعلة في الحراك الثقافي داخل وخارج السلطنة: "أنا جدا مبهورة بالأداء المسرحي للأطفال الصغار الذين قاموا بأروع أداء وبحماس كبير وأطالب (حكاية للإنتاج المسرحي) بإنتاج مسرحيات أخرى بنفس الطريقة".
حضرت الفعالية غيداء اللواتية مؤسسة صالون غين الثقافي ونادي غيداء للقراءة وهي ناشطة ثقافية ومدربة في مهارات التواصل والإلقاء وإدارة التغيير، التي أظهرت إعجابها بالمسرحية مضمونا وأداء وشجعت شركة حكاية على الاستمرار في نشاطها الثقافي رافدا لمسرح الطفل في عمان.
المسرحية الإنشادية من تأليف وإخراج الدكتورة فضيلة آل حميد وتمثيل أطفال عمانيين وأمهاتهم باللغتين العربية والإنجليزية، مثلن شخصيات حيوانية معروفة في عالم حكايات الأطفال، قدمن عرضاً مسرحياً رائعاً ومذهلاً جذب انتباه وتفاعل الحضور من البداية حتى النهاية. تميز الأداء بالحيوية والإبداع، وشمل مجموعة من أناشيد وقصص الأطفال التي تعبر عن حكايات عالمية جميلة وتحمل في طياتها قيما ومعاني تستفيد منها الأجيال الناشئة.
وبسؤال الدكتورة فضيلة آل حميد مؤسسة حكاية للإنتاج المسرحي ومؤلفة هذه المسرحية و مخرجتها، عن هدفها من هذا العمل المسرحي المفيد، قالت: "أهدف إلى تنمية وتطوير مهارات التمثيل المسرحي لدى الأطفال وإتاحة الفرصة لهم ولنساء مجتمعنا لكي يمارسوا هواياتهم في هذا المجال على مسرحنا، مسرح حكاية للإنتاج المسرحي، وإنتاج أعمال مسرحية تثقيفية وجميلة ومفيدة للأطفال من أدائهم بأنفسهم. وهذه المسرحية هي باكورة إنتاج الشركة.
كان التفاعل بين الأطفال والجمهور ملموساً، حيث شارك الحضور في التصفيق والتشجيع وترديد الأناشيد مع الممثلين، مما زاد من حماس الأطفال على المسرح وأضفى جواً من المرح والمتعة على الجميع.