أسامة القنيني متطوع صحي وطالب طب وجراحة في جامعة القصيم، تشرف في خدمة ضيوف الرحمن 3 مواسم، كان أحدها مع الكشافة ومرتين شارك كمتطوع صحي مبيناً خلال حديثه لـ ”اليوم“ أنه ترك ناسه وأحبابه وأهله في العيد حتى يخدم الحجيج وبدون مقابل حتى يوفقه الله في أن يخدم ضيوفه في المشاعر المقدسة ولكن التجربة والدعوات التي نتلقاها دافع كبير لأن نستمر دوماً في خدمة حجاج بيت الله.



أخبار متعلقة جراحة عاجلة تنقذ حاج إندونيسي من نزيف بالأمعاءالأرصاد لـ"اليوم": الحرارة ما دون 45 مئوية على المشاعر المقدسة والمدينة المنورةفيديو| "اليوم" ترصد رمي الجمرات في ثاني أيام التشريقويحكي القنين عن تجرته الأولى والتي كانت يحفها الكثير من الخوف والتوتر والكثير من الغرابة في المكان والأناس ولله الحمد بعد أول يوم تشعر أنك اندمجت في المجتمع وأصبحت عضو فيه وجميع الزملاء تكون تجربتنا معهم أيام معدودة ولكن يبقى أثر ذلك ونجتمع بعد ذلك ونتواصل للعمر لأننا تجمعنا في مكان نبتغي فيه الأجر جميعاً.الخبرة في التعامل مع مختلف الظروفويقول: "أن في مرحلة مابعد التطوع نكتسب خبرات كبيرة في تنظيم الكوارث والتعامل مع الظروف الغير متوقعة وكل يوم تواجدنا فيه كان مختلف ويخالف التوقعات وهذه طبيعة الحج ظروف متغيرة والحمد لله تأقلمنا واجتزنا العديد من التحديات مؤكداً رحلته مع التطوع لن تتوقف إلى مع العجز أو الموت".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أسامة القنيني التطوع لخدمة الحجاج - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وخلال اللقاء تلقى القنيني اتصال من والده الذي شد من ساعده وبارك له عيد الأضحى ويقول له كان ”ودنا تكون معنا ولكن لمن تذكرت أنك ذهبت إلى العمل التطوعي لخدمة ضيوف الرحمن شعرت بالفخر لنا“ داعياً له وسائلاً المولى أن يكتب الاجر لدينه ووطنه وأسرته.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: مشعر منى متطوع صحي جامعة القصيم ضيوف الرحمن عيد الأضحى

إقرأ أيضاً:

تحليل: الهاجس الأمني يترك الملاعب فارغة في بلد يطمح إلى تنظيم مثالي لأبرز المسابقات

مع بداية الموسم الرياضي، شاءت الأقدار أن تشاهد الجماهير مباريات فرقها أمام التلفاز، بعدما كانت تمني النفس في الحضور إلى المدرجات، لتقديم المساعدة بغية تحقيق الانتصارات تلو الأخرى، وتسويق المنتوج الكروي المحلي، خصوصا مع اقتراب احتضان المملكة المغربية لملتقيات هامة، أهمها نهائيات كأس الأمم الإفريقية 2025، ونهائيات كأس العالم 2030.

مباريات بنسق متوسط أمام مدرجات فارغة

لم ترق مباريات البطولة الاحترافية في جولاتها الثلاث لتطلعات الجماهير المغربية، في ظل النسق المتوسط المقدم من قبل اللاعبين، ليزيد الطين بلة بعدما لعبت جل اللقاءات أمام مدرجات فاغة، في غياب أية عقوبات مفروضة على الفرق، ما يطرح الكثير من علامات الاستفهام حول منع الجماهير من الحضور للمدرجات، فهل أصبحت الهواجس الأمنية تتحكم في فتح الملاعب وإغلاقها؟.

قرارات تثقل كاهل الأندية المغربية ومدرب اتحاد طنجة « رسالتي هي فْتحُو البيبان لجمهورنا ونْكونُو لاعبين فالبحر غايْجِيو« 

قرارات السلطات المحلية بتغييب الجماهير عن الحضور للملاعب لتقديم المساندة لفرقها بدون أية حجة، « لدواعي تنظيمية » « لأسباب أمنية »، لم تعد تشفي الغليل، كون أن مثل هذه القرارات تثقل كاهل الأندية بالنفقات، كونها لا تستفيد من عائدات التذاكر، جراء الجماهير الغفيرة التي تحضر للمدرجات.

مدرب اتحاد طنجة وبعد تحقيق فريقه لانتصار عريض على الرجاء الرياضي، كان واضحا في تصريحاته التي عقبت اللقاء، قائلا: « رسالتي هي فْتحُو البيبان لجمهورنا ونْكونُو لاعبين فالبحر غايْجِيو »، ما يفسر أن المدربين هم الآخرين اشتاقوا لهتافات الجماهير، والكل لا يزال يتذكر كيف أبدعت الجماهير الرجاوية والودادية في ديربي كأس محمد السادس « البطولة العربية »، وبكأس العالم قطر 2022، دون نسيان إبداعات جماهير الفرق الوطنية بأكلمها، سواء في القسم الأول أو الثاني من البطولة الاحترافية.

واقع يفرض تحديات جديدة على المسؤولين المغاربة

مشاهدة المباريات بدون جماهير تحكم عليها بالرتابة قبل بدايتها، خصوصا وأن نسق الفرق الوطنية يتمحور حول المتوسط والمستحسن، ما يجعل هذا الواقع يفرض تحديات جديدة على المسؤولين المغاربة، ويدعوهم للبحث عن حلول مبتكرة، لتجنب تغييب الجماهير عن المدرجات، كون أن حضورها يعطي رونقا وجمالية للمباريات، فإن غابت المتعة عن رقعة الميدان ظهرت بالمدرجات لنسيان الرتابة.

ويرى العديد من المتابعين للشأن الرياضي، أن هناك حلولًا بديلة يمكن تبنيها لتفادي إقامة المباريات بدون جمهور والإضرار بميزانيات الأندية التي تعول على مداخيل بيع تذاكر المباريات لإنعاش ميزانياتها التسييرية.

هذا، ويساهم الاعتماد على إقامة المباريات بدون جمهور في تراجع الحماس والشغف لدى الجماهير، وهو عنصر أساسي في نجاح أي بطولة رياضية، وفي الوقت الذي يتم فيه استثمار موارد ضخمة في تطوير البنية التحتية الرياضية وتكوين اللاعبين، يبدو من غير المنطقي أن تُقام المباريات بدون الجماهير، فهل من حلول من المسؤولين لتفادي الرتابة التي تظهر بها المباريات.

كلمات دلالية أمن أندية المغرب قدم كرة مشجعون

مقالات مشابهة

  • بـ أجواء استثنائية.. المملكة أرينا يستعد للقاء العملاق بين الأهلي المصري والزمالك.. فيديو
  • الأهلي يواجه الزمالك اليوم في السوبر الأفريقي
  • إطلاق حملة التطوع لتعزيز الكادر التمريضي.. الابيض: هذا العمل سيكون مدفوعاً
  • اليوم وغدًا.. سماء الخبر تتزين بأجمل العروض الجوية احتفالًا باليوم الوطني 94
  • تحليل: الهاجس الأمني يترك الملاعب فارغة في بلد يطمح إلى تنظيم مثالي لأبرز المسابقات
  • احتفالًا باليوم الوطني.. "الرياض الخضراء" يشجر شعيب أم قصر بمشاركة المتطوعين
  • بيئة مكة: 3680 ساعة من العطاء بمشاركة 667 متطوعًا في اليوم الوطني
  • ماذا قدم فاران خلال مسيرته قبل اعتزاله
  • 964 مستفيدًا من خدمات جمعية السرطان بالشرقية خلال 6 أشهر
  • جدة.. إتلاف 13طنًا من الدجاج المسحب الفاسد ومنع توزيعه في الأسواق