شهد مركز رشيد التابع لمحافظة البحيرة ، واقعة مؤسفة تدخل فيها الشيطان وسيطر على المتهم مما دفعه ليقتل بسبب غضبة على خلاف مع شاب على منشور على الفيس بوك .

واستيقظ أهل قرية البوصيلى على صوت صراخ شديد يهز أرجاء الشارع، لتنظر والدة المجنى عليه من شرفة المنزل وترى نجلها بدماء تسيل على ملابسه من جميع أجزاء جسده.

إصابة سائق ونجله في حادث تصادم بالبحيرة مصرع طالبة دهسا أسفل عجلات القطار بالبحيرة

حيث كشفت والدة الشاب محمد الجميل لموقع "صدي البلد " ، المقتول أمام أحد المساجد بقرية البوصيلي التابعة لمركز رشيد بمحافظة البحيرة، تفاصيل مقتل نجلها بعد نشوب خلاف بينه وبين أحد الأشخاص بسبب منشور على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك. 

أسرة الشاب تروي التفاصيل 

وقالت والدة الشاب محمد جميل، إن ابنها تزوج منذ عام ومقيم بمحافظة الإسكندرية ولديه طفلة رضيعة تبلغ من العمر شهر واحد فقط،قائلة: ابني لسه عريس متجوز من سنة وعنده بنت صغيرة.

وأشارت والدة المجني عليه، إلى أن بداية علمها بالواقعة كان عندما سمعت صوت صراخ بالشارع وهي في منزلها فطلبت منها ابنتها أن تذهب لتنظر من شرفة المنزل لمعرفة ما هو سبب الصراخ الموجود بالخارج، موضحة أنها طلبت من ابنتها عدم الخروج للشرفة وأن تجلس دونأن تتطرق لخلافات المواطنين بالخارج، قائلة: كنت قاعدة في بيتي وسمعنا صويت وبنتي قالتلي هبص أشوف في إيه قولتلها خليك مكانكمالناش دعوة بحد احنا مش بتوع مشاكل، ولما بصت لقت الناس شايلين أخوها وسايح في دمه.

وقالت شقيقة الضحية محمد جميل، إن سبب الواقعة يعود إلى خلاف شقيقها والجاني على منشور كتبه المجني عليه على صفحته الخاصةبموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، موضحة: الخلاف كان بسبب بوست على الفيس وأخويا شتم الجاني عشان كدة قتله، أخويا ميستاهلش يتعمل فيه كدة دا كان أجدع شاب في البلد والناس كلها بتحبه، قتله وشوفت الناس شايلة أخويا وبينزف دم، قتل أخويا وحبيبي وأحن حد عليا في الدنيا، وعايزين حقه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البحيرة القصة الكاملة قتل شاب مركز رشيد محافظة البحيرة مقتل شاب

إقرأ أيضاً:

القصة الكاملة لهروب الأسد

#سواليف

تابعت صحيفة لوبس الفرنسية حركة #هروب الرئيس السوري المخلوع #بشار_الأسد وأنصاره من #سوريا منذ بداية دخول قوات #المعارضة المسلحة للعاصمة #دمشق.

وتقول لوبس إن “جزار دمشق” -كما سمته- أخفى حتى اللحظة الأخيرة، نيته الفرار من البلاد عن أقرب المتعاونين معه، بل طمأنهم على أن المدد الروسي قادم، مشيرة إلى أنه كان في #موسكو الخميس 28 نوفمبر/تشرين الثاني، عندما شنت قوات المعارضة هجومها على حلب في شمال سوريا، وكانت الأخبار الواردة من #الكرملين غير جيدة، إذ لن تكون هناك مساعدات عسكرية.

والاثنين (الثاني من ديسمبر/كانون الأول) استقبل الأسد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في دمشق، وبدا مستاءً بشكل واضح، واعترف بأن جيشه أضعف من أن يخوض مقاومة فعالة، وكانت طهران تخشى أن تستخدم إسرائيل تدخلها كذريعة لاستهداف قواتها، وبالتالي أدرك الأسد أن مصيره محتوم، وقرر مغادرة البلاد التي تحكمها عائلته منذ عام 1971.

مقالات ذات صلة الاحتلال ارتكب 5 مجازر وحصيلة الشهداء تقترب من 45 ألفا 2024/12/15

حالة ارتباك كبير

أراد الأسد في البداية اللجوء إلى الإمارات -حسب 3 من أفراد حاشيته- لكن الإماراتيين رفضوا استقباله، وطلب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من تركيا وقطر ضمان رحيل الأسد الآمن إلى روسيا.

عقد الأسد اجتماعا لنحو 30 قائدا عسكريا في وزارة الدفاع يوم السبت (السابع من ديسمبر/كانون الأول)، وقال لقادته ورفاقه -وهو يكذب عليهم حسب الصحيفة- إن الدعم العسكري الروسي قادم، ولم يبلغ شقيقه الأصغر ماهر، بخطة خروجه، ليضطر ماهر إلى الفرار على متن طائرة هليكوبتر إلى العراق، ومن هناك تمكن من الوصول إلى روسيا.

بقي أبناء خال الأسد، إيهاب وإياد مخلوف في الخلف عندما سقطت دمشق في أيدي المعارضة -حسب ما ذكره مساعد سوري ومسؤول أمني لبناني- موضحا أن الرجلين حاولا الفرار بالسيارة إلى لبنان، لكنهما تعرضا لكمين في الطريق نصبه مقاتلو المعارضة الذين أطلقوا النار على إيهاب وأصابوا إياد.

وفي نفس اليوم، اتصل الأسد عصرا بمستشارته السياسية بثينة شعبان وطلب منها إعداد خطاب له وتقديمه إلى اللجنة السياسية التي كان من المقرر أن تجتمع صباح الأحد، وفي العاشرة مساءً عاودت الاتصال به لكنه لم يرد على الهاتف.

وقال مدير الإعلام في رئاسة الجمهورية كامل صقر للصحافيين إن “الرئيس سيدلي ببيان قريبا جدا” وبعد منتصف الليل اتصل به ضابط مخابرات ليخبره أن الجميع قد غادروا المبنى، ويقول: “لقد صدمت. كان القصر شبه فارغ وكنا في حالة ارتباك كبير”، مضيفا “عندما وصلنا إلى ساحة الأمويين، كان هناك الكثير من الجنود الهاربين. كانوا يأتون من المجمع الأمني ​​ووزارة الدفاع والأفرع الأمنية الأخرى. علمنا أن رؤساءهم أمروهم بالفرار. كان المشهد مخيفا”.

وقال محمد الجلالي، آخر رئيس وزراء للأسد، إنه تحدث هاتفيا مع الأسد مساء السبت عند الساعة العاشرة والنصف مساء، و”خلال مكالمتنا الأخيرة أخبرته بمدى صعوبة الوضع وأن هناك حركة كبيرة من حمص إلى اللاذقية… وأن هناك ذعرا ورعبا في الشوارع، فقال سنرى غدا. غدا كانت آخر ما قاله لي”.

وفي اليوم الموالي، لم يعد الأسد موجودا لاستئناف المحادثة، فقد هرب من دمشق، ولم يلاحظه أحد مع إيقاف تشغيل جهاز الإرسال والاستقبال بالطائرة التي أقلته، لقد سافر إلى قاعدة حميميم الجوية الروسية في مدينة اللاذقية الساحلية ثم إلى موسكو، منهيا بهذا الخروج الدراماتيكي حكمه الذي دام 24 عاما، ونصف قرن من السلطة المتواصلة لعائلته.

مقالات مشابهة

  • ياريت أهالينا ما ربونا.. حمادة هلال يثير الجدل القصة الكاملة
  • يانيس تيما لاعب كرة السلة عثر عليه ميتًا بعد انفصاله عن زوجته| القصة الكاملة
  •  تعرفت عليه عبر “سنابشات” فغدر بها.. نهاية مأساوية لفتاة قاصر
  • التفاصيل الكاملة في واقعة قطع إذن محامٍ بسبب خلاف على الأتعاب في القليوبية
  • «الخال مطلعش والد».. ثلاثيني يطلق «عيار» على نجل شقيقته| ما السبب؟
  • «شياطين المنوفية».. مجدي الهواري يكشف بوستر إحدى قصص مسلسل «القصة الكاملة»
  • إحالة مسئولين بالمساحة وأملاك الدولة بالبحيرة للتحقيق.. اعرف السبب
  • مين خلّاه موجود | منشور صادم من مدرب الزمالك السابق عن جروس
  • القصة الكاملة لهروب الأسد
  • تشييع جنازة والدة عصام الحضري من مسجد راشد بدمياط