كشفت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن عدد العسكريين الذين زاد عددهم الى رقم ضخم من ذوي الاعاقة بسبب الحرب،  وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة،وبلغ  المعاقين المسجلين لدى شعبة إعادة التأهيل  70 ألفا.

إسرائيل ترفض مناقشة أي مقترح للتهدئة غير الذي قدمه الرئيس الأمريكي إسرائيل تبلغ المبعوث الأمريكي بأن العمليات في رفح الفلسطينية شارفت على الانتهاء

 

كشفت معطيات رسمية إسرائيلية، عن أن 8 آلاف و663 جنديا إسرائيليا وصلوا إلى أقسام إعادة التأهيل النفسي والبدني منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي.

كل ذلك وسط شهداء من أطفال ونساء وما يزيد عن 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة العشرات معظمهم أطفال.

 

وقال الكنيست، إن وزارة الدفاع قدمت معطيات إلى لجنة تدقيق الدولة البرلمانية.

ووفق هذه المعطيات، حسب الكنيست "يوجد 8663 جنديا في أقسام إعادة التأهيل منذ بداية الحرب".

 

وأوضحت المعطيات أن "الإصابة الأكثر شيوعا هي إصابة الأطراف بنسبة 42 بالمئة، ورد الفعل العقلي وما بعد الصدمة 21 بالمئة، والإصابات الداخلية 9 بالمئة، وإصابات العمود الفقري 7 بالمئة، والأذنين 8 بالمئة، والعينين 2 بالمئة"، دون توضيح نسب باقي الإصابات.

وتابع الكنيست أن "35 بالمئة من الجرحى، الذين يعالجون في جناح إعادة التأهيل، يعانون من أذى نفسي".

وتحدث أمام اللجنة أصدقاء إليران مزراحي، وهو جندي انتحر إثر ضغوط ما بعد الصدمة بعد خدمة طويلة في غزة، وفق البيان.

حزب الله اللبناني:استهداف دبابة ميركافا إسرائيلية وإصابتها إصابة مباشرة

 

أعلن حزب الله اللبناني استهداف دبابة ميركافا في موقع "حدب يارين" بمسيّرة انقضاضية وأصابتها إصابة مباشرة.

وكانت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام قد ذكرت في وقت سابق اليوم"الثلاثاء"،أن الجيش الاسرائيلي قصف "وادي بلدة شبعا" قضاء "حاصبيا"،مما أدى إلى اندلاع نيران فيما تعمل فرق الدفاع المدني اللبناني على اخمادها، كما استهدف الجيش الاسرائيلي أطراف بلدة "راشيا الفخار".

 

الصحة الفلسطينية: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 37372 شهيدا و85452 مصابا

 

أكدت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 37372 شهيدا و85452 مصابا منذ 7 أكتوبر .

 

وواصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، في اليوم الـ256 من العدوان، قصف مناطق عدة من قطاع غزة ووسطه وجنوبه، ما أسفر عن استشهاد 17 مواطنا وإصابة العشرات.

 

وأفادت وكالة وفا بأن طواقم الإسعاف انتشلت جثامين 8 شهداء وعددا من الجرحى، جراء استهداف منزل لعائلة الراعي، و5 جثامين جراء استهداف الاحتلال محال تجارية لعائلة المدهون في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وجرى نقلهم لمستشفى العودة.

 

وأضاف أن طائرات الاحتلال استهدفت منزلا لعائلة حرب في مخيم البريج، ما أدى إلى استشهاد عدد من المواطنين وإصابة آخرين بجروح.

 

وفي سياق متصل كشف مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، أن هناك 12 ألف حالة معظمهم من الأطفال بحالة حرجة وبحاجة ماسة للخروج خارج قطاع غزة لتلقي العلاج.

 

وأكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية - في تصريح لقناة "القاهرة" الإخبارية اليوم الأربعاء أن فشل المجتمع الدولي في الضغط على دولة الاحتلال الإسرائيلي حتى الآن هو أحد المسببات الرئيسية في تفاقم الحالة بقطاع غزة .

 

وشدد على أنه لابد من انصياع الاحتلال الإسرائيلي - الذي صعد من عدوانه وفرض حالة المجاعة - لقرارات محكمة العدل الدولية.

 

وحول إعلان جيش الاحتلال تعليق العمليات العسكرية في جنوب قطاع غزة بمدينة رفح خلال ساعات النهار، قال مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية إن الاحتلال الإسرائيلي لم يعلن عن هدنة في رفح، مدللا على ذلك بمواصلة القصف في رفح وقتل المدنيين في تلك المنطقة وباقي المناطق، كما لم يتم زيادة عدد الشاحنات عما كانت عليه خلال الأيام الماضية؛ بل تزداد الأمور سوءا. 

 

وبخصوص تدمير قوات الاحتلال للصالات الداخلية لمعبر رفح من الجانب الفلسطيني، قال: إن هذا المعبر يمثل شريان الحياة للشعب الفلسطيني، مشددا على أن تدمير الصالات إشارة خطيرة لتعميق الأزمة الإنسانية وإدامة آثارها لفترة طويلة، وجعل القطاع مكانا غير قابل للعيش عشرات السنوات، مؤكدا أن الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية هذا العدوان يدمر كل مقومات الحياة في القطاع.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی إعادة التأهیل قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك عاجل لوقف العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربية

جددت وزارة الخارجية الفلسطينية مطالبتها للمجتمع الدولي بتحرك عاجل لإلزام الاحتلال الإسرائيلي بوقف عدوانه على الضفة الغربية، وتحقيق استدامة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأكدت الخارجية الفلسطينية أن الاحتلال ينفذ جريمة التهجير القسري لأكثر من 30 ألف فلسطيني من منازلهم، وتجريف البنى التحتية وهدم المنازل وتغيير معالم المخيمات الفلسطينية، وكذلك الاقتحامات العسكرية التي تتعرض لها البلدات والمخيمات والمدن الفلسطينية في الضفة الغربية، بما يصاحبها من تكسير وتخريب وعبث بالمنازل وترويع المدنيين، واعتقالات جماعية عشوائية، وسلب الحريات المدنية الأساسية للفلسطينيين وفي مقدمتها حريتهم في التنقل في أرض وطنهم، في أبشع أشكال أنظمة الفصل العنصري الاستعمارية.
وأشارت إلى أن الصمت الدولي على هذه الجرائم يشجع الاحتلال على التمادي في ارتكاب المزيد منها، ويوفر له الوقت اللازم لاستكمال جرائم التطهير العرقي والتهجير والضم.

مقالات مشابهة

  • حماس: القصف الإسرائيلي شرق رفح الفلسطينية انتهاك خطير لاتفاق وقف إطلاق النار
  • قصف إسرائيلي على منطقة تأمين المساعدات في رفح الفلسطينية.. خرق جديد للاحتلال
  • 3 شهداء في قصف إسرائيلي بمنطقة تأمين المساعدات شرقي رفح الفلسطينية
  • شهيدان ومصاب جراء قصف إسرائيلي شرقي رفح الفلسطينية
  • اعتداء إسرائيلي متواصل على طولكرم ومخيم نور شمس وسط تصعيد عسكري
  • خبير عسكري: مصر والأردن موقفهما «مُوحَّد» تجاه الأزمة الفلسطينية
  • خبير عسكري: الاستيلاء على الضفة مسألة حياة أو موت بالنسبة لإسرائيل
  • الاحتلال الإسرائيلي يعترف: خسرنا الحرب أمام حماس
  • رئيس «رفح الفلسطينية»: 60% من المدينة تحت سيطرة قوات الاحتلال الإسرائيلي
  • الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك عاجل لوقف العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربية