حاجة مغربية: التنظيم والاهتمام من كل الجهات بالمملكة كان رائعًا .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
مكة المكرمة
أعربت حاجة مغربية عن مشاعرها خلال أدائها لفريضة الحج الأعظم، مُشيدة باهتمام القيادة الرشيدة بالحفاظ على أمنهم وسلامتهم وتوفير سبل الراحة لهم.
وقالت الحاجة في حديثها على قناة الإخبارية من المسجد الحرام:” الله سبحانه وتعالى اصطفانا اللهم لك الحمد، وشكرًا جزيلا للمملكة”.
وأضافت:” التنظيم والاهتمام من كل الجهات في المملكة كان رائعًا وأسهم في الحفاظ على سلامتنا وراحتنا “.
وأدّى “1,833,164” حاجًّا، بينهم “1,611,310” حجاج من خارج المملكة؛ مناسك الحج هذا العام في يسر وسهولة وراحة، متمتّعين بمنظومة الخدمات المتكاملة التي يوفرها “برنامج خدمة ضيوف الرحمن”، أحد برامج “رؤية السعودية 2030″، والتي تشمل مرافق ذات جودة عالية، وبنية تحتية متقدّمة، وخدمات رقمية متطوّرة، بالإضافة إلى التسهيلات الكثيرة التي يتيحها البرنامج في استخراج التأشيرات، وفي أداء المناسك.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/5FTXPRhHxTphA3Zb.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحج الأعظم القيادة الرشيدة المملكة حاجة مغربية
إقرأ أيضاً:
ما هي «التيارات النفاثة» التي تسبب ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء؟ خبير مناخ يجيب «فيديو»
حالة الطقس.. مع تغيرات الطقس وتقلباته في الشتاء، تزداد الأسئلة عن سبب ارتفاع درجات الحرارة المفاجئ رغم أننا لا زلنا في فصل الشتاء.
لذا، يجيب الدكتور عادل بن يوسف، خبير التغيرات المناخية، أن التغير المناخي وحالة الطقس المتغيرة أصبح واقعًا ملموسًا وله تأثيرات واضحة على العديد من جوانب الحياة، بما في ذلك اختلال الفصول.
وأوضح أن الشتاء أصبح أكثر دفئًا نتيجة تزايد انبعاثات الغازات الدفيئة منذ منتصف القرن الماضي، مما أسهم في تعديل أنماط الطقس المعتادة.
وأوضح خلال تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تغيرات كبيرة في التيارات النفاثة، وهي التيارات الهوائية الفاصلة بين الهواء البارد والدافئ، لافتًا، إلى أن هذه التيارات أصبحت أقل استقرارًا، ما يسمح للهواء الدافئ بالوصول إلى مناطق كانت باردة تقليديًا، مما يؤثر على الطقس في الشتاء، وكذلك في الخريف والربيع.
وعن الأسباب التي أدت إلى ارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء هذا العام، قال «بن يوسف» أن بعض المناطق تشهد ظاهرة تُسمى «القبة الحرارية»، حيث يُحتجز الهواء الدافئ في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة حتى في فصل الشتاء.
وتناول تأثير ظاهرة النينيو، التي تتسبب في تسخين المياه في المحيط الهادئ. وأوضح أنه رغم أن تأثيرها هذا العام كان أقل من السنوات الماضية، إلا أن النينيو ما زالت تخلق اضطرابات مناخية كبيرة، خصوصًا في منطقة الشرق الأوسط. وأكد أن موجات الحرارة غير المعتادة ستزداد تكرارًا في السنوات القادمة بسبب الاحتباس الحراري المستمر، وارتفاع نسب الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي.
وأشار إلى أن نقص تساقط الثلوج وذوبان الجليد القطبي يؤديان إلى اضطرابات في التيارات المحيطية، ما يسبب تقلبات جوية شديدة، مثل موجات حر في بعض المناطق وموجات برد في مناطق أخرى، كما شهدنا هذا العام في أمريكا، كندا، وأوروبا.
واختتم حديثه مؤكدًا أن فصل الصيف أصبح الآن أطول بمعدل 90 يومًا على حساب الفصول الأخرى، لا سيما الشتاء، الذي أصبح أقصر وأكثر دفئًا.
اقرأ أيضاًالأرصاد تكشف لـ «الأسبوع»: هل يكون فصل الشتاء هذا العام هو الأكثر برودة على الإطلاق؟
أجواء خريفية.. الأرصاد تكشف عن توقعات طقس اليوم
متى تعود درجات الحرارة إلى معدلاتها؟.. بيان الأرصاد بشأن طقس الأيام المقبلة