الأورمان تُضحي بـ 40 عجلًا في 4 مجازر بمحافظة أسيوط
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
قامت جمعية الأورمان، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، بذبح أضاحيها في محافظة أسيوط، وذلك منذ أول أيام عيد الأضحى المبارك، لتستمر حتى عصر آخر أيام التشريق. وتتم عمليات الذبح في أربعة مجازر معتمدة من وزارة الزراعة، وتحت إشراف الطب البيطري، حرصًا على الالتزام بأعلى معايير الجودة والسلامة الصحية.
وتشمل المجازر المعتمدة مجزر مير الألى بمركز القوصية، ومجزر ساحل سليم بمركز ساحل سليم، ومجزر اسكندرية التحرير، ومجزر عرب العوامر الألى بمركز أبنوب.
وأوضح السيد يسرى شلقامي، مدير جمعية الأورمان بأسيوط، أن الجمعية تُضحي هذا العام بـ 40 عجلًا، سيتم توزيع لحومها على مختلف المراكز والقرى في المحافظة.
وأكد شلقامى على تعاون الجمعية مع مديرية التضامن الاجتماعي بالمحافظة لتحديد الأسر الأكثر احتياجًا، والتي تشمل الأرامل والمرضى ومحدودي الدخل وذوي الهمم، لضمان وصول لحوم الأضاحي إلى مستحقيها وإدخال البهجة والسرور عليهم خلال هذه المناسبة الدينية العظيمة.
وحرصًا على الجودة، يتم اختيار رؤوس الماشية المراد ذبحها بعناية فائقة، مع مراعاة شروط الأضحية وفقًا للشرع الحكيم. كما تتم عمليات الذبح والتشفية والتعبئة تحت إشراف مباشر من قبل أطباء بيطريين متخصصين، لضمان سلامة لحوم الأضاحي وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جمعية الأورمان محافظة اسيوط عيد الأضحى المبارك
إقرأ أيضاً:
7 يناير.. خالد سليم يبدأ حفلات الشتاء بنيويورك
ضمن حفلات الموسم الشتوي، يستعد الفنان خالد سليم، لإحياء حفل غنائي ضمن حفلات عيد الميلاد المجيد في 7 يناير المقبل بالولايات المتحدة الأمريكية.
وأعلن خالد سليم، عن تفاصيل الحفل عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلًا: «حفل موسيقي خاص جدًا في نيويورك، لأول مرة، ليلة لا تُنسى، أنا متحمس جدًا لمقابلتك، لا أستطيع الانتظار لقضاء أمسية لا تُنسى معًا، مليئة بالموسيقى والحب، أتطلع إلى مشاركة هذه الليلة غير العادية معكم جميعًا».
آخر أعمال خالد سليم
وكانت آخر أعمال الفنان خالد سليم، أغنية «واحشاني»، التي طرحها خلال الفترة الماضية، عبر قناته على «يوتيوب»، ومختلف المنصات الموسيقية، حيث كانت الأغنية من كلمات إبراهيم شحته وألحان أحمد يوسف وتوزيع وميكس وماستر محمود عزت وإخراج سيف مدبولي.
وجاءت كلمات الأغنية كالآتي: “واحشاني، ده أنا حرفيًا بعدك لسه واقف في مكاني، واحشاني، كسرِة نفسي وقلة حيلتي بقت تعباني، ده أنا عايش كده بالضّالين، واحشاني مش بلعب على وتر الضّعف وغرضي تحنّي، واحشاني، بس أنا مش قادر أستوعب بعدك عني، ده أنا ضايع وتملّي حزين”.