قتلى ومفقودون جراء الفيضانات في الصين
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
لقي خمسة أشخاص على الأقل حتفهم جراء الأمطار الغزيرة والفيضانات والانهيارات الأرضية الناجمة عنها، في مدينة ماوزو بمقاطعة قوانجدونج جنوبي الصين، كما لقي أربعة آخرون حتفهم في مدينة ووبينج بمقاطعة فوجيان في جنوب شرق الصين، حسبما ذكر التلفزيون الحكومي الصيني اليوم "الثلاثاء".
وأشار التلفزيون إلى انقطاع الاتصال بـ 15 شخصاً، فيما حاصرت المياه والطين 13 آخرين في مدينة ماوزو.
وفي مدينة فوجيان، فقد شخصان جراء هطول أمطار غزيرة في جنوب البلاد منذ نهاية الأسبوع.
أخبار ذات صلةوتسببت الأمطار الغزيرة في منطقة شينجيانج غربي الصين، وهي أكبر منطقة في الصين من حيث المساحة، في حدوث انهيارات أرضية في منطقة جبلية قرب العاصمة أورومتشي، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا".
وتوقع مكتب الأرصاد الجوية الصيني هطول أمطار غزيرة على مقاطعات قوانجدونج وهونان وجيانجشي وقوانجشي خلال الساعات المقبلة.
وتشهد المقاطعات الجنوبية في الصين أمطاراً غزيرة، فيما تتعرض المناطق الشمالية حول بكين وتيانجين ومقاطعة هيبي لموجة حارة حيث تصل درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية في بعض المناطق.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصين حادث سير فيضانات فی مدینة
إقرأ أيضاً:
الصين تدعو الهند وباكستان إلى الحوار والتشاور لحل الخلافات
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الصين تدعو الهند وباكستان إلى ضبط النفس والحفاظ على السلام والاستقرار الإقليميين.
كما أن الصين تؤكد دعمها تحقيق السلام في سوريا وتعزيز العلاقات مع الشعب السوري.
وأغلقت أكثر من نصف المقاصد السياحية في منطقة كشمير الهندية وفقا لأمر حكومي، كجزء من إجراءات أمنية مشددة بعد الهجوم المميت على المصطافين الأسبوع الماضي.
وقال مسؤولون وناجون إن مسلحين في منطقة باهالجام فصلوا الرجال وسألوا عن أسمائهم واستهدفوا الهندوس قبل أن يفتحوا النار من مسافة قريبة عليهم مما أسفر عن مقتل 26 شخصا.
حددت الهند اثنين من المهاجمين الثلاثة على أنهما "إرهابيان" من باكستان، متهمةً إياهما بالانتماء إلى حركة مسلحة أوسع في كشمير ذات الأغلبية المسلمة. ونفت باكستان تورطها ودعت إلى تحقيق مستقل.
تتهم الهند ذات الأغلبية الهندوسية جارتها باستمرار برعاية الإرهاب في كشمير، وهي منطقة تقع في جبال الهيمالايا، ويطالب بها كلا البلدين بالكامل، لكنهما يحكمانها جزئيًا. وتؤكد إسلام آباد أنها لا تقدم سوى الدعم المعنوي والدبلوماسي للكشميريين الساعين إلى تقرير المصير، وتصاعدت التوترات بين الدولتين النوويتين منذ هجوم باهالجام.
علّقت الهند العمل بمعاهدة مياه نهر السند، وهي اتفاقية بالغة الأهمية لتقاسم مياه النهر، بينما أغلقت باكستان مجالها الجوي أمام شركات الطيران الهندية.
أغلقت حكومة إقليم جامو وكشمير الهندي 48 موقعًا سياحيًا من أصل 87 موقعًا في المنطقة، وعززت الإجراءات الأمنية في المواقع التي لا تزال مفتوحة.