تامر حسني.. “سوبرمان” خلال حفله في عيد الأضحى
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
مصر – أحيا المطرب المصري تامر حسني حفلا غنائيا ضمن حفلات عيد الأضحى في الشيخ زايد بالقاهرة، وسط حضور جماهيري غفير.
وحقق تامر حسني رقما قياسيا من حيث عدد الحضور، إذ شهد الحفل أكبر حضور جماهيري في تاريخ حفلات “Zed East” تجاوز الـ50 ألف شخص، حسبما كشف حسني عبر حسابه على إنستغرام.
وأعرب حسني عن سعادته بتسجيله أكبر رقم حضور جماهيري في تاريخ حفلات ZED، مقارنة بحفلات النجوم العالميين، موجها رسالة شكر وتقدير لجمهوره، واصفا إياهم بـ”صاحب النجاح”.
ووسط تصفيق حار وهتافات مدوية، فاجأ حسني جمهوره بالدخول إلى الحفل وهو معلق في الهواء على ارتفاع 120 مترا، الأمر الذي زاد من إبهارهم وتفاعلهم معه خلال الحفل، لاعتماده على طريقة مبتكرة واستخدامه تقنيات عالمية.
وأكد حسني في منشوره عبر إنستغرام أن ما قام به يعد مجازفة خطيرة وكبيرة، إلا أنه كان لديه شغف وطموح في تقديم شيء مميز ومتفرد لجمهوره، والوصول إلى آخر شخص في الحفل من خلال الطيران ليكون قريبا من الجميع ويتفاعل معهم.
وكتب حسني “من أعماق قلبي شكرا لجمهور Zed East الضخم المحترم الراقي.. حقيقي من أجمل الحفلات التي استمتعت بها على مدار مشواري”.
وتابع “تاني حاجة.. كوني أن أسجل اليوم أكبر رقم حضور جماهيري في تاريخ حفلات ZED رغم النجوم العالميين الأجانب الذين غنوا فيها، حقيقي شرف كبير لي وكرم كبير من ربنا لي وبشكر جمهوري الكريم الراقي المحترم صاحب النجاح ده”.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: حضور جماهیری
إقرأ أيضاً:
يا برهان، اخلق أكبر تحالف سياسي وليكن شعارك “إما معنا أو مع الجنجويد”
العنوان الأبرز في تجمع نيروبي هو عدم خضوعنا للابتزاز. لن نتوارى خلف أي موقف، بل نحن واضحون في تحالفنا.جئنا جنجويد وحركة شعبية وسودان جديد، وشوية أرزقية. جئنا عبد الرحيم دقلو، وصلاح ندالة، والنور حمد، والميرغني، والحلو، والتعايشي، ومجرمين، ورباطة. نحن واضحون في مواقفنا، لا يهمنا قول أحد أو توصيف أي مجموعة. تحالفنا لصالح مصالحنا، نفرض شروطنا جميعاً بشخوصنا وبمسمياتنا، وليس لدينا ما نخجل منه ..
أما في بورتسودان، فما زالت السلطة هناك خاضعة للابتزاز حتى على مستوى خطابها، دعك من تحالفاتها. ترفض مجموعات وتعتمد على أخرى بحياء وبانكسار، وكأن هناك من يحمل لها سوطا. تتبرأ من الإسلاميين، وتضيّق عليهم، وترفض وجودهم. ترفض مجموعات داعمة لها، وتعتمد على مجموعات تُطبل لها. تناور بطرق مضرة، وتخجل من علاقاتها ..
لا تخضع للابتزاز يا برهان، واخلق أكبر تحالف سياسي يمثل الجميع بمسمياتهم المختلفة، وليكن شعارك “إما معنا أو مع الجنجويد”.
حسبو البيلي
#السودان