المرور: الخرائط التفاعلية تسهل حركة ضيوف الرحمن
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
جددت الإدارة العامة للمرور، التأكيد على أهمية الخرائط التفاعلية في تسهل حركة ضيوف الرحمن.
وأضافت الإدارة، عبر منصة (إكس)، أن تلك الخرائط تسهل الحركة المرورية للحج ويمكن الاستفادة منها من خلال الدخول على الرابط (اضغط هنا).
وتهدف خطة أمن الحج لتسهيل سبل الراحة حيث تم إعداد خطة مرورية متكاملة لإتمام الحج كذلك تم تصميم ست خرائط تفاعلية تساعد على معرفة الطرق والاتجاهات.
وتشمل تلك الخرائط: خريطة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، خريطة مكة المكرمة، خريطة المسجد الحرام والمنطقة المحيطة به، خريطة منى، خريطة مزدلفة، وخريطة عرفات.
تسهيلًا لحركة ضيوف الرحمن... #المرور_السعودي يتيح خدمة الاستفادة من الخرائط التفاعلية للحركة المرورية لحج 1445هـ من خلال الرابط:
https://t.co/tTfjJVKT4L#المرور_السعودي#يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/rnxgUYbeAN
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ضيوف الرحمن المرور
إقرأ أيضاً:
فضيحة تيك توك: هبة عبد الرحمن في موقف محرج يتجاوز المليون مشاهدة
نشر مقطع فيديو خاص بالنجمة هبة عبد الرحمن على منصة تيك توك، وقد تجاوزت مشاهداته مليون و100 ألف مشاهدة، مما أثار اهتمامًا واسعًا بين المتابعين. الفيديو الذي تم تداوله بشكل غير متوقع، أظهر هبة عبد الرحمن في وضع غير لائق داخل أحد المراكز النسائية. في الفيديو، قامت هبة بتصوير نفسها بطريقة غير معتادة، ونشرته على حسابها في سناب شات.
مع انتشار الفيديو وارتفاع نسبة المشاهدات، بدأ النقاش حول محتواه يتزايد بشكل كبير، مما أدى إلى موجة من الانتقادات. نتيجة لهذه الانتقادات، خرجت هبة عبد الرحمن عن صمتها لتوضيح تفاصيل الحادثة عبر بث مباشر على تيك توك. خلال البث، أوضحت هبة أن الفيديو نُشر عن طريق الخطأ، وأنها قامت بحذفه فور اكتشافها له. ومع ذلك، لم يكن من الممكن السيطرة على نشر الفيديو بعد أن قام بعض المتابعين بحفظه ومشاركته، مما ساهم في انتشاره بشكل أوسع.
وفي استجابة سريعة من إدارة تيك توك، تم حظر الفيديو نظرًا لمحتواه غير المناسب. وقد تم تحديده الآن ليكون متاحًا فقط للفئات العمرية المسموح لها بمشاهدة مثل هذه المحتويات، وذلك تماشيًا مع سياسات المنصة الهادفة للحفاظ على معايير المحتوى.
في ظل هذه الأحداث، دعت هبة عبد الرحمن جمهورها إلى احترام القيم الأخلاقية والابتعاد عن تداول المحتويات التي تتنافى مع الضوابط الأخلاقية. وأكدت على أهمية الحفاظ على بيئة رقمية صحية وآمنة، وأشارت إلى أن جميع الأشخاص مسؤولون عن التعامل مع المحتوى الرقمي بطريقة تحترم الخصوصية وتعزز مناخًا إيجابيًا على الإنترنت.
لقد أثارت هذه الحادثة جدلاً واسعًا وأظهرت الحاجة الملحة لاتباع سياسات صارمة للحفاظ على الأخلاق والخصوصية في المحتوى الرقمي. يجب على الجميع أن يكونوا واعين للتأثيرات المترتبة على نشر مثل هذه المحتويات، وأن يسعى الجميع لتحقيق توازن بين حرية التعبير واحترام القيم الإنسانية.