حديقة الأزهر ملاذ للزوار في عيد الأضحى
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
رصدت أميرة قمر مراسلة "إكسترا نيوز" من حديقة الأزهر الشريف، مظاهر الاحتفال بثالث أيام عيد الأضحى المبارك، مشددة على أن حديقة الأزهر تفتح أبوابها لاستقبال الزوار من الساعة الـ9 صباحًا وتغلق الـ 8 مساءً، موضحة أن الزائرين يتوافدون بشكل كبير خلال الساعات الأولى من فتح أبواب الحقيقة ويزيد الإقبال مع إنكسار أشعة الشمس.
وأضافت مراسلة "إكسترا نيوز" خلال تغطية حية لنقل احتفال المصريين بعيد الأضحى من حديقة الأزهر خلال فيديو لـ "إكسترا نيوز"، أن حديقة الأزهر واحدة من أجمل وأكبر الحدائق الترفيهية في مصر وربما في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن هذه الحديقة شيدت على مساحة شاسعة جدًا وهي تتجاوز 80 فدانًا.
وأوضحت أن أغلب مساحة حديقة الأزهر هي مناطق خضراء، وتعد مقصدا رئيسيا وهامًا للزوار أفرادًا وعائلات خاصة في أيام الأعياد، مؤكدة أن العديد من العوامل لهذه الحديقة والتي تجعلها مقصدًا للاحتفاء في الأعياد، منوهة بأن المساحة الخضراء في الحديقة تمثل ما يزيد عن ثلثي مساحة الحديقة وتجعلها ملاذ جيد للزوار، وتخلق مناخ لطيف بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حديقة الأزهر عيد الأضحى المبارك إكسترا نيوز الحدائق المصريين حدیقة الأزهر
إقرأ أيضاً:
متحف كرة القدم المغربية بسلا يفتح أبوابه للزوار في عطلات نهاية الأسبوع ابتداءً من فبراير
أعلن متحف كرة القدم المغربية، الواقع في قلب مدينة سلا، عن فتح أبوابه للجمهور ابتداءً من فاتح فبراير 2025. حيث سيُتاح للزوار فرصة استكشاف معروضات المتحف حصريًا خلال عطلات نهاية الأسبوع، أي أيام السبت والأحد من الساعة العاشرة صباحًا حتى السادسة مساءً، وذلك في مرحلة أولى.
وفي إطار التعاون بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والمؤسسة الوطنية للمتاحف، يتضمن المتحف معرضًا دائمًا يستعرض تاريخ كرة القدم المغربية من خلال ستة محاور رئيسية: “الرؤية الملكية”، “أرض الرواد”، “أرض التميز”، “رواق المشاهير”، “أرض مضيافة”، وأخيرًا “أرض الشغف”.
كما يتيح المتحف للزوار فرصة اكتشاف معرض مؤقت يسلط الضوء على أبرز اللحظات التي ميزت مشاركة المغرب في كأس العالم منذ نسخة 1970 وحتى آخر الإنجازات.
ويعكس المتحف، الذي تم تدشينه في مارس 2024، الرؤية الملكية للملك محمد السادس، التي تهدف إلى الحفاظ على التراث الكروي المغربي وتثمينه.
ويمثل المتحف شهادة حية على أن كرة القدم ليست مجرد رياضة، بل هي قوة جماعية تمثل فخرًا وطنيًا وشغفًا مشتركًا بين جميع المغاربة.