مدرب رياضي: جيل الكابتن مدحت وردة من أساطير كرة السلة
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
قال كابتن خالد حسين، مدرب كرة السلة بنادي الزهور، إن جيل الكابتن مدحت وردة كان علامة فارقة في تاريخ كرة السلة المصرية والعربية، فقد كان لهم دور كبير في نشر هذه اللعبة، ورفع اسم مصر عاليا في المحافل الدولية، إذ حقق بطولة إفريقيا سنة 1983 بالإسكندرية.
وأضاف خلال حواره عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: «فريق الـ20 عام بنات حقق أول جمهورية في كرة السلة، وهذه أول بطولة لجمهورية تجرى على مستوى مصر».
وتابع: «نادي الزهور متفوق في كرة السلة للمراحل العمرية تحت 13 سنة و14 سنة وتحت 15 سنة، حتى وصلنا إلى جيل 2004 و2005، إذ إنه ناد يعتمد على أولاده عكس الأندية الأخرى»، مشيرا إلى أن نادي الزهور رياضي اجتماعي وتفوقه على أندية كبيرة مثل الزمالك والأهلي والاتحاد وسبورتينج يعد إنجازا كبيرة للجهاز الفني ودعم إدارة النادي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كرة السلة الزمالك الأهلي کرة السلة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من مدحت العدل على حفل تكريم الراحل محمد رحيم
علق الكاتب مدحت العدل، على احتفالية تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم والتى أقيمت مساء أمس الأربعاء بدار الأوبرا المصرية.
ونشر مدحت العدل صور من حفل التكريم وعلق عليها عبر صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام: كان من دواعي سروري أن أكون جزءاً من حفل تكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم، الذي أقيم على المسرح الكبير بدار الأوبرا، بتنظيم من جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين وبرعاية وزارة الثقافة.
وأضاف: شكراً لكل من حضر وشاركنا في هذه اللحظات الرائعة التي احتفلنا فيها بإرثه الفني العظيم. ستظل ألحانه وأعماله مصدر إلهام للأجيال القادمة في عالم الموسيقى العربية.
واحتضن المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، مساء اليوم، حفلًا مميزًا لتكريم الموسيقار الراحل محمد رحيم، بتنظيم جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين برئاسة د. مدحت العدل، وتحت رعاية د. أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة. حملت الليلة عنوان "ليلة حب وتكريم.. محمد رحيم"، وأخرجها عادل عبده، فيما قاد الفرقة الموسيقية مصطفى حلمي، بإشراف فني لتامر غنيم.
بدأ الحفل بالسلام الجمهوري، ثم عرض فيلم تسجيلي تناول أبرز محطات مشوار الموسيقار الراحل محمد رحيم. تلاه كلمة افتتاحية ألقاها د. مدحت العدل، وكلمة أخرى من د. أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، الذي قام بتكريم أسرة الموسيقار وتسليم التكريم لزوجته أنوس كوته.
شهد البرنامج الفني للحفل عرضًا مميزًا من أعمال رحيم، حيث افتتحت الفرقة الموسيقية والكورال بتقديم ميدلي لأغانيه الشهيرة مثل "حبيبي ولا على باله"، "لو عشقاني"، "مشاعر"، و"أنا في الغرام". بعدها، أطل المطرب محمد ثروت بأغنية "يا مستعجل فراقي"، التي أعادت التعاون بينه وبين رحيم بعد سنوات طويلة.
وفي لحظة استثنائية، صعد الفنان تامر حسني ليشارك ماس، ابنة الموسيقار الراحل، في أداء دويتو "يروح البحر"، الذي لاقى تفاعلًا واسعًا من الحضور. تلاه أداء من الفنانة شذى لأغنية "أنا قلبي عشانه داب"، والمطربة سوما التي أبدعت في أغنية "قابلنا".
واصل الحفل تألقه بصعود المطرب محمد محيي الذي قدم أغنيتي "ليه بيفكروني عنيك" و"ياللي بتغيب عليا"، لتتبعها فقرة للفنان إيهاب توفيق بميدلي يضم أغاني "يا سلام" و"اللي مدوبني". واختتمت الحفل النجمة لطيفة بأداء أغنية وطنية مؤثرة بعنوان "مصنع الرجالة"، التي جمعتها برحيم في عام 2014.
ثم صعد جميع النجوم في ختام الحفلة، وغنوا معا أغنية "أحلى اسم في الوجود يا مصر".
حضر الحفل نخبة من صناع الموسيقى ورموز الفن والإعلام، من بينهم الإعلاميون ممدوح موسى، مجدي الجلاد، وجاسمين طه زكي، إلى جانب رموز الموسيقى مثل حميد الشاعري، عزيز الشافعي، عمرو مصطفى، أيمن بهجت قمر، محمد يحيى، المنتج محسن جابر، أمير محروس، ونقيب الموسيقيين مصطفى كامل، أمير طعيمة، حلمي عبد الباقي، رنا سماحة، جاد شويري، شادي شامل، وآخرون، وكان الحفل بمثابة ليلة وفاء واحتفاء بمسيرة موسيقية خالدة تركت أثرًا عميقًا في وجدان الجمهور.