الإعلامي إرنست فولش يكشف أسباب رحيل جوارديولا عن برشلونة بلا عودة
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
عودة بيب جوارديولا إلى برشلونة مستبعدة بشكل كبير
تناول الإعلامي إرنست فولش رحيل المدرب بيب جوارديولا عن نادي برشلونة وعدم عودته مرة أخرى، مشيراً إلى أن السبب الرئيسي يكمن في عدم قدرة النادي على إدارة نفسه بشكل جيد وسط الأجواء السلبية التي تسيطر على الهيكل الداخلي للنادي.
اقرأ أيضاً : 25 عام من الإنجازات للرياضات الفردية الأردنية
وأوضح فولش أنه مع تولي ساندرو روسيل رئاسة برشلونة، تسممت الأجواء داخل النادي وأصبحت تصفية الحسابات الشخصية هي الأهم، مما دفع جوارديولا للرحيل.
وبعد تولي خوان لابورتا زمام الأمور، لم يفضل جوارديولا العودة لأن برشلونة لم يعد بالنسبة له المنزل الذي يجد فيه الراحة والهدوء، بل أصبح صورة مشوهة لا يرغب في أن يكون جزءاً منها، خاصة بعد نجاحاته مع أندية أخرى.
وفي ختام حديثه، أكد فولش أن عودة بيب جوارديولا إلى برشلونة مستبعدة بشكل كبير، حيث انتهت مرحلته مع النادي بشكل نهائي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: بيب جوارديولا الدوري الاسباني برشلونة
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد: قرارات الدولة بملف الحماية الاجتماعية ساندت الفئات الأكثر احتياجًا بشكل كبير
أكد الدكتور محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان، أن السياسات الاجتماعية التي تبنتها الدولة كانت موازية لبرامج الإصلاح الاقتصادي، بهدف تخفيف آثار القرارات الاقتصادية الضرورية على محدودي ومتوسطي الدخل.
وقال عنبر، خلال مداخلة لـ"إكسترا نيوز"، إنه رغم الأزمات الكبرى، مثل جائحة كورونا، لم تتوقف الدولة عن تنفيذ هذه السياسات التي استهدفت تحقيق العدالة الاجتماعية والتمكين الاقتصادي للمواطنين.
وأضاف أن برامج الحماية الاجتماعية تطورت لمواكبة التحديات الاقتصادية، حيث شهدت تغييرات في هيكلة الدعم، بالتحول من الدعم العيني إلى النقدي وربطه بمعدلات التضخم لضمان وصوله لمستحقيه، كما ساعدت هذه السياسات في تحقيق توازن بين تحرير سعر الصرف ورفع الدعم التدريجي، وبين دعم الفئات الأكثر تأثرًا بهذه الإجراءات.
وأوضح أن الإصلاحات الاقتصادية كانت ضرورية للحفاظ على استقرار الاقتصاد المصري، لكنها لم تكن لتنجح دون سياسات اجتماعية داعمة، خاصة في ظل الأزمات العالمية مثل الحرب الروسية الأوكرانية والتغيرات الجيوسياسية، التي تتطلب اقتصادًا مرنًا قادرًا على التكيف مع الصدمات الخارجية، مع التركيز على تأهيل العنصر البشري كجزء أساسي من التنمية.