رسميا.. مبابي يضيع مواجهة هولندا وعودته بشروط !
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أكدت تقارير إعلامية فرنسية، اليوم الثلاثاء، أن نجم المنتخب الفرنسي، كيليان مبابي، سيضيع مواجهة فرنسا وهولندا.
في إطار مواجهة الجولة الثانية، للمجموعة الرابعة، يوم الجمعة.
وهذا بعد الإصابة التي تلقاها اللاعب، أمس الإثنين، في مواجهة فرنسا والنمسا، في إطار الجولة الأولى للمجموعة الرابعة لبطولة كأس أمم أوروبا 2024.
ووفقا لما ذكره موقع “كنال بلوس” الفرنسي، اليوم الثلاثاء، عبر منصة “إكس”، فإن مبابي سيضيع مواجهة “الطواحين” المرتقبة يوم الجمعة. كما سيرتدي اللاعب قناعا واقيا تحسبا لباقي مشاركاته في مباريات منافسة كأس أمم أوروبا.
وأوضح المصدر، أن مسألة شفائه من عدمها، و كذا التحدي الرياضي للاعب، شرطان محتملان يواجههما مبابي، للحاق بمواجهة بولندا.
???????? INFO CANAL+ ????????
Kylian Mbappé est forfait pour le match face aux Pays-Bas !
Il portera un masque pour le reste de la compétition, la cicatrisation de sa blessure et l’enjeu sportif dicteront un potentiel retour face à la Pologne ???? pic.twitter.com/OYtzBvOudo
— CANAL+ Foot (@CanalplusFoot) June 18, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هولندا تمنع توربينات الرياح قرب طواحين كيندردايك
امستردام ـ "د.ب.أ": أعلنت مقاطعة جنوب هولندا اليوم السبت أن طواحين الهواء التاريخية في كيندردايك، رمز وطني لهولندا، لن تواجه منافسة من توربينات الرياح الحديثة، ولتفادي أي تأثير سلبي على طواحين الهواء، التي تعتبر أحد مواقع التراث العالمي ونظرا لوجود الطيور المقيمة والمهاجرة، لن يتم المضي قدما في بناء توربينات الرياح الضخمة المخطط لها والتي يزيد ارتفاعها على 200 متر. وتم تحديد مواقع توربينات الرياح في مناطق أخرى من بلدتي جورينشيم ومولينلاندن. وتوربينات الرياح ضرورية لمساعدة هولندا على تلبية أهدافها المناخية. وقبل بضع سنوات، اتفقت البلدتان الواقعتان جنوب مدينة روتردام على العمل معا لإيجاد مواقع مناسبة لاستغلال طاقة الرياح كبديل للوقود الأحفوري. غير أنه ثار جدل في المنطقة، عند مناقشة مواقع تقع على بعد ما بين 6 و12 كيلومترا من طواحين الهواء التاريخية في كيندردايك، التي تم بناؤها في عام 1740 وإضافتها إلى قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة(يونسكو) في عام 1997، من أجل بناء توربينات رياح ضخمة.