ميسي يستهدف تحطيم أرقام قياسية جديدة في كوبا أمريكا 2024
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
يستعد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي الأمريكي لتحطيم أرقام قياسية جديدة في بطولة كوبا أمريكا 2024 ويبحث منتخب الأرجنتين عن الاحتفاظ بلقب كوبا أمريكا للمرة الثانية على التوالي والخامس عشر في التاريخ.
ويتواجد منتخب الأرجنتين في المجموعة الأولى ببطولة كوبا امريكا مع كندا وشيلي وبيرو.
ميسي وأرقام قياسية منتظرة..
يعد ليونيل ميسي على بعد خطوات قليلة من أن يصبح الهداف التاريخي لبطولة كوبا أمريكا حيث تفصله عن الانفراد بالرقم 5 أهداف فقط، حيث يتصدر مواطنه نوربرتو مينديز لاعب منتخب الأرجنتين، وزيزينيو لاعب منتخب البرازيل، ترتيب هدافي البطولة برصيد 17 هدفا.
عند مشاركة ميسي ف أي مباراة في كوبا أمريكا 2024 مع منتخب الأرجنتين، سيصبح صاحب أعلى ظهور منفرد على الإطلاق، إذ يتساوى حاليا في عدد مرات الظهور مع سيرجيو ليفينجستون نجم تشيلي السابق (34 مباراة).
من الممكن أن يحافظ ليونيل ميسي على لقب أفضل لاعب في كوبا أمريكا للعام الثاني على التوالي حيث حصل عليها في النسخة الماضية 2021، ولم يحصل أي لاعب على الإطلاق عن هذه الجائزة مرتين على التوالي.
يستطيع ليونيل ميسي الانضمام إلى قائمة مميزة من أساطير كوبا أمريكا حال تسجيله هاتريك في إحدى مباريات الأرجنتين المقبلة في المسابقة.
يطمح ليونيل ميسي لفك شراكة الأرجنتين مع أوروجواي من حيث عدد الألقاب في كوبا أمريكا حيث يمتلك كل منهما 15 لقبا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميسي كوبا أمريكا منتخب الأرجنتین فی کوبا أمریکا لیونیل میسی
إقرأ أيضاً:
المرتضى: المرتزقة يراهنون على حرب جديدة لخدمة أمريكا وإسرائيل ولكنهم واهمون
يمانيون../
أكد رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى والمفقودين، عبدالقادر المرتضى، أن مرتزقة العدوان يعيشون وهمًا كبيرًا باعتقادهم أن تفجير حرب جديدة خدمةً لأمريكا وإسرائيل سيعود عليهم بمكاسب مادية.
وقال المرتضى في تغريدة على منصة “إكس” : “يظن المرتزقة أنهم إذا فجّروا الحرب خدمةً لأمريكا وإسرائيل أنهم قد يحصدون ملايين الدولارات لتنمية أرصدتهم واستثماراتهم كما حصل أثناء العدوان السعودي، لكنهم واهمون”.
وأضاف أن الأمريكي والإسرائيلي لا يبددان أموالهم بسهولة، بخلاف الدول الخليجية التي كانت تغدق الأموال خلال العدوان السعودي على اليمن. ودعا المرتزقة إلى “حساب الأمور جيدًا”، محذرًا من أن تصرفاتهم قد تؤدي إلى نتائج كارثية تفوق تصوراتهم.
واختتم المرتضى تغريدته برسالة تحذيرية قائلاً: “احسبوها صح فقد يقرح الضمار الحاصل!”، في إشارة إلى العواقب الوخيمة والخسارة الكبيرة التي قد تترتب على تصعيدهم لصالح القوى الأجنبية.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية