محمد بن راشد: الإمارات ضمن الـ 10 الأوائل عالمياً في أكثر من 90 مؤشراً رئيساً وفرعياً
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، أن الإمارات تقدمت 3 مراكز دولية، وصولاً للمركز السابع عالمياً.. وجاءت ضمن العشرة الأوائل دولياً في أكثر من 90 مؤشراً رئيساً وفرعياً ضمن تقرير التنافسية العالمي 2024.
وقال سموه عبر حسابه على منصة «إكس»:«في أحد أهم تقارير القوة التنافسية للدول الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية بسويسرا، تقدمت دولة الإمارات 3 مراكز دولية، وصولاً للمركز السابع عالمياً.
في أحد أهم تقارير القوة التنافسية للدول الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية بسويسرا، تقدمت دولة الإمارات 3 مراكز دولية وصولاً للمركز السابع عالمياً .. وجاءت ضمن العشرة الأوائل دولياً في أكثر من 90 مؤشراً رئيسياً وفرعياً ضمن تقرير التنافسية العالمي 2024 .
شكرنا وتقديرنا… pic.twitter.com/uebSzWDpp1
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
الإمارات تطلق أول قمر صناعي راداري صباح اليوم
أعلن مركز محمد بن راشد للفضاء عن إطلاق القمر الاصطناعي «اتحاد سات»، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
يعد ذلك جزء في جهود أول قمر اصطناعي راداري يتم تطويره من قبل فريق المركز، اليوم السبت عند الساعة 10:39 صباحاً بتوقيت الإمارات.
تمت عملية الإطلاق من قاعدة فاندنبرج الجوية في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، بواسطة صاروخ «فالكون 9» التابع لشركة «سبيس إكس». ومن الممكن أن يتغير موعد الإطلاق وفقاً للظروف الجوية والتشغيلية.
جرى تطوير «اتحاد سات» في إطار شراكة استراتيجية بين مركز محمد بن راشد للفضاء وشركة «ساتريك إنشيتيف» الكورية الجنوبية، حيث قاد فريق المركز عملية تحديد المواصفات التقنية للقمر الاصطناعي قبل الانتقال إلى مراحل التصميم الأولي والاختبار التقني، لضمان الامتثال للمعايير الدولية المعتمدة.
مع التقدم في تنفيذ المشروع، تولى مهندسو المركز مسؤولية التصميم النهائي والتصنيع، بالتعاون مع خبراء من «ساتريك إنشيتيف». وتعكس هذه الخطوة توجه المركز نحو تعزيز الخبرات الوطنية في قطاع الفضاء، من خلال توطين التقنيات الحديثة ونقل المعرفة المتقدمة.
يتميز «اتحاد سات» بقدرته على رصد الأرض بدقة عالية تحت مختلف الظروف الجوية، ليلاً ونهاراً، مع توفير ثلاثة أنماط مختلفة للتصوير، تشمل تصوير المناطق الصغيرة بدقة فائقة، وتغطية المساحات الواسعة، ومراقبة المناطق الممتدة.
وتتيح هذه القدرات المتطورة استخدامه في مجالات متعددة، تشمل اكتشاف تسربات النفط، إدارة الكوارث الطبيعية، تتبع حركة السفن، دعم تقنيات الزراعة الحديثة، والمراقبة البيئية.
بعد إطلاق القمر، سيتولى مركز التحكم في المهمات التابع لمركز محمد بن راشد للفضاء تشغيله وإدارته، حيث ستعمل الفرق المختصة على متابعة العمليات وتحليل البيانات المستقبلة من القمر الاصطناعي.