الأسبوع:
2025-02-21@11:07:08 GMT

اليوم.. عاصي الحلاني يحيي حفلا غنائيا في لندن

تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT

اليوم.. عاصي الحلاني يحيي حفلا غنائيا في لندن

يستعد الفنان اللبناني عاصي الحلاني، لإحياء حفل غنائي ضخم، اليوم الثلاثاء بالعاصمة البريطانية لندن.

حفل عاصي الحلاني في لندن

ومن المقرر أن يقام حفل عاصي الحلاني بلندن على خشبة مسرح “أديلفي”، وهو مسرح “ويست إند”، ويقع في شارع ستراند بمدينة ويستمنستر وسط لندن، ويقدم عاصي خلال الحفل باقة من أمتع أغانيه القديمة والجديدة.

حفل عاصي الحلاتي في لندنآخر أعمال عاصي الحلاني

وأطلق النجم اللبنانى عاصى الحلانى، أحدث أعماله الغنائية، بعنوان «الدحية» باللهجة الأردنية والأغنية من الفلكلور الأردنى، كتب كلماتها الشاعر رامى اليوسف، وألحان وتوزيع طونى سابا، ماستر محمد مقهور، ومن المقرر أن يُصور عاصى الحلانى الأغنية على طريقة الفيديو كليب خلال الأيام المقبلة فى وادى رم جنوب الأردن.

وتعتبر أغنية "الدحية" قالباً غنائياً أصيلاً من قوالب الغناء البدوى المتوارثة فى الأردن، وتتميز بمكانتها المرموقة، من حيث انتشارها على المستوى الشعبى، لتكون ضمن اهتمامات غالبية النجوم العرب فى تقديم هذا اللون برؤية موسيقية تتناسب مع كافة الأذواق.

اقرأ أيضاًعاصي الحلاني يجلس على عرش الملك فاروق في كليب «العين عليه»

«مصر خيرها علي».. عاصي الحلاني بعد تكريمه في ملتقى الإبداع والتميز | فيديو

أصالة تهنئ عاصي الحلاني بزفاف ابنته: حلوتنا الطيبة ماريتا فرحت لفرحك

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عاصي الحلاني عاصى الحلانى ماريتا الحلاني الحلاني زفاف ماريتا الحلاني الفنان عاصي الحلاني عاصي الحلانى حفل عاصي الحلاني في لندن موعد حفل عاصي الحلاني افضل الغاني عاصی الحلانی

إقرأ أيضاً:

ذكرى رحيل الطيب صالح..عبقري الرواية العربية

تمر اليوم ذكرى رحيل الأديب والكاتب السوداني الطيب صالح، الذي توفي يوم 18 فبراير(شباط) 2009 في لندن، بعد رحلة علاج شاقة، أثر إصابته بفشل كلوي، تاركا للمكتبة العربية إرثا أدبيا راقيا، فقد ترجمت معظم أعماله إلى عدة لغات عالمية، كما أطلق عليه "عبقري الرواية العربية".

وهو من مواليد الريف السوداني، فقد نشأ وسط أسرة تعمل بالزراعة، وعندما أنهى المرحلة الدراسية، التحق بالجامعة في الخرطوم ونال درجة البكالوريوس في العلوم، لكنه عقب ذلك سافر إلى لندن، وهناك درس العلوم السياسية.
بدأ الطيب صالح مسيرته في عالم الكتابة في خمسينات القرن العشرين، ولعب دورا كبيرا في نشر ثقافة وطنه السودان وآدابه على مستوى العالم، وقد عكست كتاباته سعة أفقه، وثقافته الواسعة، فقد كان مطلعا وملما في عدة مجالات معرفية، كالفلسفة والأدب، واللغة، والفقه، والإعلام، وكان عاشقا ومتذوقا للشعر، وطالما عبر عن إعجابه الشديد بقصائد المتنبي، وحكمه البليغة.
تناول صالح في نتاجه الأدبي عدة قضايا وظواهر، نبعت معظمها من بيئته ومجتمعه، وامتازت نصوصه بدقة الوصف، وبراعة الكاتب في التصوير، مستخدما أسلوبا سرديا مشوقا، ومن أشهر رواياته "موسم الهجرة إلى الشمال" التي ترجمت للغات عديدة، وحققت انتشارا كبيرا على مستوى الوطن العربي، والعالم، وبسبب هذه الرواية تحديدا أطلق النقاد على الطيب صالح لقب "عبقري الرواية العربية".
وتطرق الأديب السوداني الأشهر، أثناء كتاباته لمواضيع ثقافية مهمة، مثل الصدام بين الحضارات، وإشكالية التعددية الإثنية، وغيرها، من القضايا الثقافية التي كانت موضع نقاش، في المشهد الأدبي، وكان يعالج القضايا بطريقة إيحائية أدبية رفيعة المستوى، وبلغة آسرة قريبة من المتلقي، وقد امتلك الطيب صالح في كتابته، أسلوبا جمع فيه بين القدرة على الإقناع الفكري والعلمي، ثم التأثير الوجداني، فكان يعزف على وترين معا العقل والقلب، عبر أسلوب مميز، نادرا ما يجيده آخرون.
وفي مطلع حياته العملية اشتغل الطيب صالح في عدة مواقع مهنية، فأدار مدرسة في السودان، وعندما انتقل للإقامة في لندن عمل إعلاميا في القسم العربي لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، وترقى فيها عبر عدة مناصب حتى شغل فيها مديرا لقسم الدراما.
وعقب سنوات من إقامته في لندن، رجع إلى السودان واشتغل في الإذاعة السودانية، ثم انتقل إلى قطر وعمل في وزارة الإعلام بمنصب وكيل ومشرف على أجهزتها، ثم عمل مديرا إقليميا بمنظمة اليونيسكو في باريس، وعمل أيضا ممثلا لليونيسكو في الخليج العربي.
كتب عددا من الروايات، وأبرزها: "موسم الهجرة إلى الشمال"، و"عرس الزين"، و"مريود"، و"ضو البيت"، و"دومة ود حامد".
واعتبرت رواية "موسم الهجرة إلى الشمال" من بين أفضل مائة رواية في العالم، حصلت على جوائز عديدة، وكان له أيضا كتابات صحفية وعمود أسبوعي في صحيفة "المجلة" ببريطانيا وغيرها.
وفاز بجوائز عديدة، منها إطلاق لقب "عبقري الأدب العربي" عليه، واعتبرت الأكاديمية العربية في دمشق روايته "موسم الهجرة إلى الشمال" الرواية العربية الأفضل في القرن العشرين.
رحل الطيب صالح عن عالمنا يوم 18 فبراير(شباط) 2009 في لندن، حيث ظل مدة طويلة راقدا في مستشفياتها للعلاج بعد إصابته بفشل كلوي يستوجب عمليات غسيل للكلى ثلاث مرات في الأسبوع، وقد نُقِل جثمانه إلى السودان حيث دفن في 20 من الشهر نفسه.
وبالتزامن مع الذكرى السنوية لوفاته، تم إطلاق جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي، ومن أشهر أعمال الطيب الصالح روايات وقصص من ضمنها "ضو البيت" و"عرس الزين" و"مريود" و"دومة ود حامد" و"منسى" و"بندر شاه"، وغيرها.

مقالات مشابهة

  • في الناقورة.. بو عاصي بحث مع لازارو بوقف النار والـ1701
  • المعهد العالي في حجة يحيي ذكرى الشهيد الرئيس الصماد
  • مجموعة المحفل
  • الليلة .. تامر عاشور يحيي أحدث حفلاته الغنائية فى الرياض
  • 16 مايو.. تامر عاشور يحيي حفلا غنائية في دبي
  • بودكاست أول الخيط يوضح 4 أسئلة تكشف عن الجاني خلال معاينة مسرح الجريمة
  • لندن: قلقون من اتهام إيران لزوجين بريطانيين بالتجسس
  • ذكرى رحيل الطيب صالح..عبقري الرواية العربية
  • عرض جماعي لفرق الفورمولا-1 في لندن
  • الثقافة تقدم "مسرح عرائس" و"ماريونت" بحديقة الفنون اليوم