سكرتير مساعد البحيرة يتابع غرفة العمليات الرئيسية خلال العيد
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
أكد كامل غطاس سكرتير مساعد البحيرة ،علي ضرورة التواجد الدائم للقيادات التنفيذية على مستوى المحافظة ، والتي يرتبط عملها بتقديم خدمات للمواطنين لافتاً أن غرفة العمليات لم تتلقَ أي إخطارات أو شكاوى خلال أيام عيد الأضحى المبارك
جاء ذلك خلال تواجدة في غرفة العمليات الرئيسية بديوان عام محافظة البحيرة ،وذلك بحضور كافة الجهات المعنية ، لمتابعة جهود المحافظة على مدار الساعة و لتلقي كافة البلاغات وإخطار غرفة العمليات المركزية أولاً بأول خلال عيد الأضحي المبارك .
حيث تشهد غرفة العمليات الرئيسية إنعقاد دائم على مدار 24 ساعة طوال أيام العيد والتى تشهد إستنفار تام بكافة القطاعات الخدمية والحيوية والمرافق العامة بنطاق المحافظة لمتابعة الحملات المستمرة على الأسواق والمجازر بالتنسيق مع الطب البيطري ومديرية التموين ومباحث التموين والمرور الدورى على المخابز والتأكد من عملها بكامل طاقتها الإنتاجية والتأكد من وفرة الخبز المدعم للمواطنين، بالاضافة الى المتابعة المستمرة لحركة المواقف والنقل الداخلي بالمحافظة والمعديات النهرية.
كما أكد على تكثيف حملات إزالة التعديات خلال عطلة العيد لوقف وإزالة أي تعدي على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة على الفور ومنع إستغلال العطلة بالتعدي على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بالبناء المخالف وإزالة أي تعدي فى المهد على الفور وسرعة تنفيذ كافة قرارات الإزالة الصادرة بكل حسم لردع المخالفين وتأكيد هيبة الدولة وإسترداد حقها كاملاً.
بالإضافة إلى تكثيف حملات النظافة اليومية بالشوارع والميادين بقرى ومدن المحافظة ورفع المخلفات أولا بأول للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمظهر الحضاري للمحافظة.
ومن جانبها وجهت الدكتورة نهال بلبع - نائب محافظ البحيرة، برفع درجة الإستعداد والإنعقاد الدائم لغرف العمليات الرئيسية والفرعية بالمراكز والمديريات والشركات على مدار 24 ساعة خلال إجازة عيد الأضحي المبارك لتلقي كافة البلاغات وإخطار غرفة العمليات المركزية أولاً بأول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سكرتير مساعد البحيرة يتابع غرفة العمليات الرئيسية خلال العيد العملیات الرئیسیة غرفة العملیات
إقرأ أيضاً:
«أعذر من أنذر».. غرفة العمليات العسكرية تمهل أهالي دمشق ساعة لتسليم أسلحتهم
دعت غرفة العمليات العسكرية، المواطنين السوريين في أحياء دمشق، إلى “تسليم أسلحتهم قبل البدء بعملية الدخول إلى البيوت وتفتيشها”.
وأمهلت الغرفة، على وقع نداء “أعذر من أنذر” “المواطنين في أحياء دمشق ساعة واحدة لتسليم أسلحتهم قبل البدء بعملية الدخول إلى البيوت وتفتيشها، متوعدة بإنزال العقوبة المناسبة بحق من يعثر في بيته على سلاح لم يسلمه”.
وقالت إن “الخطوة تهدف إلى ترسيخ الأمن في البلاد وقطع الطريق على اللصوص والمجرمين في محاولتهم ترويع الناس في حين لا يزال الكثير من السوريين وخصوصا من أبناء الأقليات ومنتسبي الجيش السابق يخشون من قيام الهيئة المعروفة بخلفيتها الدينية المتشددة بعمليات انتقامية بعد تسليم ما في أيديهم من سلاح”.
وذكرت وسائل إعلامية، أن “النداء وإن كان وجه إلى جميع أحياء دمشق إلا أن مكبرات الصوت وضعت تحديدا قرب أحياء 86 وحي الورورد والسومرية وضاحيتي الأسد ويوسف العظمة”.