موقع النيلين:
2024-11-15@06:31:13 GMT

ديشامب: إصابة مبابي مزعجة.. وأفسدت فرحتنا

تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT

أثار ديدييه ديشامب المدير الفني للمنتخب الفرنسي المخاوف بشأن حالة كيليان مبابي قائد الديوك بعد إصابته أمام النمسا مساء الإثنين في يورو 2024. وأكد ديشامب عبر قناة tf1 الفرنسية “نعم لقد تعرض مبابي لكسر في الأنف، حالته لا تبدو جيدة، ننتظر ما سيحدث، لقد أفسدت الإصابة فرحتنا الليلة”.

وأضاف “رغم أنها إصابة في الأنف، لكنها مزعجة”.

من جانبها ذكرت شبكة “راديو مونت كارلو” أنه وفقا لمصدر داخل الجهاز الطبي لمنتخب فرنسا، فإنه لا يوجد بروتوكول معين للتعامل مع هذه الإصابة.

وأشارت إلى أن هناك ترقبا بشأن تشخيص إصابة مبابي ويبقى القرار النهائي للاعب والطبيب.

وختمت بأن مبابي سيتوجه إلى المستشفى لإجراء الفحوصات اللازمة وأشعة ضوئية لتشخيص الإصابة.

وشهدت الدقيقة 85 من المباراة ارتقاء مبابي لكرة عرضية برأسه لكنه اصطدم بالمدافع النمساوي كيفن دانسو ليسقط كيليان غارقا في دمه.

ونزف كيليان (25 عاما) من أنفه، ليغادر الملعب في الدقيقة 90، وشارك بدلا منه أوليفييه جيرو.وفاز منتخب فرنسا على النمسا بهدف ذاتي سجله ماكس ووبر بالخطأ في مرماه بالدقيقة 38.

كووورة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

بوادر ثورة في علاج السمنة.. عقار جديد لإنقاص الوزن دون آثار جانبية مزعجة!

الدنمارك – طور فريق من علماء جامعة كوبنهاغن علاجا جديدا قد يحدث ثورة في مجال أدوية إنقاص الوزن، حيث يعمل على تقليل الشهية وتعزيز حرق السعرات الحرارية، دون آثار جانبية مزعجة.

وفي حال نجاحه، قد ينافس هذا العلاج العقاقير الشهيرة، مثل “ويغوفي” و”موجارو”، اللذان غيّرا بالفعل مستقبل علاج السمنة وساعدا ملايين الأشخاص حول العالم على إنقاص الوزن. ورغم فعالية هذين العقارين، إلا أنهما غالبا ما يتسببان في آثار جانبية، مثل الغثيان ما يجعل بعض المرضى غير قادرين على الاستمرار في استخدامهما.

وتظهر الدراسات الأولى أن هذا العقار يعمل من خلال تنشيط خلايا معينة في الجهاز العصبي، مستقبلات نيوروكينين 2 (NK2R)، التي تلعب دورا أساسيا في تنظيم توازن الطاقة والتحكم في مستويات السكر في الدم.

وتبين أن تنشيط هذه الخلايا لدى الفئران ساهم في زيادة حرق السعرات الحرارية وتقليل الشهية بشكل فعال، دون التسبب بأي أعراض مزعجة مثل الغثيان. كما أن هذه الطريقة قد تمنع فقدان كتلة العضلات، وهو أحد الآثار الجانبية المحتملة للعلاجات الحالية.

وفي دراسات لاحقة على الرئيسيات التي تعاني من مرض السكري من النوع 2 والسمنة، تبين أن تنشيط هذه المستقبلات أدى إلى خفض وزن الجسم وتحسين حساسية الأنسولين، فضلا عن تقليل مستويات السكر في الدم والدهون الثلاثية والكوليسترول.

وقال العلماء إن هذه النتائج تمثل “خطوة كبيرة إلى الأمام” في تطوير علاجات دوائية جديدة للمرضى الذين يعانون من السمنة ومرض السكري من النوع 2.

وأوضح زاك جيرهارت هاينز، الأستاذ المشارك في أبحاث التمثيل الغذائي: “بينما أحدثت العلاجات التي تعتمد على GLP-1 (هرمون طبيعي ينتج في الأمعاء بعد تناول الطعام ويلعب دورا مهما في تنظيم مستويات السكر في الدم) ثورة في علاج السمنة ومرض السكري من النوع 2، يبقى تسخير الطاقة بشكل آمن والتحكم في الشهية دون التسبب في الغثيان من الأهداف الكبرى في هذا المجال. نعتقد أن اكتشافنا سيساهم في جعل العلاجات أكثر تحملا وفعالية، ما يتيح فرصة للملايين من المرضى حول العالم”.

نشرت الدراسة في مجلة Nature.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • بوادر ثورة في علاج السمنة.. عقار جديد لإنقاص الوزن دون آثار جانبية مزعجة!
  • عاجل.. المنتخب السعودي يعلن إصابة سلمان الفرج في الرباط الصليبي
  • الصحف الأوروبية صباح اليوم.. لاجازيتا: رانييري  يبدأ الإصلاح في روما.. ماركا: ديشامب يترك مبابي وحيدا
  • ديشامب: اتركوا مبابي وشأنه
  • برشلونة يعلن إصابة لاعبه أنسو فاتي ويكشف مدة غيابه
  • نجم فرنسا الأسبق ينصح مبابي للنجاح في ريال مدريد
  • هل لقاح الإنفلونزا الموسمية يسبب الإصابة بالإنفلونزا؟
  • تقرير طبي وحقن كرتيزون| حكاية إصابة أشرف داري المزمنة.. هل يرحل عن الأهلي؟
  • أوباميكانو يدافع عن مبابي بـ«سلاح الديوك»!
  • أزمة مبابي وديشامب تتصاعد: لاعبو فرنسا يهددون بكشف الحقائق كاملة