تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الإنتهاء من استعدادات الكنترول المركزى بمدينة السادس من أكتوبر للتقدير الالكترونى لامتحانات شهادة إتمام الثانوية العامة ٢٠٢٤، وذلك تمهيدا لبدء أعمال كنترول الرصد غدا الاربعاء الموافق ١٩ يونيو ٢٠٢٤.

وفي هذا الإطار، تم الإنتهاء من تجهيز القاعات المخصصة تمهيدا لاستقبال أوراق الإجابة، حيث من المقرر أن يبدأ يوم الاحد المقبل الموافق ٢٣ يونيو ٢٠٢٤  مدخلى البيانات بالكنترول المركزى بأكتوبر بالعمل على تنقية وتدقيق بيانات طلاب الثانوية العامة ومراجعة تظليل أرقام جلوس الطلاب في ورق إجابة البابل شيت وورق إجابة الأسئلة المقالية.

كما يتم حاليا أيضا إعداد الكنترول المركزى لاستقبال أوراق إجابة امتحان أولى المواد المضافة للمجموع (اللغة العربية)، التي من المقرر أن تعقد يوم السبت المقبل، وذلك تمهيدا لإعدادها لعملية التصحيح الإلكتروني.

ويصل عدد طلاب الثانوية العامة 2024، هذا العام 745086 طالبًا.

ويبلغ عدد الشعبة العلمية (علوم) لهذا العام يبلغ ٤٣٤ ألفا و٥٧٤ طالبا وطالبة، أما شعبة (الرياضيات) ١٠٢ ألف و٨٢٧ طالبا وطالبة، وشعبة (الأدبى) عددهم ٢٠٧ آلاف و٦٨٥ طالبا وطالبة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة 2024 طلاب الثانوية العامة 2024 عملية التصحيح الثانویة العامة

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي يحذر من أخطاء تزيد توتر طلاب الثانوية العامة قبل الامتحانات

حذر الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بكلية التربية جامعة عين شمس، من أخطاء يرتكبها أولياء الأمور، تزيد من قلق وتوتر طلاب الثانوية العامة خلال الدراسة وقبل الامتحانات.

وقال الدكتور تامر شوقي في بيان رسمي له إن هذه الأخطاء تتمثل في:

 المبالغة في منع الزيارات العائلية بدعوى أن ابنهم في الثانوية العامة  رغم وجود وقت ليس بقليل قبل بدء الامتحانات،  في حين أنه يجب ممارسة الحياة الأسرية بشكل طبيعي بلا إفراط أو تفريط حتى لا ينتقل القلق إلى الطالب بلا مبرر. توجيه انتباه الطالب دائما إلى ضرورة  حصوله على مجموع كبير يؤهله إلى كلية معينة دون غيرها  مثل الطب أو الهندسة أو الألسن مما يضع الطالب تحت ضغوط كبيرة للالتحاق بتلك الكلية  ، في حين أنه يجب ان يشجع  الوالدان الطالب على الاستذكار الجاد والحصول على مجموع جيد يؤهله إلى أى كلية مناسبة له أيا كانت دون حصرها في كلية معينة.عدم السماح للطالب بالخروج أو التنزه -في حدود- باعتبار أن الامتحانات على وشك البدء مما يصيب الطالب بالقلق والملل من المذاكرة ونقص القدرة على التحصيل.الضغط المستمر على الطالب للذهاب إلى الدروس الخصوصية في كل المواد حتى ولو لم يكن في حاجة اليها ، مما يجعل الطالب ينفذ ذلك ليس برغبته بل لتحقيق رغبات والديه.المبالغة في نقل الكلام السلبى للطالب عن وجود صعوبات في امتحانات هذا العام نتيجة لإلغاء أو دمج أو إضافة بعض المواد الدراسية ،  في حين أنه يجب التعامل مع الوضع الحالي باعتباره هو الأفضل ولمصلحة الطالب. مقارنة الطالب بطلاب أكثر تفوقا منه لتحفيزه رغم علم الوالدين بمحدودية قدرات الابن، ولا شك أن مثل تلك المقارنات تقضي على دافعية الطالب، في حين أنه يجب مقارنة الطالب بنفسه اي مدى إنجازه في المذاكرة في الأسبوع الحالي مقارنة بالأسبوع الماضي مثلا مما يزيد من عزمه ودافعيته.التركيز دائما  وفقط على نواحي القصور لدى الطالب في مذاكرة بعض المقررات أو مراجعتها بل لا بد من تدعيم ثقة الطالب بنفسه وأنه متميز في دراسة بعض المقررات ولا بد له من استكمال استذكار المقررات الأخرى حتى ينجح بتفوق.تذكير الوالدين  الطالب بشكل مستمر بأنهم ضحوا من أجله وحرموا انفسهم من أجل توفير ظروف النجاح والتفوق له، لان ذلك يزيد من الضغوط النفسية على الطالب ويجعله يشعر بالذنب.تهكم الوالدين  أمام الابن على بعض الطلاب ممن لم يحصلوا على مجموع جيد في الثانوية العامة في سنوات سابقة مما يفرض ضغوطا على الطالب من حدوث ذلك معه حال تقصيره في الحصول على المجموع المناسب.

مقالات مشابهة

  • رغم ظروف الحرب مؤسسات التعليم العالي ترفد سوق العمل بأكثر من 58 ألف خريج وخريجة
  • يبدأ 15 يونيو.. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025
  • اليوم.. «التعليم» تعلن جداول امتحانات الثانوية العامة
  • تمهيداً لإطلاق التيار.. رئيس مدينة بورفؤاد يتابع تركيب كشافات الإنارة بعمر مكرم
  • رغم الحرب.. الجامعات السودانية تدفع بعدد كبير من الخريجين
  • موعد إعلان جدول امتحانات الثانوية العامة 2025
  • المدارس تنتهي من مراجعة استمارة امتحانات الثانوية العامة 2025
  • خبير تربوي يحذر من أخطاء تزيد توتر طلاب الثانوية العامة قبل الامتحانات
  • «غنتوت» يختتم «المرحلة الأولى» من «فارس أبوظبي»
  • 751 طالباً وطالبة يشاركون في المرحلة الأولى من برنامج فارس أبوظبي