جنيفر لوبيز توجه رسالة لـ بن أفليك رغم شائعات انفصالهما
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: على الرغم من شائعات الانفصال التى تطارد النجمة العالمية جنيفر لوبيز وزوجها الممثل بن أفليك، إلا أنها حرصت على توجيه تحية خاصة له بمناسبة عيد الأب، ووصفته بأنه “بطل”.
منشور جنيفر لوبيز
وكتبت لوبيز عى حسابها عبر “ستورى إنستجرام”، “بطلنا.. عيد أب سعيد”، مرفقاً مع رمز تعبيري على شكل قلب أبيض، وفقا لموقع العربية.
وأرفقت الرسالة بصورة قديمة للنجم الشهير وهو يرتدي سترة جلدية سوداء، كما نشرت صورة أخرى لوالدها وكتبت “عيد أب سعيد والدي”.
يأتي هذا التطور بعد أن انتشرت شائعات الشهر الماضي عن انفصال الثنائي الشهير، فيما أفادت تقارير أن انفصال جنيفر لوبيز عن بن وشيك، خاصة أن الثنائي كانا يعيشان منفصلين.
وفى منتصف شهر يونيو الجارى، التقطت أعين المصورين صورًا للمغنية والممثلة جينيفر لوبيز أثناء تواجدها مع ابنة زوجها فيوليت، وذلك أثناء تواجدهما معًا في أحد المطاعم وسط الشائعات التي تنتشر من وقت لآخر بشأن طلاق بن أفليك ولوبيز الوشيك إلا أنهما في كل مرة ينفيان الأمر.
من ناحية أخرى انتشرت تقارير مؤخرًا بشأن زيارة النجم العالمى بن أفليك زوجته جنيفر لوبيز، فى قصرهما فى بيفرلى هيلز، كاليفورنيا، الذى تبلغ قيمته 60 مليون دولار، خلال عطلة نهاية الأسبوع، وهو المنزل الذى يقال إنهما يبيعانه وسط مشاكل زوجية.
ووفقًا للصور التى حصل عليها موقع pagesix، شوهدت نجمة “Gone Girl” وهى تقود سيارتها المرسيدس السوداء، بعد مغادرة المنزل، فيما أكد المصورين أن بن أفليك، 51 عامًا، كان فى المنزل مع زوجته لمدة أربع ساعات، من الساعة 5 مساءً حتى الساعة 9 مساءً، وتواصل الموقع مع ممثلى كل من أفليك ولوبيز للتعليق لكنها لم يردوا على الأمر.
main 2024-06-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جنیفر لوبیز بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: تطابقً وجهات النظر بين مصر وفرنسا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أيمن سمير، خبير العلاقات الدولية، أن العلاقات المصرية الفرنسية تُعدّ من العلاقات الاستراتيجية التي تمتد إلى سنوات طويلة، حيث ترتكز على تاريخ مشترك وثقة متبادلة.
وقال سمير عبر مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، إن هذه العلاقة بدأت منذ أيام الحملة الفرنسية على مصر التي جلبت معها العديد من الاكتشافات، مثل حجر رشيد الذي ساعد في فتح أفق المعرفة عن الحضارة المصرية القديمة.
وأوضح، أنه في العصر الحديث، وتحديدًا منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مقاليد الحكم في 2014، اكتسبت العلاقات المصرية الفرنسية زخمًا كبيرًا، بسبب الدور البارز الذي تلعبه مصر في الحفاظ على الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وسط التحديات الكبيرة التي تواجهها دول المنطقة من نزاعات وأزمات.
ونوه سمير بأن التنسيق والتشاور المستمر بين مصر وفرنسا يعكس توافقًا كبيرًا بين البلدين في العديد من القضايا الإقليمية والدولية، مشيرًا إلى أن هذه العلاقة تتسم أيضًا بالشراكة في القيم، مثل إيمان البلدين بقوة القانون الدولي والإجماع على أهمية استخدام الحلول الدبلوماسية بعيدًا عن النزاعات العسكرية.
وأكد أن هناك تطابقًا في وجهات النظر بين مصر وفرنسا فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن كلا البلدين يؤمن بضرورة تفعيل حل الدولتين كأساس لتحقيق السلام الشامل في المنطقة.
وتابع سمير، أن الرئيس ماكرون من المتوقع أن يزور مدينة العريش قريبًا، في خطوة تعبيرية عن شكر فرنسا لدور مصر الكبير في تقديم الدعم الإنساني في قطاع غزة، حيث تسعى مصر إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية والطبية إلى الشعب الفلسطيني.
وفيما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية بين البلدين، أشار إلى أن حجم التبادل التجاري بين مصر وفرنسا يتجاوز 3 مليارات دولار، مع وجود 140 شركة فرنسية تعمل في السوق المصري وتوفر حوالي 300 ألف فرصة عمل، ما يعكس أهمية السوق المصري كوجهة استثمارية واعدة.