اشتهر بدور الساحر غاندالف في "سيد الخواتم".. الممثل البريطاني إيان ماكيلين يسقط من خشبة مسرح في لندن
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
من المتوقع أن يتعافى الممثل البالغ من العمر 85 عامًا بشكل كامل وسريع بعد سقوطه من المسرح أثناء أداء مسرحي في لندن.
نُقل الممثل البريطاني، إيان ماكيلين، إلى المستشفى بعد سقوطه من المسرح خلال مشهد قتال في أثناء أدائه في ويست إند بلندن الليلة الماضية.
واعتقد البعض من الجمهور أن سقوط ماكيلين كان جزء من العرض، في الوقت الذي ركض فيه آخرون لإسعاف الممثل البالغ 85 عامًا.
وبعد نقله إلى المستشفى قال الأطباء إن الممثل المخضرم في "حالة معنوية جيدة"، وتوقعوا أن يتعافى تمامًا.
ونقل عن صحفيين وبعض الحاضرين أن الممثل السير إيان ماكيلين، صرخ من الألم بعد تعثره وسقوطه من على خشبة المسرح ومباشرة أمام الجمهور. بينما شعر البعض بالصدمة من الموقف.
وفور سقوطه ساعده أطباء من بين الجمهور، وأُخلي المسرح وألغيت المسرحية ليوم الثلاثاء.
بعد هروبه سرًا من إيران.. المخرج الإيراني رسولوف يعرض "بذرة التين المقدس" في كانتشمل مسيرة ماكيلين أداء دور ماغنيتو في أفلام X-Men والعديد من الشخصيات الشكسبيرية بما في ذلك ريتشارد الثاني وماكبث والملك لير.
وحصل على جائزة توني عن "Amadeus" والعديد من جوائز لورانس أوليفييه وتم ترشيحه لجائزتي أوسكار والعديد من جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام، BAFTA.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: لإعادة الدفء إلى العلاقات بين البلدين.. الصين تُعير دبّي باندا عملاقين لأستراليا هل تواجه صعوبات في النوم خلال الصيف؟ إليك بعض النصائح للتغلب على الحر والأرق استعراض جوي في سماء لندن احتفالاً بعيد ميلاد الملك تشارلز الثالث مسرح سينما لندنالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل روسيا الشرق الأوسط أسلحة ألمانيا الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل روسيا الشرق الأوسط أسلحة ألمانيا مسرح سينما لندن الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل روسيا أسلحة ألمانيا الشرق الأوسط الصين ميونيخ المفوضية الأوروبية إيطاليا قطاع غزة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
التوتر يتصاعد بين الهند وباكستان و”غوتيريش” يعرض خفض التصعيد
الجديد برس|
صرح ستيفان دوجاريك، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بأن الأخير عرض “مساعيه الحميدة”، للمساعدة في تهدئة التوترات المتصاعدة بين الهند وباكستان.
وقال دوجاريك، خلال مؤتمر صحفي، إن غوتيريش أجرى، يوم الثلاثاء، محادثات هاتفية مع رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف ووزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جيشانكار، وشدد على ضرورة تجنب أي مواجهة قد تؤدي إلى عواقب مأساوية.
وتصاعد التوتر بين البلدين بعد الهجوم الإرهابي الذي نفذته مجموعة من المسلحين في 22 أبريل بالقرب من مدينة باهالجام في إقليم جامو وكشمير الهندي، حيث أطلق المسلحون النار على مجموعة من السياح كانوا في نزهة خيول في وادي بايساران، أحد المقاصد السياحية الشهيرة في المنطقة.
وقد أعلنت جماعة تدعى “جبهة المقاومة”، التابع لتنظيم “لشكر طيبة” الإرهابي (المحظور في روسيا)، مسؤوليتها عن الهجوم، الذي أسفر عن مقتل 25 مواطنا هنديا وشخص واحد من نيبال.
وردا على الهجوم الإرهابي، قررت السلطات الهندية تعليق إصدار التأشيرات للمواطنين الباكستانيين على الفور، مع إلغاء التأشيرات السارية اعتبارا من 27 أبريل.
من جانبها، علقت باكستان جميع أشكال التجارة مع الهند وأغلقت مجالها الجوي أمام خطوطها الجوية”.
الى ذلك، قالت الإذاعة الباكستانية الحكومية، الثلاثاء، أن اسلام اباد أسقطت مسيرة هندية على طول خط المراقبة (الحدود القائمة في كشمير) وأحبطت انتهاك مجالها الجوي.
وأضافت أن “العدو حاول تنفيذ عمليات استطلاع” باستخدام طائرة مسيرة رباعية في منطقة بيمبر الحدودية دون أن تحدد تاريخ الحادث.
من جانبه، قال الجيش الهندي إن القوات الباكستانية أطلقت النار مجددا من أسلحة خفيفة قرب خط المراقبة في كشمير، مؤكدا أن قواته ردت “بشكل منضبط وفعال”، دون الإبلاغ عن ضحايا، بينما لم تؤكد باكستان الواقعة، رغم إفادة سكان على جانبها بسماع إطلاق نار.
بموازاة ذلك، صرح وزير القانون والعدل الباكستاني عقيل مالك لـ”رويترز” بأن بلاده تستعد لاتخاذ إجراء قانوني دولي بشأن تعليق الهند لمعاهدة تقاسم مياه نهر السند، وتدرس 3 مسارات قانونية، بينها اللجوء إلى البنك الدولي الذي توسط في المعاهدة.
وأوضح الوزير الباكستاني أن بلاده تدرس أيضا التوجه إلى محكمة التحكيم الدائمة أو محكمة العدل الدولية في لاهاي، بدعوى أن الهند خرقت اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات لعام 1960.
في غضون ذلك، قررت الهند إغلاق 48 من أصل 87 وجهة سياحية في الجزء الخاضع لسيطرتها من إقليم كشمير بدءا من اليوم الثلاثاء، لتشديد الإجراءات الأمنية بعد هجوم على سائحين الأسبوع الماضي.
ولم تُحدد فترة زمنية للإغلاق. ولم يرد مسؤولون حكوميون بعد على طلبات للتعليق.
ولا تزال حدة المواقف تتصاعد بين البلدين عقب هجوم كشمير الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين، واتهمت الهند اثنين من المهاجمين بأنهما باكستانيان، في حين نفت إسلام آباد أي صلة بالحادث وطالبت بتحقيق محايد، متهمة نيودلهي بممارسة حملة تضليل عليها.