التحالف الوطني: 4 ملايين أسرة مستفيدة من توزيع لحم الأضاحي
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
قال مصطفى زمزم، عضو مجلس أمناء التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، إن كل مؤسسات التحالف الوطني تعمل على ذبح الأضاحي وتوزيعها على كل الأسر الأكثر احتياجا، وكان الأمر الأهم بالنسبة لأمانات التحالف المنتشرة في كل محافظات الجمهورية هو إدخال البهجة على الأطفال من خلال زيارة دور الأيتام والرعاية وتوزيع الهدايا عليهم، فضلا عن توفير الساحات لأداء صلاة العيد وإدخال السرور على المصلين.
وأضاف «زمزم»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين جومانا ماهر ومحمد عبده عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: «أكثر من 4 ملايين أسرة تستفيد من توزيع مؤسسات التحالف الوطني للحوم والأضاحي بشكل مباشر».
وتابع، أنه يتم ذبح وتوزيع اللحوم على الأسر الأكثر احتياجا منذ اليوم الأول بعد صلاة العيد مباشرة وسوف يستمر الأمر حتى رابع أيام العيد، مشيرا إلى أن بعض المؤسسات داخل التحالف الوطني توزع آلاف من الأطنان من المواد الغذائية بجوار لحوم الأضاحي، وهذا الأمر جديد بالعام الحالي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي التحالف الوطني مصطفى زمزم التحالف الوطنی
إقرأ أيضاً:
توفير مأوى لـ 55 أسرة نازحة.. افتتاح قرية “قطر الخير” في مأرب
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
تم افتتاح قرية “قطر الخير” في محافظة مأرب، التي تهدف إلى توفير مأوى آمن ومستدام لـ 55 أسرة محتاجة، وذلك في خطوة إنسانية تعكس التضامن والتكاتف لدعم الأسر المتضررة وتحسين ظروف معيشتها.
حضر الافتتاح ممثلون عن الجهات الرسمية والوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، إلى جانب عدد من مسؤولي المكاتب الحكومية في المحافظة.
وقد تم تنفيذ المشروع بتمويل كريم من أبو خالد عبر السيدة أم أحمد من دولة قطر، وبإشراف جمعية التآخي للأعمال الإنسانية وتنفيذ جمعية النور الخيرية.
تتميز قرية “قطر الخير” بتصميمها المدروس لتلبية احتياجات الأسر النازحة، حيث تضم 55 وحدة سكنية توفر سكنًا كريمًا للأسر المستفيدة، إضافة إلى مدرسة، وحدة صحية، ومسجد.
ويهدف المشروع إلى تحسين مستوى المعيشة للأسر المتضررة وتعزيز الاستقرار الاجتماعي في المنطقة.
وأشاد المسؤولون والقائمون على المشروع بالدور الكبير الذي تلعبه مثل هذه المبادرات في دعم النازحين، مؤكدين أن قرية “قطر الخير” تمثل نموذجًا يُحتذى به في العمل الإنساني، لما تعكسه من تعاون بين الجهود المحلية والدولية لتحقيق الخير والمساعدة.
يُعد هذا المشروع خطوة رائدة في دعم النازحين، ويبرز أهمية الدعم الإنساني المستدام لتحسين حياة الفئات الأكثر احتياجًا.