بتجرد:
2025-02-19@10:05:35 GMT

أبطال “ولاد رزق” يكشفون صعوبات تصوير الفيلم

تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT

أبطال “ولاد رزق” يكشفون صعوبات تصوير الفيلم

متابعة بتجــرد: احتفل صناع وأبطال فيلم “ولاد رزق 3” بالعرض الخاص للفيلم في المملكة العربية السعودية حيث أقيم مؤتمر صحافي على حامش العرض تحدق فيه كل من أحمد عز وآسر ياسين وعمرو يوسف كشف كل منهم الصعوبات التي واجهته في التصوير وكواليس تصوير الفيلم في المملكة.

وأعرب أحمد عز، عن سعادته الكبيرة بافتتاح الجزء الثالث من فيلم “ولاد رزق”، في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، بجانب حديثه عن الشراكة المصرية السعودية لإنتاج الأعمال الفنية.

وقال عز: “نحن سعداء جدًا أننا نفتتح الفيلم هنا في العيد، هذا شيء يسعدنا ويشرفنا، هذا الفيلم كان من أصعب الأجزاء التي قدمت، ولولا دعم تركي آل الشيخ لم يكن الفيلم خرج بهذا الشكل”.

وتابع: “الشراكة المصرية السعودية تفيد الفيلم وتجعله يقترب من المستوى العالمي، الفيلم العربي لابد أن يقترب وأنا دائمًا متحمس وعندي الفكر إني أقدر أعمل زي الخواجة بالدعم والتنظيم والمادة اللي بقت أساسية في الإنتاج علشان تواكب.

من ناحيته تحدث آسر ياسين عن مشاركته في فيلم “ولاد رزق 3″، الذي عُرض في موسم عيد الأضحى، وحقق نجاحًا كبيرًا منذ بداية عرضه، كما دخل في قائمة أعلى إيراد يومي في تاريخ السينما المصرية.

وقال في المؤتمر الصحافي: أنا سعيد بوجودي في الرياض جدًا، التصوير هنا كان مريحًا جدًا وكان فيه كل الدعم والتسهيلات، الشايب بالنسبة لي دور أنا أحبه جدًا، والذي يشاهد ولاد رزق يتمنى أن يكون جزءًا منه، سعيد جدًا بالنجاح والتجربة والشايب يمكن أن يكون فيلمًا لوحده أو يكون موجودًا في الجزء الرابع.

وقال عمرو يوسف عن نجاح الفيلم: “كانت مفاجأة من ربنا إننا نحقق رقم تاريخي”، وكشف صعوبات تصوير العمل قائلًا: أول أيام التصوير كنا بنصور في المباراة الحقيقية لتايسون فيوري بطل العالم في الملاكمة، وكان هناك متخصصون أجانب يصورون هذه المباراة، وكان من المفروض أن نضع الكاميرات والإضاءة في الوقت الحقيقي الذي تلعب فيه المباراة وهذا كان صعبًا ولا يوجد مكان للكاميرات الخاصة بالفيلم، وكان لابد أن نكون جاهزين طول الوقت، وهذه التسهيلات لولا دعم هيئة الترفيه ما استطعنا أن نقدمها”.

main 2024-06-18 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ولاد رزق

إقرأ أيضاً:

الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب اليوم لن يكون كاملاً ومعركة ديبلوماسية بسأنالتلال الخمس

سيواجه لبنان من اليوم تداعيات التمديد القسري الثاني والطويل وغير المحدد بمهلة زمنية للجيش الإسرائيلي في احتلاله لخمس تلال استراتيجية عند الحدود الجنوبية للبنان مع إسرائيل. كان لبنان شرع قبل 18 شباط في حملة تعبئة ديبلوماسية واسعة لدعم موقف لبنان الرافض لبقاء الجيش الإسرائيلي رفضاً تاماً في أي شبر من الأراضي اللبنانية خصوصاً مع إثبات استعدادات الجيش لاستكمال انتشاره على كامل جنوب الليطاني وتنفيذ  كل موجبات والتزامات الدولة اللبنانية في اتفاق وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل. 
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن عشية موعد 18 شباط أنه "يستعد للبقاء لفترة طويلة في النقاط الخمس في لبنان"، وقال "إن تمديد مهلة الانسحاب من لبنان يتماشى مع اتفاق الهدنة"، واضاف "أن أعداداً صغيرة من قواتنا ستبقى في 5 مواقع استراتيجية في جنوب لبنان بعد 18 شباط وستكون لدينا قاعدة عسكرية في لبنان مقابل كل بلدة إسرائيلية". وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه سيسمح للبنانيين اليوم بالوصول إلى القرى التي غادروها وهي كفركلا والعديسة والحولة وميس الجبل.
واللافت أن إسرائيل مضت في عمليات الاغتيال داخل الأراضي اللبنانية فاغتالت عبر مسيرة في غارة على صيدا أمس المسؤول العسكري في حركة "حماس" محمد شاهين . كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات مساء على منطقة مرتفعات جبل الريحان وضواحي طيرحرفا. 
وذكرت" نداء الوطن" أن الأميركيين أبلغوا رئاسة الجمهورية والدولة أن إسرائيل ستنسحب من كل القرى والأراضي اللبنانية، باستثناء بعض التلال التي تريد البقاء فيها والتي هي بمحاذاة الحدود، وكذلك أكد الأميركيون أنهم سيواصلون العمل على حل دبلوماسي يحمي اتفاق التهدئة لكن الموقف الإسرائيلي لا يزال متصلباً في رفض الانسحاب من تلك التلال والنقاط التي تعتبرها تل أبيب استراتيجية. وتتكثف اتصالات رئيس الجمهورية مع الدول الفاعلة، لكن لا شيء نهائي قبل انقضاء اليوم في ما خص عدد النقاط التي سيبقى فيها الجيش الإسرائيلي.
وفي المعلومات أن ما حكي عن تمديد لوقف الأعمال العدائية حتى نهاية شهر رمضان، كلام إعلامي لم يقترن بأي مقترحات رسمية.
وعلم أن اجتماع رئيس الجمهورية مع سفراء الخماسية حمل كلاماً واضحاً لناحية أن "بقاء الجيش الإسرائيلي في بعض النقاط لا يحمل أي استفادة عسكرية، في ظل وجود قدرات المراقبة عبر الأقمار الاصطناعية. وبالتالي، فبقاء القوات الإسرائيلية سيشكّل ذريعة للبنانيين، بمن فيهم "حزب الله"، للتشكيك بالمجتمع الدولي وتعهداته، وبقوات "اليونيفيل"، لأنهم غير قادرين على فرض ما تعهدوا به من انسحاب".
وأفادت أوساط دبلوماسية بأن من بين العقبات "تمسك "حزب الله" بسلاحه، ما يعطي إسرائيل ذريعة البقاء في خمس نقاط مراقبة داخل المناطق الحدودية في جنوب لبنان". وقالت "إن اتفاق الطائف حدد مهلة 6 أشهر لنزع سلاح الميليشيات وعلى الدولة اللبنانية أن تحدد مهلة لبسط سلطتها على كامل الأراضي اللبنانية".
وقال مسؤول لبناني ودبلوماسيان أجنبيان إن القوات الإسرائيلية ستغادر على الأرجح قرى في جنوب لبنان لكنها ستبقى في نقاط المراقبة من أجل طمأنة سكان شمال إسرائيل الذين من المقرر أن يعودوا إلى ديارهم في الأول من آذار.
وقال الدبلوماسيان الأجنبيان إن المحادثات لا تزال جارية بشأن بدائل لبقاء القوات الإسرائيلية، بما في ذلك احتمال نشر المزيد من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة على الحدود. واقترحت فرنسا أن تحل قوات من الأمم المتحدة، بعضها فرنسي، محل القوات الإسرائيلية في النقاط الحدودية الرئيسية.
وكان رئيس الجمهورية العماد جوزف عون "أن الاتفاق الذي وقع في 27 تشرين الثاني 2024 يجب أن يحترم"، معتبراً "أن العدو الإسرائيلي لا يؤتمن له ونحن متخوفون من عدم تحقيق الانسحاب الكامل وسيكون الردّ اللبناني من خلال موقف وطني موحّد وجامع". وقال: "إن الجيش جاهز للتمركز في القرى والبلدات التي سينسحب منها الإسرائيليون وهو مسؤول عن حماية الحدود وجاهز لهذه المهمة وإذا قصّر فحاسبونا"، كاشفاً أننا "نعمل ديبلوماسياً لتحقيق الانسحاب الإسرائيلي الكامل، ولن أقبل بأن يبقى إسرائيلي واحد على الأراضي اللبنانية". واعتبر "أن المهم هو تحقيق الانسحاب الإسرائيلي وسلاح "حزب الله" يأتي ضمن حلول يتفق عليها اللبنانيون".
 

مقالات مشابهة

  • باكيتا: “حققنا ثلاثة نقاط جد مهمة أمام مقرة”
  • الصرامي: دوري أبطال الخليج أقل إثارة من مباريات ” حديقة بيتنا “
  • الاتفاق يتعادل مع القادسية الكويتي في “أبطال الخليج”
  • رونالدو يغادر السعودية في “مهمة اجتماعية” لم يعلن عنها النصر
  • “دعم عائلي”.. جدة لامين جمال تسرق الأضواء في مدرجات برشلونة (صور)
  • الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب اليوم لن يكون كاملاً ومعركة ديبلوماسية بسأنالتلال الخمس
  • الكرة “السعودية” ودوري المحترفين الأجانب
  • وزير الشباب يُكرم بطل دوري “طوفان الأقصى” في مديرية أرحب بصنعاء
  • عثمان النجار: “افتقدنا الفعالية الهجومية أمام شباب بلوزداد”
  • اتفاق المعادن يسبب أول خلاف لأوكرانيا مع ترامب.. هل يكون ردًا للجميل؟